السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي رؤيتين تقلقاني وارجو الا يعبرهما غير الأخ علامة فارقة
رأيت قبل 16 عاما تقريبا رؤية سببت لي القلق وحاولت ان انساها دون جدوى إلى أن رأيت رؤية اخري قبل عام او عام ونصف شعرت ان لها نفس المعني
الرؤية الأولي
كنت في مكان او قاعة كبيرة لها ابواب من زجاج تنفتح آلي وجدار من زجاج وكان هناك مكان لطابور انتظار طويل جدا اشبه ما يكون بطوابير المطار او الجوازات
وتقدمت لأدخل في الطابور وما أن وقفت في نهاية الطابور حتى لاحظت ان في وسط الطابور يوجد بعض الخرفان فعلمت حينها ان في الأمر مكيدة وأن الناس الذين في الطابور سيتم ذبحهم كالخرفان
فأسرعت بالخروج وكان خلفي بعض الناس ولكني استطعت الخروج من الطابور وأنا الاحظ أن الناس فهمت المكيدة وبدأ الذعر فيهم وهم يحاولون الخروج
اسرعت للأبواب الزجاجية وخرجت منها في اللحظة الاخيرة وجعلني الخوف ابتعد عنها دون النظر للوراء
ثم كأني عدت للمكان بعد زمن ووقفت اراقبه من الخارج وقد اصبحت القاعة فارغة تماما وعلمت أن الناس قد قتلوا وأن هناك شرطة هي من تمسك بالناس
ام الرؤية الثانية
كنت مع عائلتي وكثير من الناس داخل قاعة كبيرة او سوبر ماركت ولكنه ملي بالأجهزة المنزلية
وابوابه من زجاج وجدرانه ايضا
وكان الجميع خائفا يترقب الخطر القادم الينا وفجأة شعرت ان احد اجهزة الطهي يسرب غازا فأسرعت واخي لغلق الجهاز ولكن وجدنا أن الجهاز مغلق وان الغاز يتسرب عن طريق تحكم من الخارج ثم لاحظنا ان جميع الاجهزة بدأت تسرب الغاز فقلت لأخي حسبنا الخطر جاي من برا لكن طلع من جوا
واسرعت أنا وأخي ومن معي واعتقد انهم عائلتي وخرجنا من الأبواب الزجاجية التي تفتح آليا وكان الناس قد أصيبوا بالفزع وأرادوا الخروج
ما أن خرجت حتى اقفل الباب ولم ينفتح ورأينا الناس تسقط موتي اشبه بالصور التي رأيناها حين عرض التلفزيون قبل سنوات الاكراد الذين قتلهم صدام حسين
أي متجرين مع تقوس بالأيادي والارجل أي اشبه ما يكون بالموت بالغازات السامة
وعند الباب بالخارج كان هناك ممر اشبه بالممرات التي توجد في مدارس البنات ويطل عليها كشك الحارس
وكان الحارس يقف مع رجل يهودي وكان شبه منهار وهو يقول لليهودي انتم لم تخبروني ان الأمر سيصل لهذه الدرجة
ثم رأيت نفسي وانا اقف في وجه اليهودي وقد اختفي الحارس وكأنما تمت تصفيته بعد ان شعر بالندم على خيانته
وكنت اقول لليهودي كيف تستطيع ان تتحمل ذنب موت هؤلاء الناس وكنت اشير لفتاة صغيرة سقطت ميتة بجوار الباب واصرخ باليهودي كيف تستطيع ان تقتلهم هكذا فقال لي كلمة لا اتذكرها تماما ولكنها بمعني ان الامر عادي بالنسبة له وكان يبدو سعيدا بعمله
انتهت الرؤية
لدي رؤيتين تقلقاني وارجو الا يعبرهما غير الأخ علامة فارقة
رأيت قبل 16 عاما تقريبا رؤية سببت لي القلق وحاولت ان انساها دون جدوى إلى أن رأيت رؤية اخري قبل عام او عام ونصف شعرت ان لها نفس المعني
الرؤية الأولي
كنت في مكان او قاعة كبيرة لها ابواب من زجاج تنفتح آلي وجدار من زجاج وكان هناك مكان لطابور انتظار طويل جدا اشبه ما يكون بطوابير المطار او الجوازات
وتقدمت لأدخل في الطابور وما أن وقفت في نهاية الطابور حتى لاحظت ان في وسط الطابور يوجد بعض الخرفان فعلمت حينها ان في الأمر مكيدة وأن الناس الذين في الطابور سيتم ذبحهم كالخرفان
فأسرعت بالخروج وكان خلفي بعض الناس ولكني استطعت الخروج من الطابور وأنا الاحظ أن الناس فهمت المكيدة وبدأ الذعر فيهم وهم يحاولون الخروج
اسرعت للأبواب الزجاجية وخرجت منها في اللحظة الاخيرة وجعلني الخوف ابتعد عنها دون النظر للوراء
ثم كأني عدت للمكان بعد زمن ووقفت اراقبه من الخارج وقد اصبحت القاعة فارغة تماما وعلمت أن الناس قد قتلوا وأن هناك شرطة هي من تمسك بالناس
ام الرؤية الثانية
كنت مع عائلتي وكثير من الناس داخل قاعة كبيرة او سوبر ماركت ولكنه ملي بالأجهزة المنزلية
وابوابه من زجاج وجدرانه ايضا
وكان الجميع خائفا يترقب الخطر القادم الينا وفجأة شعرت ان احد اجهزة الطهي يسرب غازا فأسرعت واخي لغلق الجهاز ولكن وجدنا أن الجهاز مغلق وان الغاز يتسرب عن طريق تحكم من الخارج ثم لاحظنا ان جميع الاجهزة بدأت تسرب الغاز فقلت لأخي حسبنا الخطر جاي من برا لكن طلع من جوا
واسرعت أنا وأخي ومن معي واعتقد انهم عائلتي وخرجنا من الأبواب الزجاجية التي تفتح آليا وكان الناس قد أصيبوا بالفزع وأرادوا الخروج
ما أن خرجت حتى اقفل الباب ولم ينفتح ورأينا الناس تسقط موتي اشبه بالصور التي رأيناها حين عرض التلفزيون قبل سنوات الاكراد الذين قتلهم صدام حسين
أي متجرين مع تقوس بالأيادي والارجل أي اشبه ما يكون بالموت بالغازات السامة
وعند الباب بالخارج كان هناك ممر اشبه بالممرات التي توجد في مدارس البنات ويطل عليها كشك الحارس
وكان الحارس يقف مع رجل يهودي وكان شبه منهار وهو يقول لليهودي انتم لم تخبروني ان الأمر سيصل لهذه الدرجة
ثم رأيت نفسي وانا اقف في وجه اليهودي وقد اختفي الحارس وكأنما تمت تصفيته بعد ان شعر بالندم على خيانته
وكنت اقول لليهودي كيف تستطيع ان تتحمل ذنب موت هؤلاء الناس وكنت اشير لفتاة صغيرة سقطت ميتة بجوار الباب واصرخ باليهودي كيف تستطيع ان تقتلهم هكذا فقال لي كلمة لا اتذكرها تماما ولكنها بمعني ان الامر عادي بالنسبة له وكان يبدو سعيدا بعمله
انتهت الرؤية