- إنضم
- 7 يوليو 2013
- المشاركات
- 113
- التفاعل
- 174
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الرؤيا منقوله ... الرؤيا منقوله
رأيت خيرا ان شاء الله
"( رأيت كأنني احضر قاعة المحاكمة في الجلسة الخاصة بمحاكمة شيخنا الجليل حازم صلاح ابو اسماعيل حفظه الله و قد احيطت المحكمة و القاعة بأعداد هائلة من المتظاهرين من انصار حازم و اثناء المحاكمة كانت الجزيرة تذيع مقتطفات من المحاكمة و حوارات مع انصار حازم و كان احدهم يبكي بحرقة لسجن الشيخ و قام حازم اثناء جلسة المحاكمة فخطب خطبة رائعة و رأيت القاضي يحكم بالافراج عن الشيخ حازم وسط تهليل و تكبير الحضور و الكل غير مصدق و تم حمله علي الاعناق فقلت في نفسي من المؤكد بأنه سيعود لبيته ليستريح قليلا و يقابل اسرته و ابنائه فاذ به يفاجئ الجميع باعلانه بأنه لن يسرتريح و لن يعود لمنزله حتي يتحقق النصر ,
ثم رأيته قاد مظاهرة كبيرة جدا و خطب خطبة مزلزلة جعلت الجميع يبكي بكاءا شديدا و تأثر بها الناس كلهم بما فيهم من ايد الظالمين سابقا ,
ثم انتقل المشهد ليوم أخر جليل حيث انصار الشرعية يتظاهرون فيه بكثافة و في كل مكان و في كل محافظة و الجيش و الشرطة عاجزتين عن التعامل معهم و مشاهد ثورية صاخبة و مزلزلة , و كان من مميزات الافراج عن الشيخ ان كف بلطجية مدينة الدقي عن اعتراض مسيرات محافظة الجيزة (و بالفعل كان الشيخ حازم دوما قبل اعتقاله السبب في منع هؤلاء بفضل عزوته في الدقي) ,
و امتنعت عائلة السبكي عن اخراج البلطجية كذلك , (ملحوظة الشيخ حازم و عائلة السبكي يقطنون بالدقي) فرأيت بأن الشيخ حفظه الله قد خرج في هذا اليوم الصاخب يقود مسيرة اخري كبيرة جدا و متجها بها الي ميدان التحرير و البلطجية يمتنعون عن اعتراضها و هو ما زاد الأمر تأزما بالنسبة للانقلابيين بعد ان خرجت هذه المسيرة الاضافية في هذا اليوم الجلل الذي ذكرت بعض تفاصيله ,
ثم رأيت كأنها بدأت محاكمة كبري للظالمين و مؤيديهم بمصر فرأيت قاضيا شديدا يساق اليه الظالمين و هم في حسرة و رعب من احكامه المشدده , فرأيت اثنين من اقاربي من مؤيدي السيسي يقدمون للمحاكمة و قد جاء دورهم و كانوا يبكون من شدة الخوف و الهلع و ساقوا علي احدي الاقارب للتوسط لدي بأن اتوسط لهم عند القاضي كي يخفف عنهم بصفتي مؤيد للشرعية من البداية فرفضت و اعرضت عنهم فرأيتها تأخذ وردتين و تقدمهما الي قريبتي هاتين حتي تخفف عنهما الفزع و خرجت من داخل القاعة حتي لا اشفق عليهما ,
ثم رأيت مشهد عجيب لملك مصري قديم اسمه مينا (موحد القطرين) و هو اول ملك مصري يوحد الشمال و الجنوب بعد حربا ضاريا علي المتمردين و له صورة اثرية و هو يقطع رأس احد المتمردين بنفسه بعد ان وحد قطري مصر و انتهت علي هذا المشهد)"
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الرؤيا منقوله ... الرؤيا منقوله
رأيت خيرا ان شاء الله
"( رأيت كأنني احضر قاعة المحاكمة في الجلسة الخاصة بمحاكمة شيخنا الجليل حازم صلاح ابو اسماعيل حفظه الله و قد احيطت المحكمة و القاعة بأعداد هائلة من المتظاهرين من انصار حازم و اثناء المحاكمة كانت الجزيرة تذيع مقتطفات من المحاكمة و حوارات مع انصار حازم و كان احدهم يبكي بحرقة لسجن الشيخ و قام حازم اثناء جلسة المحاكمة فخطب خطبة رائعة و رأيت القاضي يحكم بالافراج عن الشيخ حازم وسط تهليل و تكبير الحضور و الكل غير مصدق و تم حمله علي الاعناق فقلت في نفسي من المؤكد بأنه سيعود لبيته ليستريح قليلا و يقابل اسرته و ابنائه فاذ به يفاجئ الجميع باعلانه بأنه لن يسرتريح و لن يعود لمنزله حتي يتحقق النصر ,
ثم رأيته قاد مظاهرة كبيرة جدا و خطب خطبة مزلزلة جعلت الجميع يبكي بكاءا شديدا و تأثر بها الناس كلهم بما فيهم من ايد الظالمين سابقا ,
ثم انتقل المشهد ليوم أخر جليل حيث انصار الشرعية يتظاهرون فيه بكثافة و في كل مكان و في كل محافظة و الجيش و الشرطة عاجزتين عن التعامل معهم و مشاهد ثورية صاخبة و مزلزلة , و كان من مميزات الافراج عن الشيخ ان كف بلطجية مدينة الدقي عن اعتراض مسيرات محافظة الجيزة (و بالفعل كان الشيخ حازم دوما قبل اعتقاله السبب في منع هؤلاء بفضل عزوته في الدقي) ,
و امتنعت عائلة السبكي عن اخراج البلطجية كذلك , (ملحوظة الشيخ حازم و عائلة السبكي يقطنون بالدقي) فرأيت بأن الشيخ حفظه الله قد خرج في هذا اليوم الصاخب يقود مسيرة اخري كبيرة جدا و متجها بها الي ميدان التحرير و البلطجية يمتنعون عن اعتراضها و هو ما زاد الأمر تأزما بالنسبة للانقلابيين بعد ان خرجت هذه المسيرة الاضافية في هذا اليوم الجلل الذي ذكرت بعض تفاصيله ,
ثم رأيت كأنها بدأت محاكمة كبري للظالمين و مؤيديهم بمصر فرأيت قاضيا شديدا يساق اليه الظالمين و هم في حسرة و رعب من احكامه المشدده , فرأيت اثنين من اقاربي من مؤيدي السيسي يقدمون للمحاكمة و قد جاء دورهم و كانوا يبكون من شدة الخوف و الهلع و ساقوا علي احدي الاقارب للتوسط لدي بأن اتوسط لهم عند القاضي كي يخفف عنهم بصفتي مؤيد للشرعية من البداية فرفضت و اعرضت عنهم فرأيتها تأخذ وردتين و تقدمهما الي قريبتي هاتين حتي تخفف عنهما الفزع و خرجت من داخل القاعة حتي لا اشفق عليهما ,
ثم رأيت مشهد عجيب لملك مصري قديم اسمه مينا (موحد القطرين) و هو اول ملك مصري يوحد الشمال و الجنوب بعد حربا ضاريا علي المتمردين و له صورة اثرية و هو يقطع رأس احد المتمردين بنفسه بعد ان وحد قطري مصر و انتهت علي هذا المشهد)"