- إنضم
- 4 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 1,298
- التفاعل
- 2,794
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/FONT
]قال السياسي الكويتي المعروف، ناصر الدويلة، إن أمريكا تحضر إيران لتأخذ مكان المملكة السعودية في المنطقة.
وأضاف “الدويلة” في سلسلة تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” : “العلاقات بين عرب الخليج وامريكا في طريقها للتدهور و امريكا تحضر ايران لتأخذ مكان السعوديه في سياستها في المنطقه و تعمل لمد سيادة ايران علينا”.
وتابع “تحول الشيطان الاكبر الامريكي الى عشيق متعه تمارس معه ايران انحرافاتها الاخلاقيه و الدينيه و تشبع غرورها الفارسي وجذورها في عبادة النار والحرق”.
ومضى “إيران حينما دخلت سوريا هدمت مسجد خالد بن الوليد وضريح خالد و حين دخل الصفويون بغداد هدموا مسجد ابو حنيفه و نبشوا قبرة هم هم منذ يزدجرد ورستم”.
وأردف “اليوم الملاك الاعظم في نظر ايران هو امريكا والشيطان الاكبر هم العرب وسيكتشف عرب العراق ان الفرس لا دين لهم و ان ثارات الساسانيين تتوهج فيهم”.
“اليوم العرب امه ممزقه بسبب تآمر ابناء العرب انفسهم على امتهم وهذه سنة الحياة لكن هؤلاء الابناء المتآمرون لهم يوم قريب سيتجرعون كأس الذل نفسه”.
واختتم السياسي الكويتي تغريداته بـ”اليوم واقع العالم الاسلامي تعيس و مستقبله مظلم ولا نعرف كم سيطول هذا الظلام لكن بكل تأكيد ان الله لا يصلح عمل المفسدين فمن يعتبر”.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد استخدم حقه في رفض قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب “جاستا” الذي كان سيسمح للمواطنين الأمريكيين من مقاضاة المملكة باعتبارها مسؤولة عن أحداث سبتمبر بحسب زعمهم،
وكان مجلس النواب الأمريكي، قد رفض “الفيتو” الذي استخدمه الرئيس الأميركي باراك أوباما ضد مشروع قانون يتيح لأقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001 بمقاضاة دول ينتمي إليها المهاجمون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/FONT
]قال السياسي الكويتي المعروف، ناصر الدويلة، إن أمريكا تحضر إيران لتأخذ مكان المملكة السعودية في المنطقة.
وأضاف “الدويلة” في سلسلة تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” : “العلاقات بين عرب الخليج وامريكا في طريقها للتدهور و امريكا تحضر ايران لتأخذ مكان السعوديه في سياستها في المنطقه و تعمل لمد سيادة ايران علينا”.
وتابع “تحول الشيطان الاكبر الامريكي الى عشيق متعه تمارس معه ايران انحرافاتها الاخلاقيه و الدينيه و تشبع غرورها الفارسي وجذورها في عبادة النار والحرق”.
ومضى “إيران حينما دخلت سوريا هدمت مسجد خالد بن الوليد وضريح خالد و حين دخل الصفويون بغداد هدموا مسجد ابو حنيفه و نبشوا قبرة هم هم منذ يزدجرد ورستم”.
وأردف “اليوم الملاك الاعظم في نظر ايران هو امريكا والشيطان الاكبر هم العرب وسيكتشف عرب العراق ان الفرس لا دين لهم و ان ثارات الساسانيين تتوهج فيهم”.
“اليوم العرب امه ممزقه بسبب تآمر ابناء العرب انفسهم على امتهم وهذه سنة الحياة لكن هؤلاء الابناء المتآمرون لهم يوم قريب سيتجرعون كأس الذل نفسه”.
واختتم السياسي الكويتي تغريداته بـ”اليوم واقع العالم الاسلامي تعيس و مستقبله مظلم ولا نعرف كم سيطول هذا الظلام لكن بكل تأكيد ان الله لا يصلح عمل المفسدين فمن يعتبر”.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد استخدم حقه في رفض قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب “جاستا” الذي كان سيسمح للمواطنين الأمريكيين من مقاضاة المملكة باعتبارها مسؤولة عن أحداث سبتمبر بحسب زعمهم،
وكان مجلس النواب الأمريكي، قد رفض “الفيتو” الذي استخدمه الرئيس الأميركي باراك أوباما ضد مشروع قانون يتيح لأقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001 بمقاضاة دول ينتمي إليها المهاجمون