بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عاااجل : كارثة أخرى خلال شهرين سوف يكون معظم المصريون معرضون للموت الدواء كلمة السر
في هذا الزمن الذي نسمع فيه كل يوم عن كارثة جديدة تنتظر المصريين، سواء خلال أيام أو أسابيع أو شهور، والغريب أن هذه الكوارث هذه المرة ليست على ألسنة المعارضة أو الإخوان المسلمين، الذين يريدون السوء لمصر كما كان يردد هؤلاء الإعلاميين الذين يرددون هم هذه الأخبار الآن، حيث حذر مصطفى بكري من إختفاء سلعة السكر من مصر في بداية شهر أكتوبر، ثم أكد بعده بأيام قليلة أحمد موسى إختفاء سلعة الأرز من الأسواق المصرية إذا لم تعمل الحكومة على منع تصدير وتهريب الأرز خارج مصر. واليوم فاجأنا أسامة رستم، نائب رئيس غرفة صناعة الأدوية والمستلزمات الطبية باتحاد الصناعات المصرية، بأن مخزون المواد الخام من 90% من الأدوية المصرية لا يكفي مصر إلا شهر ونصف أو شهرين على أقصى تقدير، وأنه بنهاية هذا المخزون سوف تتوقف شركات الأدوية عن إنتاج الدواء في مصر، وبذلك يموت المرضى الذين يتناولون هذا الدواء.
ومن المعروف أن الأسواق المصرية تُعاني من العجز في 1500 نوع دواء، وهي تلك الأدوية التي يتم إستيرادها من الخارج وذلك لأزمة الدولار، وإذا حدث وإنتهى مخزون المواد الخام سوف يصبح العجز في جميع أنواع الأدوية التي تُصنع داخل مصر وبذلك تصبح حياة المصريين معرضة للخطر. وقد طالب رستم بزيادة الحصة الدولارية لشركات الأدوية، لتستطيع استيراد المواد الخام اللازمة لتصنيع الدواء للمصريين خلال الفترة المقبلة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عاااجل : كارثة أخرى خلال شهرين سوف يكون معظم المصريون معرضون للموت الدواء كلمة السر
في هذا الزمن الذي نسمع فيه كل يوم عن كارثة جديدة تنتظر المصريين، سواء خلال أيام أو أسابيع أو شهور، والغريب أن هذه الكوارث هذه المرة ليست على ألسنة المعارضة أو الإخوان المسلمين، الذين يريدون السوء لمصر كما كان يردد هؤلاء الإعلاميين الذين يرددون هم هذه الأخبار الآن، حيث حذر مصطفى بكري من إختفاء سلعة السكر من مصر في بداية شهر أكتوبر، ثم أكد بعده بأيام قليلة أحمد موسى إختفاء سلعة الأرز من الأسواق المصرية إذا لم تعمل الحكومة على منع تصدير وتهريب الأرز خارج مصر. واليوم فاجأنا أسامة رستم، نائب رئيس غرفة صناعة الأدوية والمستلزمات الطبية باتحاد الصناعات المصرية، بأن مخزون المواد الخام من 90% من الأدوية المصرية لا يكفي مصر إلا شهر ونصف أو شهرين على أقصى تقدير، وأنه بنهاية هذا المخزون سوف تتوقف شركات الأدوية عن إنتاج الدواء في مصر، وبذلك يموت المرضى الذين يتناولون هذا الدواء.
ومن المعروف أن الأسواق المصرية تُعاني من العجز في 1500 نوع دواء، وهي تلك الأدوية التي يتم إستيرادها من الخارج وذلك لأزمة الدولار، وإذا حدث وإنتهى مخزون المواد الخام سوف يصبح العجز في جميع أنواع الأدوية التي تُصنع داخل مصر وبذلك تصبح حياة المصريين معرضة للخطر. وقد طالب رستم بزيادة الحصة الدولارية لشركات الأدوية، لتستطيع استيراد المواد الخام اللازمة لتصنيع الدواء للمصريين خلال الفترة المقبلة.