- إنضم
- 5 يناير 2014
- المشاركات
- 12
- التفاعل
- 36
- النقاط
- 17
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقسم بالله الذي فطر السموات والأرض رأيت هذه الرؤيا اليوم قبل حوالي ساعتين ونصف تقريبا فبعد أن وصلت الي مكتبي في العمل تمددت علي كرسي كبير (كنبه) في مكتبي فقد كنت مرهق جدا ونمت فرأيت هذه الرؤيا رأيت شابا جالسا ويقرأ في رؤي يسجلها عن المهدي عليه السلام ويشبة جدا جبريل عليه السلام الذي رأيته في رؤي سابقة وكأنه يكتب الرؤي في جهاز لاب توب في برنامج الرسام وكان يخفي الكتابه هذه ولايريد أن يطلع عليها أحد ولما فتحها استطعت أن أقرأ رؤيا فيها بعض الكلمات في سطر واحد ومن ضمنها كلمة المهدي عليه السلام . ثم رأيت أن المهدي قد استلم زمام الحكم وأنه يسير فوق جسر كبير جدا من الحديد وخلفه جماهير تشاهده وهو يتكلم وهو يسير أمامهم ويقول .. والله سوف أجعلكم تسيرون في اتجاه واحد مثلما يجري هذا النيل (يقصد مياه النيل) لايوجد فيه فرع أو تيار يسير في الاتجاه المعاكس ثم بدأ في الطيران ولم يرتفع عن الأرض كثيرا بل تعب جدا لكي يرتفع نصف متر من الأرض وبدأ مثلما يطير سوبرمان يجري لمسافة بسيطة ثم يبدأ في الطيران ورفع رأسه للسماء وهو ينظر اليها وعرفت (أنا الرائي) أن لكل انسان نجمه في السماء يعرج بها الي السماء ثم مرت من أمام المهدي عليه السلام حمامتين تطيران بسرعة أكبر من سرعته فقلت لنفسي سبحان الله أن الحمام أسرع من المهدي في الطيران ثم نظرت (أنا الرائي) الي السماء فبرقت أحدي النجوم فعرفت أنها نجمة المهدي التي يستطيع أن يصعد بها الي السماء ثم حاول المهدي أن يرتفع في الطيران أكثر حتي يصل لنجمته تلك وازداد تسارع أنفاسه جدا من المجهود ثم نظرت (أنا الرائي) مرة أخري للسماء فوجدت نجمته قد تحولت الي مايشبه الانسان (أنثي) جميلة جدا تتدلي من السماء الي الأرض وهي تمد يدها اليه ووجدت أن لونها أحمر وردي وما أن لامست يدها يده وجد أنها طريه وناعمة كالحرير فأخذها وقبلها ومررها علي وجهه وكأنه يسلم عليها وهو يتشمم في رائحتها الجملية ثم أرخي جسده المشدود بسبب استخدام قوته في الطيران لأنها بعدما أمسكت يده فباقي مهمة رفعه الي السماء هي مهمتها وهي لاتفلت يد شخص ولايسقط منها فأرجحته يمينا ثم يسارا مثل بندول الساعة ولكن علي مدي مسافة طويلة ولم تفلت يده الا بعد أن اوصلته الي داخل السماوات وألقت به داخل السماء أو الجنة لا أدري المهم وجدته بعد ذلك يسير علي بساط أخضر من الحشائش المشذبة الجميلة وكأنها من الصوف وأمامه شجرتان متشابكتان تصنعان ظلا كبير وهو يسير فيه علي بساط تلك الحشائش وخلفه بيت جميل جدا . ثم استيقظت من الرؤيا . تاريخ الريا : 2014-05-05
منقولة وجزاكم الله كل خير .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقسم بالله الذي فطر السموات والأرض رأيت هذه الرؤيا اليوم قبل حوالي ساعتين ونصف تقريبا فبعد أن وصلت الي مكتبي في العمل تمددت علي كرسي كبير (كنبه) في مكتبي فقد كنت مرهق جدا ونمت فرأيت هذه الرؤيا رأيت شابا جالسا ويقرأ في رؤي يسجلها عن المهدي عليه السلام ويشبة جدا جبريل عليه السلام الذي رأيته في رؤي سابقة وكأنه يكتب الرؤي في جهاز لاب توب في برنامج الرسام وكان يخفي الكتابه هذه ولايريد أن يطلع عليها أحد ولما فتحها استطعت أن أقرأ رؤيا فيها بعض الكلمات في سطر واحد ومن ضمنها كلمة المهدي عليه السلام . ثم رأيت أن المهدي قد استلم زمام الحكم وأنه يسير فوق جسر كبير جدا من الحديد وخلفه جماهير تشاهده وهو يتكلم وهو يسير أمامهم ويقول .. والله سوف أجعلكم تسيرون في اتجاه واحد مثلما يجري هذا النيل (يقصد مياه النيل) لايوجد فيه فرع أو تيار يسير في الاتجاه المعاكس ثم بدأ في الطيران ولم يرتفع عن الأرض كثيرا بل تعب جدا لكي يرتفع نصف متر من الأرض وبدأ مثلما يطير سوبرمان يجري لمسافة بسيطة ثم يبدأ في الطيران ورفع رأسه للسماء وهو ينظر اليها وعرفت (أنا الرائي) أن لكل انسان نجمه في السماء يعرج بها الي السماء ثم مرت من أمام المهدي عليه السلام حمامتين تطيران بسرعة أكبر من سرعته فقلت لنفسي سبحان الله أن الحمام أسرع من المهدي في الطيران ثم نظرت (أنا الرائي) الي السماء فبرقت أحدي النجوم فعرفت أنها نجمة المهدي التي يستطيع أن يصعد بها الي السماء ثم حاول المهدي أن يرتفع في الطيران أكثر حتي يصل لنجمته تلك وازداد تسارع أنفاسه جدا من المجهود ثم نظرت (أنا الرائي) مرة أخري للسماء فوجدت نجمته قد تحولت الي مايشبه الانسان (أنثي) جميلة جدا تتدلي من السماء الي الأرض وهي تمد يدها اليه ووجدت أن لونها أحمر وردي وما أن لامست يدها يده وجد أنها طريه وناعمة كالحرير فأخذها وقبلها ومررها علي وجهه وكأنه يسلم عليها وهو يتشمم في رائحتها الجملية ثم أرخي جسده المشدود بسبب استخدام قوته في الطيران لأنها بعدما أمسكت يده فباقي مهمة رفعه الي السماء هي مهمتها وهي لاتفلت يد شخص ولايسقط منها فأرجحته يمينا ثم يسارا مثل بندول الساعة ولكن علي مدي مسافة طويلة ولم تفلت يده الا بعد أن اوصلته الي داخل السماوات وألقت به داخل السماء أو الجنة لا أدري المهم وجدته بعد ذلك يسير علي بساط أخضر من الحشائش المشذبة الجميلة وكأنها من الصوف وأمامه شجرتان متشابكتان تصنعان ظلا كبير وهو يسير فيه علي بساط تلك الحشائش وخلفه بيت جميل جدا . ثم استيقظت من الرؤيا . تاريخ الريا : 2014-05-05
منقولة وجزاكم الله كل خير .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته