النصر!!!!

  • انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
23 يناير 2014
المشاركات
274
التفاعل
701
النقاط
102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البعض يظن بأن النصر يستوجب تضحيات وفدية وبأن النصر السهل رخيص ولا يبقى !!!!
سأقول رأيي الخاص في ذلك:
قد تنتصر بدون فدية وبدون امتحان أتعلم كيف؟ باحسانك الظن بالله وبعزمك القوي...فلو كنت تظن بأن النصر يتوجب تضحيات فحتما قد تقع لك عواقب وتضحيات في طريقك هذه لأنك أسأت الظن وخوفك الشيطان والظن بأن النصر السهل رخيص ولا يبقى ...يا أخي هذه أيضا من ألاعيب الشيطان حتى يجعل الناس يظنون بأن النصر يجب أن تكون فيه تضحيات وبالتالي يسقطهم في فخ سوء الظن بالله وبالتالي يحدث لهم ما ظنوا وأما ان كنت تظن بأن الله سيسهل لك طريقك نحو مرادك فستنتصر بسهولة باذن الله أتعلم لماذا؟لأنك في طريقك نحو النصر قمت بعبادة ممكن دون أن تدري ألا وهي حسن الظن بالله
وفتح مكة خير دليل على ذلك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخي
انا معك في حسن الظن بالله ولكن ضد التواكل بحجة حسن الظن بالله
يجب على كل انسان مسلم العمل مع حسن الظن واهم الاعمال قبل الجهاد ان يصلح كل مسلم
نفسه وبيته وان يعلم ان كرامات الله تتجلى لمن تمسك بدينه لان غير ذلك يعني ان يظل بأسنا بيننا
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حسن الظن بالله عبادة قلبية جليلة تستوجب العمل ﴿ وَأَعِدُّوا ﴾،وعليه تبنى سائر العبادات وعنه تتمخض ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾،شريطة اﻹحسان فيها،ففي اﻹحسان تمامه.

وفي طريق الحق لا بد من تضحيات جمة مآلها النصر والرفعة،فالجنة كما ورد في الحديث الشريف حفت بالمكاره والنار بالشهوات،ولسنا في هذا الصدد بأحسن حالا من إخواننا الذين سبقونا في اﻹيمان فعقلوا أمرهم وتوكلوا،فكان ولا زالت سنة أبدية أن جعل الله العاقبة للمتقين ولهم عقبى الدار خالدين فيها أبدا .

واﻷمثلة على ذلك أكثر من أن تعد أو تذكر ها هنا،لكن موسى -عليه السلام- أحسن الظن بربه في مواطن عدة لا حول له ولا لقومه ولا قوة فأدركتهم العناية اﻹلهية وكانت النجاة :

﴿ اضرب بعصاك الحجر ﴾

﴿ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ﴾

تدبر وسترى أنه لا بد لحسن الظن -بمن لا يخيب الظن فيه سبحانه ولن يخيب- من عمل،فمن أحسن الظن أحسن العمل ومنه أساءه تقاعس عنه فأورده موارد الهلاك...

يقول تعالى :

﴿ ... فلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِين

وللحق أقول لا أنكر أني مررت بفترة زمنية كنت فيها بعيدا عن ربي وأن حسن الظن به سبحانه الذي لم ولن يفارقني أبدا بإذنه نجاني ...

وجزاكم الله خيرا أخي الكريم على هذا الطرح الطيب وبارك فيك
 
كان سهيل بن عمرو -رحمه الله- على سفر هو وصحب له،وفي الطريق إعترضهم قطاع الطرق وأخذوا كل ما معهم من مال وطعام،وجلس اللصوص يأكلون ما حصلوا عليه من طعام وزاد،فانتبه سهيل بن عمرو أن قائد اللصوص لا يشاركهم الأكل ! فسأله : لماذا لا تأكل معهم ؟!
فرد عليه : إني صائم !!
فدهش سهيل وقال له : تسرق و تصوم !
قال له : إني أترك بابا بيني وبين الله،لعلي أن أدخل منه يوما ما ،،،

بعدها بعام أو عامين رآه سهيل في الحج عند الكعبة وقد أصبح زاهدا عابدا،فنظر إليه وعرفه وقال له :أو علمت من ترك بينه وبين الله بابا دخل منه يوما ما ...
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخي
انا معك في حسن الظن بالله ولكن ضد التواكل بحجة حسن الظن بالله
يجب على كل انسان مسلم العمل مع حسن الظن واهم الاعمال قبل الجهاد ان يصلح كل مسلم
نفسه وبيته وان يعلم ان كرامات الله تتجلى لمن تمسك بدينه لان غير ذلك يعني ان يظل بأسنا بيننا
جزاك الله خيرا
لذلك قلت "أتعلم كيف؟ باحسانك الظن بالله وبعزمك القوي" حتى لانقع في فخ التواكل
 
  • إعجاب
التفاعلات: سماح الدين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حسن الظن بالله عبادة قلبية جليلة تستوجب العمل ﴿ وَأَعِدُّوا ﴾،وعليه تبنى سائر العبادات وعنه تتمخض ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾،شريطة اﻹحسان فيها،ففي اﻹحسان تمامه.

وفي طريق الحق لا بد من تضحيات جمة مآلها النصر والرفعة،فالجنة كما ورد في الحديث الشريف حفت بالمكاره والنار بالشهوات،ولسنا في هذا الصدد بأحسن حالا من إخواننا الذين سبقونا في اﻹيمان فعقلوا أمرهم وتوكلوا،فكان ولا زالت سنة أبدية أن جعل الله العاقبة للمتقين ولهم عقبى الدار خالدين فيها أبدا .

واﻷمثلة على ذلك أكثر من أن تعد أو تذكر ها هنا،لكن موسى -عليه السلام- أحسن الظن بربه في مواطن عدة لا حول له ولا لقومه ولا قوة فأدركتهم العناية اﻹلهية وكانت النجاة :

﴿ اضرب بعصاك الحجر ﴾

﴿ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ﴾

تدبر وسترى أنه لا بد لحسن الظن -بمن لا يخيب الظن فيه سبحانه ولن يخيب- من عمل،فمن أحسن الظن أحسن العمل ومنه أساءه تقاعس عنه فأورده موارد الهلاك...

يقول تعالى :

﴿ ... فلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِين

وللحق أقول لا أنكر أني مررت بفترة زمنية كنت فيها بعيدا عن ربي وأن حسن الظن به سبحانه الذي لم ولن يفارقني أبدا بإذنه نجاني ...

وجزاكم الله خيرا أخي الكريم على هذا الطرح الطيب وبارك فيك
جزاك الله خيرا أخي طبعا يجب أن يكون حسن الظن مع العمل الا أن العمل واضح وأغلبنا يعرفه لذا ركزت على الظن الحسن و الظن السيء لأنها مهمة جدا لأن الشيطان يلعب كثيرا على هذا الحبل عن طريق الوسوسة والأفكار الخبيثة
 
  • إعجاب
التفاعلات: سماح الدين