- إنضم
- 9 يناير 2015
- المشاركات
- 1,270
- التفاعل
- 3,529
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المنبه يوقظك للصلاة او للوظيفة؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
((( مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ،
وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ )))
تعرف همك من المنبه
اذا كان يوقظك للصلاة فهمك الاخرة
وان كان يوقظك للوظيفة او الدراسة فهمك الدنيا
كيف اجعل همي الاخرة :
اكثر من الدعاء
(( اللهُمَّ لا تَجْعلِ الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا )).
من دعاء النبي ﷺ
وإذا عاشَ العَبْدُ هَمَّ آخرته، قويَ يقينُه، وطَارَتْ غفلته، ودامتْ خشيته، وسعى للآخرة سعيها، وهو مؤمن
أعوذ بالله منَ الشيطان الرجيم:
﴿ وَمَنْ أَرَادَ الْآَخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ﴾
[الإسراء: 19]
(2) صورتين
1
2
يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
https://athneen.blogspot.com/2018/03/blog-post.html
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المنبه يوقظك للصلاة او للوظيفة؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
((( مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ،
وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ )))
تعرف همك من المنبه
اذا كان يوقظك للصلاة فهمك الاخرة
وان كان يوقظك للوظيفة او الدراسة فهمك الدنيا
كيف اجعل همي الاخرة :
اكثر من الدعاء
(( اللهُمَّ لا تَجْعلِ الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا )).
من دعاء النبي ﷺ
وإذا عاشَ العَبْدُ هَمَّ آخرته، قويَ يقينُه، وطَارَتْ غفلته، ودامتْ خشيته، وسعى للآخرة سعيها، وهو مؤمن
أعوذ بالله منَ الشيطان الرجيم:
﴿ وَمَنْ أَرَادَ الْآَخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ﴾
[الإسراء: 19]
(2) صورتين
1
2
يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
https://athneen.blogspot.com/2018/03/blog-post.html
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام