- إنضم
- 22 يونيو 2013
- المشاركات
- 17,112
- التفاعل
- 32,730
- النقاط
- 122
- الإقامة
- ارض الله
- الموقع الالكتروني
- www.almobshrat.net
بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(رؤيا تحولت الى مسلسل وفلم قتال اكشن) لكن فيها أشياء غريبة
كذكر شيعه نجران علما إنني نسيت من زمن انه يوجد في نجران شيعه ونهايتها سعيدة جد جدا
ولله الحمد والمنه
وقت الرؤيا قبل عدة ساعات حيث نمت بعد أن صليت العشاء لمدة ساعتين
لم أكن أفكر بشي محدد وقت عيد وسهران وما صدقت صليت العشاء حتى أنام
ونمت ساعتين واستيقظت
العمر 40 ألا ثلاثة شهور
مطلق
رأيت أني في طهران والطيران السعودي يقصفها وارى المباني تنفجر وكان همي البحث عن الصواريخ
الايرانيه ومكان إيجادها لـ ابلاغ الطيران السعودي بضربها قبل أنطلقها للسعودية وكان الطيران كثيف في سماء
طهران للاستعداد والانقضاض على أي صاروخ أيراني وأنا امشي في الشوارع بحثا عن مخبئا الصواريخ دخلت
نفق وكأني فكرت أن الصواريخ تحت الأرض وعندما خرجت من النفق فكر وقلت في نفسي لو الهليكوبترات
الاباتشي تنتشر في سماء طهران أفضل حتى تكون قريبه للأرض وتكون ثلاث ورديات كل 8ساعات تأتي
500 هليكوبتر أباتشي في سماء طهران ومجرد أن انتهيت من تفكيري وإذا بأباتشي سعوديه فوق مركز للشرطة
الايرانيه وبالرشاش تقتل الجنود والجنود يهربون ويسقطون ودخلت المركز ومر من أمامي جندي أيراني
ووقعت بندقيته فأخذتها وهم يجرون أمامي هربا وأصبت واحد من الجنود الإيرانيين وخفت لأنني في
وسطهم فأسقطت نفسي على الأرض كأني مصاب أو ميت ونظرت للطائرة وإذا برجل يلبس لبس
علماء ألشيعه فوق سطح المركز وكان معه بازوكا وقلت لرجل أيراني ولكن مع السعودية بلغ الطائرة
وبداء ينادي على الطيار أن انتبه يوجد رجل معه بازوكا وخرجت من المركز واذا الرجل الذي فوق السطح اماما معه علبه
فهمنا أن بـ العلبة الفسفور الأبيض وفتح العلبة وبداء يرشها على الكل نحن والجنود وهربت أنا والإيراني الذي
مع السعودية ولكن أصابنا من الفسفور واتى على رؤؤسنا وإذا بدرج صعدناه حتى دخلنا دورة مياه كبيرة ( اعزكم الله )
كأنها للوضوء وبعض المواسير مكسورة وفتحت إحدى المواسير فخفت أن يتفاعل الفسفور مع الماء ولكني أقدمت
وغسلت يدي وإذا بها حروق من الخارج وإذا بقائد ايراني يدخل علينا ويجلس على كرسي وسط دورات المياه ( اعزكم الله )
فخفت وقلت لصاحبي قل له أني لا اتكلم لاني لا أجيد اللغه الفارسية فأشار اللي القائد ان اخرج وخرجت انا
وصاحبي واذا برجل سعودي كأنه يعمل معنا لكي يخرجنا من الاراضي الايرانيه للسعودية وكانت معه فتاتان
وركبنا السيارة وهي عبارة عن جيب كمثل التابع للجيش لايوجد له سقف وسرنا بالسيارة مسافه ثم توقف السائق
وكنا قريب من الحدود السعوديه (كأن الحدود السعودية مجاورة مباشرة للحدود الايرانيه ) ففهمنا من احدى الفتاتين
انه يريد الخيانه وذهبت الفتاة وقتلته اما نحن فنزلنا من السيارة واختبأنا خلف تراب مرتفع واذا بي ارى كتب اسلاميه مرميه على الارض بطريقه
مهينه ورفعت ورقه من الكتب بيدي ووجهتا نحو السماء وقلت يارب رفعت اسمك عن الارض وبدأت اتضرع الله بالبكاء
والدعاء واتت احدى الفتاتين وقالت لي سوف اساعدكم وركبنا السيارة وهي تقود ونحن في الخلف وكأننا اصبحنا أربعه اشخاص
واقول لهم سوف ينجينا الله سوف ينجينا الله بكل ثقه بالله سبحانه وتعالى واذا بسيارة سعودية عسكريه تابعه للجوازت السعودية
في الاراضي الايرانيه تمر بجانبنا ففرحت وبدأت أنادي عليهم ولكن لم ينتبهو واكملنا المسير بالسيارة واذا بمخرج والمخرج
يؤدي الى كبري ( توضيح اذا اردت الانعطاف للخلف وانت على طريق سريع تخرج مع المخرج وتأتي من تحت الكبري وتعود
وبعض المخارج تحتلف تخرج وتصعد على كبري وتنعطف )واذا ببداية الكبري3 فتيات تحمل أعلام سوداء
( نفس العلم السعودي ولكن اللون اسود والكتابه بالابيض ) الاولى ببداية ألكبري والأخرى قبل الانعطاف والثالثة عند الانعطاف
لتدلنا على الطريق وكلما نقترب من واحدة تقفز وتركب في السيارة وبعدها تهنا في الطريق واذا بسيارة سعوديه بها اربعه شباب
أوقفناهم ونزلت لهم وفتحت الباب الذي بجانب السائق واكلم الراكب واقول له نحن سعوديين وجواسيس ومطلوبين للشيعة الإيرانيين
ونبحث عن الحدود السعودية واذا قبض علينا الايرانيين هذة الليله سوف يقتلوننا فقال لي بضحكه ونحن من شيعه نجران ففهمت
انه لايريد مساعدتنا وانهم كلهم شيعه فعدت الى السيارة وركبت واكملنا المسير واذا بحاجز للشرطة وقبل الحاجز دخلنا مخرج
واذا بنا نرتفع (شارع بدايه صعود يعني على جبل ) ولما وصلنا قمه الجبل كان طائرة صغيرة تريد ان تهبط أمامنا ويميننا مدرسه
كبيرة ويسارنا منازل ولما اقتربت الطائرة تحولت باص قديم واذا السائق والراكب يلبسون الشمغ فقلت هؤلاء من السنه من السنه
ارجعي فرجعنا واصبحو على يساري لاني اركب خلف السائقه فقلت له اين حدود السعوديه قال انت في السعودية وانظر للمراءة ملامحها
سعوديه واذا عجوز ليست كبيرة في السن تقف عند باب البيت ففتحت الباب وقذفت نفسي للارض بفرح وخررت ساجدا باكيا شكرا لله
واذا الرجل الذي يلبس شماغ يضمني وانا ساجد واطلت السجدة وانا ابكي واحمد الله ثم شعرت انه قد اقترب اجلي ونمت على ظهري
واحاول التشهد ولم اتسطع وبحمد الله استطعت ان اقول اشهد أن لا اله ألا الله واشهد أن محمدا رسول الله ورفعت إصبعي ألسبابه للسماء
وانظر للسماء بفرح وأعيد التشهد وكأن إصبعي مال قليلا للأسفل فقام الرجل الذي حضنني برفع أصبعي وتابعت التشهد واقترب مني
اصاحبي وهم يبكون بحزن ولكن بدوم نياح واقتربت الفتيات ويبكن ولكن بدون نيح وانا مطمئن النفس لأني ساهمت في أخراجهم من ارض
العدو ولاني نطقت الشهادة وانا اتشهد استيقظت من النوم وأنا بسعادة غامرة جدا جدا جدا منشرح الصدر
ولله الحمد والمنه
الرؤيا منشورة بتاريخ
11-28-2009, 06:47 AM
الشيخ علامه فارقه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخي الكريم الرؤيا ان شاء الله على ظاهرها ولكن بدل بدل ايران اليمن والله اعلم
سبحان الله في الرؤيا امر مهم جدا ان الحرب بالوكاله عن ايران فايران لها اليد الطولى والغايه من تلك الحرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(رؤيا تحولت الى مسلسل وفلم قتال اكشن) لكن فيها أشياء غريبة
كذكر شيعه نجران علما إنني نسيت من زمن انه يوجد في نجران شيعه ونهايتها سعيدة جد جدا
ولله الحمد والمنه
وقت الرؤيا قبل عدة ساعات حيث نمت بعد أن صليت العشاء لمدة ساعتين
لم أكن أفكر بشي محدد وقت عيد وسهران وما صدقت صليت العشاء حتى أنام
ونمت ساعتين واستيقظت
العمر 40 ألا ثلاثة شهور
مطلق
رأيت أني في طهران والطيران السعودي يقصفها وارى المباني تنفجر وكان همي البحث عن الصواريخ
الايرانيه ومكان إيجادها لـ ابلاغ الطيران السعودي بضربها قبل أنطلقها للسعودية وكان الطيران كثيف في سماء
طهران للاستعداد والانقضاض على أي صاروخ أيراني وأنا امشي في الشوارع بحثا عن مخبئا الصواريخ دخلت
نفق وكأني فكرت أن الصواريخ تحت الأرض وعندما خرجت من النفق فكر وقلت في نفسي لو الهليكوبترات
الاباتشي تنتشر في سماء طهران أفضل حتى تكون قريبه للأرض وتكون ثلاث ورديات كل 8ساعات تأتي
500 هليكوبتر أباتشي في سماء طهران ومجرد أن انتهيت من تفكيري وإذا بأباتشي سعوديه فوق مركز للشرطة
الايرانيه وبالرشاش تقتل الجنود والجنود يهربون ويسقطون ودخلت المركز ومر من أمامي جندي أيراني
ووقعت بندقيته فأخذتها وهم يجرون أمامي هربا وأصبت واحد من الجنود الإيرانيين وخفت لأنني في
وسطهم فأسقطت نفسي على الأرض كأني مصاب أو ميت ونظرت للطائرة وإذا برجل يلبس لبس
علماء ألشيعه فوق سطح المركز وكان معه بازوكا وقلت لرجل أيراني ولكن مع السعودية بلغ الطائرة
وبداء ينادي على الطيار أن انتبه يوجد رجل معه بازوكا وخرجت من المركز واذا الرجل الذي فوق السطح اماما معه علبه
فهمنا أن بـ العلبة الفسفور الأبيض وفتح العلبة وبداء يرشها على الكل نحن والجنود وهربت أنا والإيراني الذي
مع السعودية ولكن أصابنا من الفسفور واتى على رؤؤسنا وإذا بدرج صعدناه حتى دخلنا دورة مياه كبيرة ( اعزكم الله )
كأنها للوضوء وبعض المواسير مكسورة وفتحت إحدى المواسير فخفت أن يتفاعل الفسفور مع الماء ولكني أقدمت
وغسلت يدي وإذا بها حروق من الخارج وإذا بقائد ايراني يدخل علينا ويجلس على كرسي وسط دورات المياه ( اعزكم الله )
فخفت وقلت لصاحبي قل له أني لا اتكلم لاني لا أجيد اللغه الفارسية فأشار اللي القائد ان اخرج وخرجت انا
وصاحبي واذا برجل سعودي كأنه يعمل معنا لكي يخرجنا من الاراضي الايرانيه للسعودية وكانت معه فتاتان
وركبنا السيارة وهي عبارة عن جيب كمثل التابع للجيش لايوجد له سقف وسرنا بالسيارة مسافه ثم توقف السائق
وكنا قريب من الحدود السعوديه (كأن الحدود السعودية مجاورة مباشرة للحدود الايرانيه ) ففهمنا من احدى الفتاتين
انه يريد الخيانه وذهبت الفتاة وقتلته اما نحن فنزلنا من السيارة واختبأنا خلف تراب مرتفع واذا بي ارى كتب اسلاميه مرميه على الارض بطريقه
مهينه ورفعت ورقه من الكتب بيدي ووجهتا نحو السماء وقلت يارب رفعت اسمك عن الارض وبدأت اتضرع الله بالبكاء
والدعاء واتت احدى الفتاتين وقالت لي سوف اساعدكم وركبنا السيارة وهي تقود ونحن في الخلف وكأننا اصبحنا أربعه اشخاص
واقول لهم سوف ينجينا الله سوف ينجينا الله بكل ثقه بالله سبحانه وتعالى واذا بسيارة سعودية عسكريه تابعه للجوازت السعودية
في الاراضي الايرانيه تمر بجانبنا ففرحت وبدأت أنادي عليهم ولكن لم ينتبهو واكملنا المسير بالسيارة واذا بمخرج والمخرج
يؤدي الى كبري ( توضيح اذا اردت الانعطاف للخلف وانت على طريق سريع تخرج مع المخرج وتأتي من تحت الكبري وتعود
وبعض المخارج تحتلف تخرج وتصعد على كبري وتنعطف )واذا ببداية الكبري3 فتيات تحمل أعلام سوداء
( نفس العلم السعودي ولكن اللون اسود والكتابه بالابيض ) الاولى ببداية ألكبري والأخرى قبل الانعطاف والثالثة عند الانعطاف
لتدلنا على الطريق وكلما نقترب من واحدة تقفز وتركب في السيارة وبعدها تهنا في الطريق واذا بسيارة سعوديه بها اربعه شباب
أوقفناهم ونزلت لهم وفتحت الباب الذي بجانب السائق واكلم الراكب واقول له نحن سعوديين وجواسيس ومطلوبين للشيعة الإيرانيين
ونبحث عن الحدود السعودية واذا قبض علينا الايرانيين هذة الليله سوف يقتلوننا فقال لي بضحكه ونحن من شيعه نجران ففهمت
انه لايريد مساعدتنا وانهم كلهم شيعه فعدت الى السيارة وركبت واكملنا المسير واذا بحاجز للشرطة وقبل الحاجز دخلنا مخرج
واذا بنا نرتفع (شارع بدايه صعود يعني على جبل ) ولما وصلنا قمه الجبل كان طائرة صغيرة تريد ان تهبط أمامنا ويميننا مدرسه
كبيرة ويسارنا منازل ولما اقتربت الطائرة تحولت باص قديم واذا السائق والراكب يلبسون الشمغ فقلت هؤلاء من السنه من السنه
ارجعي فرجعنا واصبحو على يساري لاني اركب خلف السائقه فقلت له اين حدود السعوديه قال انت في السعودية وانظر للمراءة ملامحها
سعوديه واذا عجوز ليست كبيرة في السن تقف عند باب البيت ففتحت الباب وقذفت نفسي للارض بفرح وخررت ساجدا باكيا شكرا لله
واذا الرجل الذي يلبس شماغ يضمني وانا ساجد واطلت السجدة وانا ابكي واحمد الله ثم شعرت انه قد اقترب اجلي ونمت على ظهري
واحاول التشهد ولم اتسطع وبحمد الله استطعت ان اقول اشهد أن لا اله ألا الله واشهد أن محمدا رسول الله ورفعت إصبعي ألسبابه للسماء
وانظر للسماء بفرح وأعيد التشهد وكأن إصبعي مال قليلا للأسفل فقام الرجل الذي حضنني برفع أصبعي وتابعت التشهد واقترب مني
اصاحبي وهم يبكون بحزن ولكن بدوم نياح واقتربت الفتيات ويبكن ولكن بدون نيح وانا مطمئن النفس لأني ساهمت في أخراجهم من ارض
العدو ولاني نطقت الشهادة وانا اتشهد استيقظت من النوم وأنا بسعادة غامرة جدا جدا جدا منشرح الصدر
ولله الحمد والمنه
الرؤيا منشورة بتاريخ
11-28-2009, 06:47 AM
الشيخ علامه فارقه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخي الكريم الرؤيا ان شاء الله على ظاهرها ولكن بدل بدل ايران اليمن والله اعلم
سبحان الله في الرؤيا امر مهم جدا ان الحرب بالوكاله عن ايران فايران لها اليد الطولى والغايه من تلك الحرب