بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله
قمت الساعه الثانية إلا خمس ظهرا
رأيت رؤى كثيرة
والله أعلم
جائني اتصال ولم الحقه أي ميس كول فاعدت الاتصال ورد علي شخص اعرفه من زمان وكلمته ولكن اسمه تغير واصبح احمد فلان اسفة لا اذكر بقية الاسم ويقول انه لا يعرفني ولكن أن أردت وظيفة جديدة فعندي وظائف
فوافقت وذهبت إليه فكاننا انتقلنا بعربية انا ومجموعة من الناس والعربية اويمكن شاحنة دخلنا كمبوند كبير كأني شفته من قبل
ووصلنا لجزء الداخلي للمكان يمكن باخر الكومبوند
عندما نزلنا من العربية وتعمقت عند مشيي بالمكان بدأت ارى نساء بالمكان الواحدة تلو الأخرى
وكان بداخله الكثير من النساء يعملن عجين وكنا يلبس على ملابسه مثل الميول الأخضر الغامق
ورأيت كعكتين على ارفف الجدار ورأيت الماء يخرج من الحائط الأبيض من جهة اليمين
فأسرعت لأخذ الكعكة اللي فوق التي لونها ابيض مع أن الماء أنساب عليها إلا كأنها لم تتغير
وجات امرأة من العاملات أخذت الثاني يمكن خافت أن ينسكب الماء عليها مع أنه لم يصله الماء
الكعكتن كانتا على ارفف بالزاوية من الجدار مع أنهما مغطاة بالأبيض إلا أن بالداخل بضع الوان
وعند مسيرتنا بالكعكتين رأت المرأة هذه أحد العاملات الصغيرات تأكل من على صينية خشبية بنية غامقة اللون السكر ولكن كيف اشرح شكل السكر كان على شكل مثل الساندويشات الصغيرات
فنهرتها قائلة إن اكل السكر على معدة فاضية مضر بالصحة
مع أن النساء كن يعملن عجين للخبز أعتقد كن يعملن الكعكات كذلك بسبب رؤيتي بالكعكتين وكانت مغطاة بطبقة من السكر الأبيض
نعم كان هنالك استخدام الزيت بالمكان
فكان المنام تغير ورأيت نفسي داخل مدرسة كبيرة ولكن البنيان قديمة
وكانوا الطلبة أعتقد يعيشون بها أيضا وكانوا يبحثون عن أشياء بها
وما اتذكره هنا انني كلمت أحد المشرفين الكبار وقلت له شيئا فاستغرب
فقلت له الم تلاحظ أن هذا المكان عبارة عن بناية أثرية قديمة فكيف كان الطلبة يجمعون ما تطلبون منهم.من أمور مثل التماثيل الصغيرة المعلقة على الحائط وتقومون بتبادلها لقاء قطع من الذهب أو النقود الذهبية
ورأيت هم يتبادلون الأمور بهذه الطريقة ويمكن بادلت وياهم بعض الأمور ولكني اتذكر رؤية قطع من الذهب والفلوس الذهبية ومن بادلت معه كان طفلا صغيرا أي يمكن ذو سبع سنين ولكن ما أذكر الصفقة
وهناك جزئية عن طالبتين يابانيتان وعدم إرادتها المحادثة لأسباب ما فغضب وزعلت منهما وقلت لهما ما مررتم به مررت به أيضا وبكت إحداهن التي كانت جالسة على أختها والثانية كانت زعلانة
المهم عندما كنت أكلم المسؤول ورأى صدق كلامي وكأننا نشاهد البناية وكأنه تغير معالمها وعرفنا انه حقا أثر قديم
كأني رأيت ما بعد البناية وغيرها عند شط البحر أو الكورنيش أصح وهنالك جزء من احد الشواطئ متصل باخر عن طريق جسر
البنايات التي بها بدأت تتحرك بمكانها
خاصة إحداهن
فقلت لنفسي انهم يجهزون للأمر حيث أن ضربت الموجة من أي جهة يديرون البنايات تفاديا لها
أعتقد الفيضان وليست الصيحة
ومن تحركها ارى السيارات تنط بسبب تحريك مواقف السيارات فوقا وتحتا ثم سقطت إحداهن اعتقد كانت من الدفع الرباعي الراينج روفر اواسرعت لاعلم أن مات من بالسيارة ولكن الحمد لله لم يمت احد وعرفت أن بداخلها شباب وفتاة عمانية أحس بانهم عمانيون الشباب أعمارهم صغيرة لا يتعدون الرابعة عشرة أعتقد والبنت لم تبلغ الحدث وكانت لابسا غطاء الرأس مع وضوح شعرها الأمامي قليلا حيث حسبته ذعر رأسها ولكن كان حجابها وكان طويلا قليلا
فحمدت الله أنهم بخير وقلت للأخ المسؤول اللي جنبي تعال انظر إلى البنات العمانيات الصغيرات لم يبلغوا وبعدهن محافظات على حجابهن
فاستغربت أكثر حيث زاد عدد البنات الصغيرات عندما قربت معه واعتقد اسمه صالح او صلاح ولكن لم ارى الشباب الصغار
البنات كن صغيرات ولم يبلغن الحدث ولكن شعورهن باينة وكل واحدة بتسريحة مختلفة للعلم كلهن ذوات شعر أسود جميل وطويل
ثم ظهر النجم بالسماء باليمين والجو ليل
وفجأة مثل بفيلم المايتريكس عندما تتحرك الرصاصة ببطء تاركا وراه اثرا
نفس الشي حصل معي حيث تحرك المذنب امامي مباشرة كالصاروخ ولم تصبني الضربة واتجهت نحو اليسار تاركا وراءها اثرا مثل الدخان الأسود
طالعت بالسماء من جهة اليسار فرأيت نجم وأعتقد أعتقد أن لم أكن مخطئة القمر بدرا بس السماء سوداء محمرة على برتقالي
فأردت الذهاب قدما ولكن تذكرت أهلي فجريت مسرعه عائدة وااستوقفتني اختين من الجنسية الفلبينية اللاتي يعملن ممرضات واكملت البرنامج الطبي معهن
كانتا جالستين على سيارة دفع رباعي أصغر من الأولى وكانت السيارة متوقفة
وكانتا جالستين على الإمام أي على غطاء المحرك لابسات ملابس تشبهالثمانينات
وقالتا لي حيث اتذكر الأولى ولا اذكر الثانية بالضبط مع ان لها شهادة الدكتوراه واسمها شيلا
قد جهزنا ما قلت
أي أنهن جهزن ما قلت لهن أن يجهزونه قبل أن يضرب المذنب
وبيدهن سلاسل ذهبية كبيرة طويلة
واردت أن أكمل الجري لاخبر أهلي وعند إكمالي الجري قلت في نفسي مكانهم بعيد وليس لي سيارة حتى أسرع لهم واخبرهم فعلي أن أسرع للأمر
فغيرت طريقي واكملت الجري حتى الحق بالأمر حتى لا يفوتني
هذا والله اعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله
قمت الساعه الثانية إلا خمس ظهرا
رأيت رؤى كثيرة
والله أعلم
جائني اتصال ولم الحقه أي ميس كول فاعدت الاتصال ورد علي شخص اعرفه من زمان وكلمته ولكن اسمه تغير واصبح احمد فلان اسفة لا اذكر بقية الاسم ويقول انه لا يعرفني ولكن أن أردت وظيفة جديدة فعندي وظائف
فوافقت وذهبت إليه فكاننا انتقلنا بعربية انا ومجموعة من الناس والعربية اويمكن شاحنة دخلنا كمبوند كبير كأني شفته من قبل
ووصلنا لجزء الداخلي للمكان يمكن باخر الكومبوند
عندما نزلنا من العربية وتعمقت عند مشيي بالمكان بدأت ارى نساء بالمكان الواحدة تلو الأخرى
وكان بداخله الكثير من النساء يعملن عجين وكنا يلبس على ملابسه مثل الميول الأخضر الغامق
ورأيت كعكتين على ارفف الجدار ورأيت الماء يخرج من الحائط الأبيض من جهة اليمين
فأسرعت لأخذ الكعكة اللي فوق التي لونها ابيض مع أن الماء أنساب عليها إلا كأنها لم تتغير
وجات امرأة من العاملات أخذت الثاني يمكن خافت أن ينسكب الماء عليها مع أنه لم يصله الماء
الكعكتن كانتا على ارفف بالزاوية من الجدار مع أنهما مغطاة بالأبيض إلا أن بالداخل بضع الوان
وعند مسيرتنا بالكعكتين رأت المرأة هذه أحد العاملات الصغيرات تأكل من على صينية خشبية بنية غامقة اللون السكر ولكن كيف اشرح شكل السكر كان على شكل مثل الساندويشات الصغيرات
فنهرتها قائلة إن اكل السكر على معدة فاضية مضر بالصحة
مع أن النساء كن يعملن عجين للخبز أعتقد كن يعملن الكعكات كذلك بسبب رؤيتي بالكعكتين وكانت مغطاة بطبقة من السكر الأبيض
نعم كان هنالك استخدام الزيت بالمكان
فكان المنام تغير ورأيت نفسي داخل مدرسة كبيرة ولكن البنيان قديمة
وكانوا الطلبة أعتقد يعيشون بها أيضا وكانوا يبحثون عن أشياء بها
وما اتذكره هنا انني كلمت أحد المشرفين الكبار وقلت له شيئا فاستغرب
فقلت له الم تلاحظ أن هذا المكان عبارة عن بناية أثرية قديمة فكيف كان الطلبة يجمعون ما تطلبون منهم.من أمور مثل التماثيل الصغيرة المعلقة على الحائط وتقومون بتبادلها لقاء قطع من الذهب أو النقود الذهبية
ورأيت هم يتبادلون الأمور بهذه الطريقة ويمكن بادلت وياهم بعض الأمور ولكني اتذكر رؤية قطع من الذهب والفلوس الذهبية ومن بادلت معه كان طفلا صغيرا أي يمكن ذو سبع سنين ولكن ما أذكر الصفقة
وهناك جزئية عن طالبتين يابانيتان وعدم إرادتها المحادثة لأسباب ما فغضب وزعلت منهما وقلت لهما ما مررتم به مررت به أيضا وبكت إحداهن التي كانت جالسة على أختها والثانية كانت زعلانة
المهم عندما كنت أكلم المسؤول ورأى صدق كلامي وكأننا نشاهد البناية وكأنه تغير معالمها وعرفنا انه حقا أثر قديم
كأني رأيت ما بعد البناية وغيرها عند شط البحر أو الكورنيش أصح وهنالك جزء من احد الشواطئ متصل باخر عن طريق جسر
البنايات التي بها بدأت تتحرك بمكانها
خاصة إحداهن
فقلت لنفسي انهم يجهزون للأمر حيث أن ضربت الموجة من أي جهة يديرون البنايات تفاديا لها
أعتقد الفيضان وليست الصيحة
ومن تحركها ارى السيارات تنط بسبب تحريك مواقف السيارات فوقا وتحتا ثم سقطت إحداهن اعتقد كانت من الدفع الرباعي الراينج روفر اواسرعت لاعلم أن مات من بالسيارة ولكن الحمد لله لم يمت احد وعرفت أن بداخلها شباب وفتاة عمانية أحس بانهم عمانيون الشباب أعمارهم صغيرة لا يتعدون الرابعة عشرة أعتقد والبنت لم تبلغ الحدث وكانت لابسا غطاء الرأس مع وضوح شعرها الأمامي قليلا حيث حسبته ذعر رأسها ولكن كان حجابها وكان طويلا قليلا
فحمدت الله أنهم بخير وقلت للأخ المسؤول اللي جنبي تعال انظر إلى البنات العمانيات الصغيرات لم يبلغوا وبعدهن محافظات على حجابهن
فاستغربت أكثر حيث زاد عدد البنات الصغيرات عندما قربت معه واعتقد اسمه صالح او صلاح ولكن لم ارى الشباب الصغار
البنات كن صغيرات ولم يبلغن الحدث ولكن شعورهن باينة وكل واحدة بتسريحة مختلفة للعلم كلهن ذوات شعر أسود جميل وطويل
ثم ظهر النجم بالسماء باليمين والجو ليل
وفجأة مثل بفيلم المايتريكس عندما تتحرك الرصاصة ببطء تاركا وراه اثرا
نفس الشي حصل معي حيث تحرك المذنب امامي مباشرة كالصاروخ ولم تصبني الضربة واتجهت نحو اليسار تاركا وراءها اثرا مثل الدخان الأسود
طالعت بالسماء من جهة اليسار فرأيت نجم وأعتقد أعتقد أن لم أكن مخطئة القمر بدرا بس السماء سوداء محمرة على برتقالي
فأردت الذهاب قدما ولكن تذكرت أهلي فجريت مسرعه عائدة وااستوقفتني اختين من الجنسية الفلبينية اللاتي يعملن ممرضات واكملت البرنامج الطبي معهن
كانتا جالستين على سيارة دفع رباعي أصغر من الأولى وكانت السيارة متوقفة
وكانتا جالستين على الإمام أي على غطاء المحرك لابسات ملابس تشبهالثمانينات
وقالتا لي حيث اتذكر الأولى ولا اذكر الثانية بالضبط مع ان لها شهادة الدكتوراه واسمها شيلا
قد جهزنا ما قلت
أي أنهن جهزن ما قلت لهن أن يجهزونه قبل أن يضرب المذنب
وبيدهن سلاسل ذهبية كبيرة طويلة
واردت أن أكمل الجري لاخبر أهلي وعند إكمالي الجري قلت في نفسي مكانهم بعيد وليس لي سيارة حتى أسرع لهم واخبرهم فعلي أن أسرع للأمر
فغيرت طريقي واكملت الجري حتى الحق بالأمر حتى لا يفوتني
هذا والله اعلم