بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة،
و لكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، و كيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛
يقول الحق تبارك و تعالى:
" وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ و قبل غروبها و من آنائ الليل فسبّح و أطراف النهار لعلّك ترضى "
لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم ..
قبل الشروق و قبل الغروب و آناء الليل
و أول النهار و آخره
ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح !
و الرضا في هذه الآية عام في الدنيا و الآخرة .
و قال في خاتمة سورة الحجر :
" ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "
فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس .
و من أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
" ويسبح الرعد بحمده "
" وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير "
" تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن ،
و إن من شيءٍ إلا يسبح بحمده و لكن لا تفقهون تسبيحهم "
سبحانك يارب
ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارها بالتسبيح !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة،
و لكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، و كيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛
يقول الحق تبارك و تعالى:
" وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ و قبل غروبها و من آنائ الليل فسبّح و أطراف النهار لعلّك ترضى "
لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم ..
قبل الشروق و قبل الغروب و آناء الليل
و أول النهار و آخره
ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح !
و الرضا في هذه الآية عام في الدنيا و الآخرة .
و قال في خاتمة سورة الحجر :
" ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "
فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس .
و من أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
" ويسبح الرعد بحمده "
" وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير "
" تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن ،
و إن من شيءٍ إلا يسبح بحمده و لكن لا تفقهون تسبيحهم "
سبحانك يارب
ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارها بالتسبيح !