بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رؤيا بتاريخ 8 رمضان 1441
رأيت أني في منزل أو غرفة، كان الباب الخارجي مفتوحا على الأفق، وأنا واقفة على بعد خطوات منه وأشاهد الخارج من خلاله، وكان الجو ليلا، فنظرت إلى القمر، ولكن الأمر كان غريبا، فإن القمر في حقيقة الأمر كان كأنه في طور نهاية الشهر، يعني يكون عادة مظلما تماما فلا نراه، ولكني كنت أرى قرصه بوضوح، كان رماديا وسط سواد السماء وكانت فوقه بعض السحب، فالتفت إلى أخي الذي كان معي في الغرفة وهو قاعد بجوار نافذة، فسألته هل يرى القمر، فنظر من النافذة وقال إنه لا يراه، فكنت مستغربة كيف أني أرى القمر من الباب وهم لا يرونه من النافذة -أحسست أن هذا الأمر منطبق على سائر أهلي وليس أخي وحسب- ثم أخبرتهم أن هذا القمر أو هذه الظاهرة معناها أن بداية رمضان هي ليلة اليوم أو غدا!
الرائية من المغرب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رؤيا بتاريخ 8 رمضان 1441
رأيت أني في منزل أو غرفة، كان الباب الخارجي مفتوحا على الأفق، وأنا واقفة على بعد خطوات منه وأشاهد الخارج من خلاله، وكان الجو ليلا، فنظرت إلى القمر، ولكن الأمر كان غريبا، فإن القمر في حقيقة الأمر كان كأنه في طور نهاية الشهر، يعني يكون عادة مظلما تماما فلا نراه، ولكني كنت أرى قرصه بوضوح، كان رماديا وسط سواد السماء وكانت فوقه بعض السحب، فالتفت إلى أخي الذي كان معي في الغرفة وهو قاعد بجوار نافذة، فسألته هل يرى القمر، فنظر من النافذة وقال إنه لا يراه، فكنت مستغربة كيف أني أرى القمر من الباب وهم لا يرونه من النافذة -أحسست أن هذا الأمر منطبق على سائر أهلي وليس أخي وحسب- ثم أخبرتهم أن هذا القمر أو هذه الظاهرة معناها أن بداية رمضان هي ليلة اليوم أو غدا!
الرائية من المغرب