ماذا قالوا عن ترامب ؟

  • انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
17 يونيو 2017
المشاركات
1,249
التفاعل
3,118
النقاط
122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا


تاريخ النشرنوفمبر ,11 / 2016 16:39 GMT
نشرت وسائل إعلام غربية، اليوم الجمعة، أدلة يقال إنها تشير إلى أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قد يكون هو المسيح الدجال، استنادا إلى قرائن جمعها أحد النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونقلت صحيفة “مترو” البريطانية، عن أحد متصفحي شبكة الإنترنت، الذي جمع بعض الأدلة المقنعة بشكل مدهش، ما كتبه بالتفصيل في كيف يمكن أن يكون ترامب هو “نذير يوم القيامة الذي ذكره الكتاب المقدس في سفر الرؤيا”.

وقال الرجل المجهول في نظريته “وفقا للإنجيل فإن المسيح الدجال سيكون من المشاهير الجذابين وثرثار كبير ومتكلم سلس، وسوف يقنع الناس أنه وحده لديه حل كل مشكلة، وسيدعي أنه صانع صفقات ومفاوض فذ”.

وأضاف “سيدعي أنه يعرف كيف يدافع عن إسرائيل وتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط، ويكون وسيطا ومحبا للسلطة وسوف يمجد ويعظم نفسه ويدعي أنه المخلص الوحيد ويخدع الجماهير”.

ويتابع المنشور ليسرد كافة صلات ترامب بالرقم 666، علامة الشيطان، وإليك عدد قليل من الأرقام المفضلة لدينا.

*أحد مباني ترامب عنوانه 666 الجادة الخامسة، كما اشترت عائلة ترامب أغلى مبنى فردي في تاريخ الولايات المتحدة في 666 الجادة الخامسة، وهو شارع يرمز للجشع والغطرسة، وكلفه هذا المبنى 1.8 مليار دولار

و 18 = 3*6 =666

بناء ترامب الجديد

عائلة ترامب تبني ايضًا برجًا بـ 666 مليون دولار في ساحة وان جورنال، ووفقًا لتقارير متعددة سيبلغ ارتفاعه 666 قدمًا.

حتى برج ترامب شيطاني

وعقار ترامب الآخر في الجادة الخامسة، برج ترامب الشهير، يبلغ ارتفاعه 203 مترات وفقا لتقارير متعددة، و203 مترات = 666 قدمًا.

ويعيش دونالد ترامب هناك في البذخ المطلي بالذهب في الطابق الـ 66.

2016 رسميًا عام من الجحيم

انتخاب 2016 “ترامب دائمًا وفي كل وقت” و 2016= 666+666+666+6+6+6

واتضح أنه فعلا على حق، و لقد تأكدنا من العملية الحسابية.

واستمر مؤلف هذه النظرية الرائعة بسرد قائمة عيوب وفضائح ترامب تحت عنوان فرعي: “ما الذي كان سيفعله المسيح؟ “

“يسوع المسيح لم يكن سيخدع في رجل مثل ترامب”. واختتم قائلًا “لا أستطيع أن أتخيل يسوع ينتخب ترامب”.

وبالطبع، لا يمكن مجادلته في هذه النقطة.

https://www.eremnews.com/news/world/606776
 
طنجة أنتر - 22 يناير 2018 ( 11:37 )


طنجة أنتر (وكالات):



يعتبر أغلب الإنجيليين الأميركيين الرئيس الأميركي دونالد ترمب أيقونتهم الذي حقق مطالبهم، لكن بعضهم -خاصة السود- يرون أنه يجسد أكثر صورة “المسيح الدجال”.
هذا ما جاء في تقرير للكاتبة الصحفية ألسا كونسا بعد أن “غاصت في أعماق أميركا مجانين الرب”، على حد تعبيرها.
كونسا ذكرت أن المسيحيين الإنجيليين، الذين يشكلون 25٪ من سكان الولايات المتحدة، صوتوا بأغلبية ساحقة لترمب في انتخابات عام 2016، مشيرة إلى أنهم في المقابل يتمتعون بنفوذ لم يسبق له مثيل في البيت الأبيض.
وللوقوف على علاقة ترمب بالإنجيليين ونظرتهم له، انتقلت مراسلة صحيفة ليزيكو الفرنسية إلى مدينة لينشبرغ بولاية فيرجينيا، حيث الهيمنة المطلقة للإنجيليين في هذا الجزء من “حزام الإنجيل”، المكون من عدة ولايات قديمة تفتخر بأنها مسيحية.
فالطابع الديني لهذه المدينة لا تخطئه العين، إذ تنتشر فيها اللوحات العملاقة التي تذكِّر بفضائل الكتاب المقدس: “مستلهم، مطلق، نهائي”، “ليس أنا، وإنما المسيح”، وفضلا عن ذلك، لا تكاد تمر عبر شارع دون الوقوع على كنيسة؛ فعدد كنائس لينشبرغ خمسة أضعاف عدد صيدلياتها.
والواقع أن هذه المدينة أصبحت بالفعل معقل الإنجيليين، خاصة منذ إنشاء أكبر جامعة مسيحية في البلاد، جامعة ليبرتي، في أوائل سبعينيات القرن الماضي، تلك الجامعة التي تقدر ميزانيتها بنحو مليار ونصف المليار دولار، ويتخرج منها كل عام آلاف من “أبطال المسيح”، 15 ألفا مباشرة من حرمها الجامعي، وما يقرب من مئة ألف آخرين عبر الإنترنت.
ولئن كان لفظ “إنجيلي” ارتبط في السابق بالدين، فإنه أصبح منذ ثلاثين سنة تقريبا “نوعا من الهوية، وهي ماركة سياسية معينة”، حسب مختص الشؤون الدينية في جامعة نورث كارولينا مولي ورثن، الذي يؤكد كذلك أن “الإنجيلية ليست بالضرورة مرادفا للممارسة الدينية الدؤوبة، بل وسيلة للتأكيد على أن الإنسان الأبيض هو الأصل في هذه البلاد، وأن الولايات المتحدة هي دولة مسيحية، ويجب أن تبقى كذلك، وهناك نوع من أنواع الحنين إلى الزمن الذي كان فيه الإنسان الأبيض هو المهيمن على كل شيء”، حسب تعبير مولر.


ما جناه الإنجيليون

ولكن ما الذي جناه الإنجيليون من دعمهم ترمب؟ هذا هو ما ردت كونسا عليه بالقول إن المسيحيين الإنجيليين -وهم في الأغلب من بيض الطبقة الوسطى- صوتوا بنسبة 81% لترمب، ولذلك فهم يتبوؤون مكانة خاصة في “جدول أعماله الإصلاحي”؛ إذ عين -إرضاء لهم- قاضيا محافظا على المحكمة العليا، كما قرر نقل السفارة الأميركية في إسرائيل إلى القدس.
ومن الأمور المهمة -حسب الكاتبة- أن ترمب بنى ثروته في الكازينوهات وترك موقفه من مسألة الإجهاض غامضا، وهو ما لا يمكن أن يسعد الإنجيليين.
غير أن الكاتبة نقلت عن مدير جامعة ليبرتي جري فولويل تعليقه على ذلك بقوله إن المصوتين الإنجيليين لم يسعوا إلى الحصول على رئيس “أخلاقي”، بل رئيس مناهض لصعود “التقدميين” الذين هم في الواقع ألد أعداء الإنجيليين، إذ يدعون إلى الإجهاض وزواج المثليين والدولةالفيدرالية المتدخلة لصالح الفقراء مثلا.
وهذا ما جعل كونسا تستنج أن ترمب، في نهاية سنته الأولى، لم يخيب آمال الإنجيليين، بل اعتبروا أنه أوفى بوعوده، خاصة نقل السفارة إلى القدس، إذ يتماشى ذلك مع تعاليم الإنجيل حسب فولويل؛ “فمن أراد أن يكون مع الرب عليه أن يصطف إلى جانب الإسرائيليين، والكتاب المقدس يقول إنه لن يكون هناك سلام في الشرق الأوسط حتى عودة يسوع، أمير السلام إلى الأرض، وأي سلام يتم اليوم في هذه الأرض لن يكون إلا مؤقتا”.
المسيح الدجال
لكن ذلك لا يتماشى مع رأي المسيحيين السود الذين يمثلون 15% من مسيحيي أميركا، فها هي بوني التي تقول إنها تركت الحركة الإنجيلية لأنها أصبحت بكل بساطة تعني “اليمين المحافظ للبيض العنصريين”.
أما القس الأسود جوليان داندجرفيلد فهو يؤكد أنه لم يعد إنجيليا، قائلا بنبرة غاضبة “بالطبع أنا ضد الإجهاض، لكن هذا لا يعني أنه إذا كان هتلر ضد الإجهاض، سوف أصوت لهتلر”.


ويذهب بعض السود الأميركيين أبعد من ذلك، فيؤكدون أن ترمب ربما ورد وصف له في الكتاب المقدس لكن باعتباره “المسيح الدجال”.
http://www.tangerinter.com/هل-ترامب-هو-المسيح-الدجال-؟/#.XEXcnC9Abq0
 
الحدث ــ محمد بدر

كتب الصحفي والكاتب الإسرائيلي روبن باركو مقالة في صحيفة إسرائيل اليوم حول التفسيرات الإسلامية للوضع الراهن، مع الإشارة إلى أن باركو من المؤيدين جدا لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.

"صديق لي من الخليل قال لي في هذا الاسبوع إن التطورات في الشرق الاوسط والتي تتضمن انهيار دول عربية، ملايين القتلى واللاجئين وحرب الجميع ضد الجميع في الاسلام، تثير نقاشات بخصوص "علامات يوم القيامة" القريبة، والظهور المنتظر لـ "المهدي" (الامام الغائب لدى الشيعة)، "يأجوج ومأجوج" وكل انواع التوقعات.

المسألة التي تسرع هذه النقاشات هي صعود إيران كقوة إمبراطورية تشكل "خطرا" على العرب وأيضا زيادة قوة اسرائيل غير المسبوقة، إيران وإسرائيل تسيران في خط المواجهة. وبالنظر لطبيعة النشاط الدولي للرئيس ترامب (الذي يعتبر في إيران الشيطان الاكبر)، ولا سيما فيما يخص نقل السفارة الامريكية الى القدس، يستطيع الفلسطينيون الغاضبون، الذين راهنوا عبثا على استخدام الضغط الدولي على اسرائيل، أن ينسبوا للرئيس الاشقر صفة "المسيح الدجال" الذي له وجه وشعر نحاسي مثلما وصف في كتاب للشيعة ينسبونه للخليفة الرابع علي بن أبي طالب، حماس والجهاد الاسلامي يتبنون بالتأكيد هذا الوصف.

من خلال إعلانه عن القدس كعاصمة لإسرائيل وضع الرئيس الامريكي الفلسطينيين في المكان الصحيح، في هامش الساحة الخلفية، وشطب "كذبة" اخرى فلسطينية اوروبية لاسامية واضحة؛ اختار القدس الموحدة كعاصمة له، حسب رؤيا الخلاص القديم في التوراة.

عندما لا تتحقق الاحلام فانهم ينتقلون الى التصور. هكذا فعل مؤخرا الرئيس أبو مازن عندما توقع أن إسرائيل في طريقها الى التدمير بسبب طغيانها وفسادها وذلك استنادا لما جاء في سورة الاسراء. الجديد هو أن تفسير رؤيا "الآخرة" والخراب المتوقع لنا بسبب الفساد تم تأجيله قليلا، لأنه في نهاية سورة الاسراء يتنبأ القرآن بأن بني اسرائيل سيتم تجميعهم في بلادهم من كل ارجاء العالم – حيث أن نية الله من تجميعهم هو تصفيتهم. لذلك، يجب علينا الانتظار وأن لا نزعج اليهود في تجمعهم في "فلسطين"، وهكذا تتحول بالنسبة لهم الى جهنم بأمر من الله.

لكن نظرة الى شبكة علاقات اسرائيل مع الدول العربية ودول الخليج تشير، في الوقت الحالي، الى تجميد نبوءة تدمير اسرائيل، من خلال التقدم باتجاه التهديد الايراني. من وجهة نظر صوفية، يشكل التهديد الايراني المستمر، من هامان وحتى ميناي، سبب اقليمي للقلق. العرب لم يعودوا يصدقوا أكاذيب إيران بأنها تعزز تواجدها في المنطقة فقط من أجل "تحرير القدس من الصهاينة".

من الواضح للجميع أن "التوسع الامبريالي" لإيران وسعيها الى السيطرة الاقليمية هي جزء من رؤيا دمار شامل بأمر "الامام الغائب" للمنطقة والعالم من خلال مواجهة نووية "كشرارة" تحرر مكة ومن ثم يأتي المهدي المنتظر لحكم العالم.

في وضع مصيري كهذا كان مغزى رسائل رئيس الحكومة نتنياهو في الولايات المتحدة واضح؛ التهديد الايراني وملحقاته ليس مجرد شأن اسرائيلي وجودي، لأنه من أجل إزالته يجب على اسرائيل أن لا تدفع لوحدها الثمن، بل هناك حاجة عربية عالمية مشتركة تحتاج الى المزيد من التكاليف والضحايا لهزيمة إيران.

في هذه الاثناء الفلسطينيون الذين يستندون الى تفسير سورة الاسراء ينتظرون دمار اسرائيل ويبحثون عن دلائل فساد كشواهد على ذلك. على مدى التاريخ الاسلامي وصف اليهود بأنهم "قتلة الانبياء"، وقاموا بمضايقة الآلاف منهم، وإذا كان الامر كذلك فان هناك لدينا دلائل على الافساد. كيف هذا؟ الفلسطينيون يتمسكون بتحقيقات وسائل الاعلام الاسرائيلية بشأن "الفساد"، ومضايقة اليهود لزعمائهم، ويرون فيها علامات مشجعة.

حملات الحرب ضد الفساد في اسرائيل هي جزء من نزوات اليهود الفاسدين الذين يقتلون زعماءهم رغم انجازاتهم، ويوجد فيها دلائل مسبقة على دمارهم المتوقع، كما يقول المثل العربي "لما بيقع الجمل بتكثر سكاكينه". حتى الآن المهدي لم يظهر ولم يدق الاجراس. في حين أن القطار النووي الايراني الشيعي يخط الخطى بصواريخه في رحلة ليلية "الإسراء" في الظلام نحو مفترق جهنم الذي نوجد فيه، نضع القيادة الاسرائيلية في أيدي أمينة رغم الانتقادات الموجهة اليها، والحسابات الداخلية والخارجية. على خلفية الخطر يوجد في أوساطنا اقزام يسعون الى تحقيق المثل العربي "في غياب الخيول الاصيلة يضعون السرج على الكلاب". هؤلاء وأولئك سيضطرون الى انتظار يوم القيامة بصبر".


https://www.alhadath.ps/article/75503/ترامب-المسيح-الدجال-والرئيس-عباس-يفتش-في-المصحف
 

نبوءة قرآنية لها علاقة بين ترامب ذا الرقم 45 وسورة الجاثية ذو الرقم 45
#دونالد_ترامب المسيح الدجال .. العجب كل العجب في شخصيته ؟؟
كتاب مقدس جديد يحمل إسم (( إنجيل ترامب ))
***********
*********
مقطع مختصر للغاية من الكتاب المقدس المعروف باسم ترامب الكتاب المقدس
و إنجيل ترامب يقول : أنا، #دونالد ترامب، أنا #الله
شاهد الفيديو
وكما حدثوا الانبياء سلام الله عليهم .. في اخر الزمان يظهر رجل ويدعي الربوبية وانه المنقذ والمخلص ولكل الشعوب والامم وما نراه من شخصية ترامب ماهو الا المسيح الدجال العدو الاول والاخير للسيد المسيح الطاهر عيسى ابن مريم صلوات الرب عليه
دونالد ترامب = 11 حرف
عيسي ابن مريم = 11 حرف
هل هذه صدفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
#################################
ومن الوصايا العشرة لدونالد ترامب ان #يعبده الجميع كما يعبد #نفسه
#################################
الرئيس ترامب شتم الله والعقيدة المسيحية بقوله : إنه لن يطلب المغفرة من الله
ومن معاني إسم دونالد : الفخر والرياسة والعظمة والتكبر ..
وهذا ما نراه في شخصيته وتصرفاته العجيبة جدا
والان اليكم شيفرة قرآنية تكشف للجميع العلاقة الوطيدة بين شخصية اخر الزمان
ونبوات القرآن الكريم وما علاقة ترامب الرئيس الامريكي ذو الرقم 45 وسورة الجاثية ذات الرقم 45 ... وما سر الرقم 45 ... لا شك ليس هناك صدفة وانما الارقام لها دلالات
بعد فوز ترامب لم يهنئ لي بال ابداً وانا أبحث عن سر الرقم 45
حتى ربطت ذلك الرقم مع سورة الجاثية واكتشفت فيها سر خطير جداااا ؟
سورة الجاثية ذات الرقم 45
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تكررت حروف إسم ( دونالد ) في سورة الجاثية لوجدنا 911
والطريقة : دونالد - د و ن ا ل د
تكرر حرف الدال في سورة الجاثية 21 مرة
تكرر حرف الواو في سورة الجاثية 158 مرة
تكرر حرف النون في سورة الجاثية 150 مرة
تكرر حرفل الالف في سورة الجاثية 320 مرة
تكرر حرف اللام في سورة الجاثية 241 مرة
تكرر حرف الدال في سورة الجاثية 21 مرة
6+158+150+320+241+21 = 911
هل الرقم 911 صدفة ؟؟ حيث تم إعلان فوزه بتاريخ 9-11-2016
وكأن هناك رسالة خفية بأنه المسيح في اخر الزمان
حيث تاريخ ميلاد السيد المسيح عيسى هو 11 - 9 الحادي عشر من سبتمبر
تكررت كلمة المسيح في القران 11 مرة في 9 ايات = 11-9
وجعلوا من ذلك التاريخ الدماء والحروب ... فهل لأجل ننجيس ذلك اليوم ام لأجل ان تكون ذكرى دموية ورقم دموي لعقولنا وافكارنا اخر الزمان ...
الرقم 119 مقلوبه = 911
وما لفت انتباهي لشيئ اخطر من ذلك ايضاً وهو تكرار حرف الدال في اسمه
دونالد : حرف الدال في اول الاسم ودال في اخره
ايضاً ما المغزى من اسمه
كما رأينا حرف الدال تكرر في سورة الجاثية 21 مرة د + د
وهناك تكرار حرف الدال في اسمه مرتين = 21 21
فإذا ضممنا الرقمين الى بعضهم البعض لوجدنا 1221
هل تعلم ان الرقم 1221 هو حصيلة رياضية وحسابية للرقم المقدس 119
عن طريق تفريد الرقم الى ثلاث اجزاء :
الشيفرة : 119 + 911 + 191 = 1221
اسم الله = 1221 = 1 2 2 1
حيث ورد حرف الالف مرة 1
حرف اللام مرتين 2 2
حرف الهاء مرة واحدة 1... نستنتج بعد ضم الارقام = 1221
وهذا ما يتفق اعلان ترامب عن نفسه انه الله وانه المسيح الدجال لا محال
هل بالله عليك هناك صدفة .. ام القرآن الكريم الذي لا تنقضي عجائبه وغرائبه هو الصراط الذي اذا اتبعناه سيخرجنا من الظلمات الى النور ومن الوحل الى الطهارة ويعرفنا من خلال الارقام شخصيات اخر الزمان من خلال الحروف والكلمات ...


http://ammarmasri119.blogspot.com/2016/11/blog-post_13.html
 
صحيفة المرصد:ادعت نبوءة يهودية أن ظاهرة انفجار النجوم أو الشموس العملاقة “سوبر نوفا” تعد دليلًا على عودة المسيح عليه السلام بعد 5 أعوام.

وتزعم النبوءة، التي تتعلق بقدوم المسيح، بأن انتصار دونالد ترامب المفاجئ ليصبح رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، أمر مكتوب في السماء، وسيؤدي إلى انتصار إسرائيل الكبير والنهائي على أعدائها، على حد اعتقاد اليهود المناصرين لإقامة وطن قومي لهم.

ولطالما ربط المنجمون الأحداث الفلكية بوقائع مرتقبة على الأرض، إلا أن هذه المرة ارتبط الأمر بمعتقد ديني يتقاطع بين الديانات السماوية الثلاث.

ويشير المختصون إلى أن رصدًا لنجم (KIC 9832227) وهو نجم خامد في مجموعة الدجاجة، يؤذن بقرب الانفجار، ما اعتبره أتباع الديانة اليهودية تأكيدًا على نبوءة عودة السيد المسيح.

وتمكن العلماء كالعادة من تحديد إحداثيات وتوقيت وقوع انفجار، ما دفع المتدينين بالمسارعة لتبنيه ليتقاطع مع معتقداتهم.

على ماذا يرتكز المتنبئون؟

ويدل مفهوم النجمة الساطعة، وفقًا للنبوءة، على أمنية يهودية بقيادة العالم إلى مستقبل جديد بالاستناد إلى الحكمة اليهودية والمسيحية، وفي الإنجيل المسيحي يرى الحكماء الثلاثة ضوء النجمة كدليل على الوفاء بالنبوءة وتشير إلى ولادة الطفل المسيح الذي تحدث في المهد، أما الآن فإن حاخاماً يهودياً يقول بأن نفس الشيء سيحدث مرة أخرى وفقاً للعقيدة اليهودية.

ووفقاً لموقع news.com.au ينتظر الحاخام الأرثوذكسي، المثير للجدل، يوسف بيرغر، قدوم المسيح طوال حياته، ويشرف هذا الحاخام على أكثر المواقع اليهودية قداسة وهو قبر الملك داوود في جبل صهيون في مدينة القدس القديمة.

وقام الحاخام المذكور بعمل نسخة مطابقة من التوراة ليضعها بنفسه بين يدي المسيح المرتقب على حد زعمه، ويقول إن ظاهرة الانفجارات الضوئية للنجوم هي علامة على قرب تحقق النبوءة.

وقال الحاخام بيرغر لوسائل الإعلام الإسرائيلية: “رامبام، الحاخام اليهودي من القرن الثاني عشر والذي ساعد في وضع الحكم اليهودية الحديثة، أخبر عن هذه الآية التي تعد دليلاً على أن المسيح سيأتي يوماً ما، ولكنه قال إنه سيأتي من يعقوب وليس من عيسو وهو الابن الأكبر للنبي إسحق، وعلى وجه التحديد من قبيلة يهودا”، بانياً حجته هذه على التوراة والسفر رقم 24:17 على وجه التحديد والذي جاء فيه:

وقال: “أنا أراه، ولكن ليس الآن، سوف ألمحه ولكن ليس عن قرب، سيظهر النجم من يعقوب، وسيرتفع الصولجان خارج إسرائيل، وسوف يدمر المنطقة الحدودية في مؤاب، وكل المناطق التي يظللها نجم الملك داوود”.

وأضاف: “هي نبوءة تقول إن زعيماً يهودياً جديداً سيظهر في إسرائيل وسوف يقود الأمة اليهودية المزعومة إلى الهيمنة على العالم.

تفسير الأسطورة

ويقول الحاخام اليهودي الإنجيلي الأرثوذكسي يوسف بيرغر، إن النبوءة تدل على نوع آخر من النجوم، وهو نجم دونالد ترامب الذي أصبح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.

وقال الحاخام في حديث مع “أخبار إسرائيل” : “لقد علمت منذ عدة أشهر بأن دونالد ترامب سيفوز في الانتخابات، لأن دلالات اسمه “الرقمية” تشير إلى أن اسمه هو “موشياتس” أي (المسيح).

وأضاف: “وعندما وعد بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، كان يربط نفسه أكثر بقوة “موسياتش”، والتي أعطته الدفعة التي يحتاجها، وإذا ما قمت بتقسيم القدس فسوف تتوالى الكوارث”.

ووذكر تقرير الموقع، أن المعتقد اليهودي يشير إلى دور ترامب على أنه “رسول للمسيح” وهو النهج الذي تم تبنيه من أعضاء البرلمان الإسرائيلي “الكنيست”.

وقال النائب الإسرائيلي يهودا غليك، وهو شخصية قيادية في حركة “جبل المعبد”، في حديث له مع “أخبار إسرائيل الوطنية”: “أتمنى أن يصعد إلى قمة جبل المعبد، ومن مصدر الضوء والطاقة في العالم، سيقوم بقيادتنا إلى حوار السلام والمصالحة”.

وتبقى النبوءات مرهونة بالواقع والقراءات العلمية التي طالما ما أفشلتها، لاسيما وأن العلم يعتمد على الحقائق ولا يكترث بالأحلام.
https://al-marsd.com/104203.html
 
قرار «ترامب» الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل نتج فى الأساس عن حسابات سياسة داخلية، وليس فقط ضغوطا داخلية من قبل اللوبى الإسرائيلى، الذى انقسم على نفسه بشأنها.. أكبر تجمع أمريكى يهودى صهيونى (أيباك) رحب بالقرار بالطبع، لكن البيان الذى أصدره جاء فيه أن من مزايا القرار أنه لا يلغى إمكانية «تسوية المطالب الفلسطينية فى الجزء الشرقى من المدينة وأوضاع الأماكن المقدسة فيها». وأيباك لم يكن المحرك الرئيسى للقرار (كما بين مثلا مقال نشر يوم ٦ ديسمبر على موقع مجلة «فوروورد»، المعبرة عن آراء قطاعات واسعة من يهود أمريكا).. وهذا الحد الأدنى من التوازن لم يصدر عن أى جزء من التيار الصهيونى الآخر، الذى شكل الدافع الأهم وراء قرار «ترامب»، (بالإضافة لضغط ممولين مهمين لحملته الانتخابية، مثل «حوت» نوادى القمار شيلدون أديلسون، المؤيد أيضا لنتنياهو).

أما هذا التيار فهو المسيحى الإنجيلى المحافظ، ذو العلاقة الغريبة والمعقدة باليهود وإسرائيل. فإسرائيل بالنسبة له ليست فقط دولة شعب الله المختار، إنما خطوة حتمية ممهدة لعودة السيد المسيح، وذلك فى أعقاب حرب «أرماجيدون» التى سيشعلها المسيح الدجال («الضد»).. ورغم غرابة معتقداته، يعبر هذا التيار عن اتجاهات ربع سكان الولايات المتحدة بالتمام والكمال، وقد صوت أعضاؤه فى انتخابات ٢٠١٦ بنسبة ٨٠٪ لصالح دونالد ترامب (بينما صوت ٢٥٪ فقط من اليهود له).. وجاء تاييده لـ«ترامب»، رغم «معصيات» الأخير المعروفة مع النساء ونوادى القمار.. إلخ، جزئيا ربما لأنه راهن على أنه يمكن استخلاص قرارات صادمة غير تقليدية منه قد يتفادها آخرون.


ولأن تأييد «ترامب» يتدنى بسرعة لدى قطاعات المجتمع التى تتمتع بقدر أدنى من الرؤية العقلانية للعالم، وترى مصالحها ومصالح بلادها من خلالها، ولأن «ترامب» قد فشل فى معظم هذه المعايير، فإنه يحتاج الطوائف التى يمكن ضمان تأييدها عن طريق إدراج اللا معقول فى المعادلة السياسية.. دون الحاجة لبذل الكثير من الجهد الذهنى والفعلى المنظم لتحقيق إنجازات حقيقية، فيكفى بالنسبة لها قرار سهل (على الورق!) كالذى اتخذه «ترامب» بشأن القدس.


بالإضافة لهذا التيار المنغمس فى المثيولوجيا اللاهوتية، هناك فريق آخر يمكن إرضاؤه باللعب على نزعات البعض لاستخلاص المعنى من باطن العبث.. هذا الفريق الآخر يشكل معظم ما تبقى من تأييد صلب لـ«ترامب» خارج التيار الإنجيلى، وهو مجسد فيمن يرى معنى فى الحياة الجماعية، أو يجد سببا فى مشاكله وفشله وبؤسه، فى كراهية الآخر العرقى أو الدينى.


بينما تستمد الجماعات الإنجيلية المعنى الأزلى عن فكرة «حاكمية الله»- التى تحدث عنها «مايك بينس»، نائب ترامب الذى كان واقفا خلفه عند إعلان قرار القدس- يستمد التيار القومى قوته من مثيولوجيا تربط الماضى بالحاضر والمستقبل عن طريق تقديس الامتداد القبائلى للجماعة؛ عن طريق مركزية دور تماسك و«عصبية» الجماعة فى استمرارها عبر الزمن، ودور الطهارة القومية والعرقية فى صنع عظمة الأمم وحضارتها (التى فى نظر مثقفى اليمين المتطرف تضيع مع تلاشى النقاء العرقي- القومى للجماعة التى تصنعتها).

ورغم أن قطاعات واسعة من القوميين تؤيد إسرائيل، فإنها، كما فى حال الإنجيليين، ليست بالضرورة محبة لليهود كيهود.. فإذا كان الإنجيليون يعتبرونهم ودولتهم مجرد حلقة فى دراما كونية نحو الخلاص المسيحى ونهاية الوجود اليهودى، فالتيارات القومية ربما ترى فى إسرائيل مثالا لدولة قومية «إثنية» قوية، يحتفى بها، خاصة فى ظل سيادة اليمين القومى فيها.. لكن خلفية تلك التيارات المعادية لليهود، كجنس غريب عن حضارة الإنسان الأوروبى الأبيض، تظهر من حين لآخر.

أما بالنسبة لـ«ترامب» نفسه، فرغم أنه من المرجح أنه ليس له «ميول إنجيلية» رصينة، فإنه يبدو من الواضح أن له ميولا عنصرية، ظهرت فى أكثر من حادثة تتعلق بالسود والمسلمين، بما فى ذلك إعادة نشره لـ«تويتات» أحد الأحزاب العنصرية المتطرفة فى بريطانيا مؤخرا.. بل ظهرت أيضا فى رفضه المتكرر، غالبا تحت ضغط عناصر من التيار القومى المساند له، الاعتراف بالمحرقة النازية كمأساة يهودية فى الأساس.


ليس من المرجح أن تنتصر النزعات المثيولوجية والقبائلية التى يعبر عنها «ترامب» فى مجتمعات منفتحة مثل الولايات المتحدة على المدى الطويل، وأعتقد أن تحالف إسرائيل مع تلك القوى المعادية لليهود على أعمق مستوى سيُخسرها الكثير، ربما ليس أقل مما خسره العرب بالتحالف مع الاتحاد السوفيتى السابق.. أما بالنسبة لنا، فربما قرار القدس يأتى كفرصة لإعادة النظر فى العلاقات مع تلك التيارات ومن يمثلها، والعمل على إيجاد لغة مشتركة مع القوى العقلانية المتحررة فى الغرب.. الطريق الأصعب لا شك، لكنه الأجدى على المدى الطويل.


https://www.almasryalyoum.com/news/details/1229317
 
القدس و"المسيح الدجال"

ادريس مستعد
الخميس 14 دجنبر 2017 - 04:55
القدس مفتاح لفهم مسيرة التاريخ. ولا يمكن أن نفهم الواقع الحديث جيدا ما لم نعرف حقيقة القدس، وأدوارها الحاسمة مستقبلا؛ ولعل عدم ذكر اسمها في القرآن مباشرة هو هذا الدور الحاسم. لكن الكتابات لا تتحدث كثيرا عن "نبوءات القدس"، ولا "المسيح الدجال"، ولا "يأجوج ومأجوج" ولا "دابة الأرض"، كإشارات قرآنية.
فالقرار الأمريكي يعجل بالنبوءات ويؤكد مركزية القدس والصراع الحضاري حولها، فهل استوعبنا حقيقة الصراع؟ وهل نتعامل مع ما يجري بمنطق العقيدة أم بمنطق السياسة؟ وهل أدركنا جيدا أطماع الكيان الصهيوني وإستراتيجياته؟ ولماذا يريد اتخاذ القدس عاصمة له؟ وما الأجوبة العربية المقدمة للشعب الفلسطيني وللمقدسيين؟.
نبوءات حول القدس و"حركة المسيح الدجال":
تشير الأحاديث النبوية إلى أن حركة "المسيح الدجال" أخطر حركة للباطل، وهي التجلي الأعلى للحركة الصهيونية. يقول عليه الصلاة والسلام: "إنه لم تكن فتنة في الأرض منذ ذرأ الله آدم أعظم من فتنة الدجال"، فقالت أم شريك: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ قال (ص): "العرب يومئذ قليل وجلهم في بيت المقدس وإمامهم رجل صالح"، رواه ابن ماجة.
ويحدد حديث هوية الدجال أن أصله يهودي وأنه لا يولد له ولد، وأنه لا يدخل المدينة ولا مكة، رواه مسلم من حديث أبي سعيد الخدري.
وهناك أحاديث كثيرة تفصل في فتنة الدجال وامتلاكه للعالم ومحاصرته القدس والمدينة ومكة دون الدخول إليها؛ كما تشير إلى الصراع بين الحق والباطل القائم بهذه الأرض إلى يوم القيامة. يقول عليه الصلاة والسلام: "يا معاذ إن الله سيفتح عليكم الشام بعدي من العريش إلى الفرات، رجالها ونساؤها مرابطون، فمن اختار منكم ساحلا من سواحل الشام أو بيت المقدس فهو في جهاد إلى يوم القيامة".
وفي حديث رواه أبو داوود بسند عن عبد الله بن عمر عن رسول الله (ص) أنه قال: "ستكون هجرة بعد هجرة، فخيار أهل الأرض ألزمهم مهاجر إبراهيم" (وهو القدس الشريف).
للإشارة فالهجرة لا تنحصر في الارتحال المكاني بل في معرفة الحق والالتزام به.
وستستمر حركة مواجهة الدجال إلى أن يبعث الله تعالى المسيح بن مريم فيقتله عند سور بيت المقدس بباب الله أو الرحمة، ويضع بذلك نهاية "للصراع الحضاري".
وعلى أرض القدس ستقع المعركة الكبرى الفاصلة التي ذكرت في الأديان الثلاثة، وتعرف بـ"الملحمة الكبرى"، وفي الإنجيل تعرف بـ"معصرة غضب الله العظمى"، وعند اليهود بـ"الخربة الأبدية". يقول ليندسي: سيبقى فقط 144 ألف يهودي على قيد الحياة بعد معركة "هرمجدون". ويقول كلايد: "سوف يحتاج اليهود الذين يعيشون في إسرائيل إلى سبعة أشهر لدفن جميع الجنود الموتى" ص 33.34.. (يمكن العودة إلى كتاب "النبوءة والسياسة" لغريش هالسل ترجمة محمد السماك).
قرار ترامب هو اعتراف واقعي بمخطط تهويد القدس:
كان الصهاينة يسعون إلى تزييف حقائق التاريخ والواقع والجغرافية والثقافة والعمران، وتهويد الذاكرة الفلسطينية بكل الوسائل، بالنهب والسرقة والإحراق والروايات الزائفة؛ تزوير مدروس لم يسلم منه الحجر ولا الشجر ولا البشر. في مقابل احتفال العرب بالقدس عاصمة للثقافة، بينما الجرافات تزيل ملامح تاريخهم، وتغير بوصلة تفكيرهم وإحساسهم.
أصدر "مركز الزيتونة للدراسات" تقريرا في السنوات الأخيرة يتناول برنامج تهويد القدس منذ ما يزيد على أربعين عاماً، ويتجلى في:
إقامة مشروع "القدس الكبرى" الذي أطلق عام 1993م ومساحتها600كم2، وهي تقابل 10% من مساحة الضفة الغربية؛ وذلك ببناء المستوطنات وهَدْم المقدسات الإسلامية والمسيحية، والاحتفال بالمناسبات اليهودية، والحيلولة دون وصول الفلسطينيين إلى الأماكن المقدسة والبلدة القديمة؛ حتى أصبح عدد اليهود 70% من سكان القدس.
والتهويد يتجلى في البرامج السياحية والإعلامية والثقافية والقانونية لعزل القدس عن محيطها ومواجهة أي "فلسطنة" لها.
لقد حقق الصهاينة مشاريعهم المائية ويريدون أن يعطوها طابعا قدسيا، "فلا قيمة للأنهار بدون القدس"؛ وهذا ما عبر عنه الصهيوني بيغن قائلا: "إذا كانت مياه النيل تتطلب التنازل عن القدس فلا نريده"؛ فلو عرضت عليهم كل أنهار العالم لما قبلوا، فهم يبحثون عن "التسويغ الديني" من خلال القدس.
إن هدف الكيان الصهيوني هو تغيير المعالم الجغرافية للخريطة العربية، فأمن وسلامة "إسرائيل" أرضاً وشعباً يقتضي إلغاء جميع الخرائط الحدودية التي رُسمت للدولة زمن الهدنة 1948، كما يقول "إيجال ألون"، وذلك لا يتم إلا بسياسة الزحف الاستيطاني.
فالاستيطان الصهيوني رؤية استئصالية في "خارطته الذهنية" تقوم على التهجير القسري للفلسطينيين أو قتلهم، والاستيلاء على منازلهم أو هدمها وإصدار قرارات قانونية تنفذها الدوائر الصهيونية أو الجيش. وقد تصاعد هذا الاستيطان بعد هزيمة حزيران (1967م) وفق مجموعة من القوانين لانتزاع الأراضي من الفلسطينيين مثل: "قانون سقوط الحق بمرور الزمن، وقانون أملاك الغائبين، وقانون الأراضي غير المزروعة، وقانون المناطق الخضراء والغابات، وقانون الطوارئ لمصادرة الأراضي...".
(يمكن العودة إلى كتاب "المخططات الصهيونية الاحتلال، التهويد" سمير جريس مؤسسة الدراسات الفلسطينية بيروت ص 79).
فهناك أشكال من الاستيطان: العمودي وهو خطير، كما يجري في القدس، والاستيطان الأفقي في الضفة الغربية، بالاستيلاء على عشرات "الدونمات"، وتسييجها بالأسلاك.
الاستيطان مشروع صهيوني استعماري ينال من الأرض والبشر والعادات والتقاليد والثقافة، وتهويدها بصورة كاملة في كل فلسطين.
أما بعد:
إن المطلوب من العرب تحديد المهام المستقبلية ووضع الأولويات والإستراتيجيات التي تقلل، إن لم تقض، من الشتات العربي والخصومة على الصعيد الفلسطيني، فقد جرت عادة الشعوب أن تتوحد أمام الخطر الأجنبي، فالصف الوطني القومي والإسلامي مطلب ضروري لمواجهة الكيان الصهيوني.
على العرب والمسلمين تفعيل المؤسسات الفلسطينية التي تعنى بالهوية الوطنية والثقافة العربية ـ الإسلامية بكل فنونها ومصنفاتها من أجل إنقاذ التراث العربي والإسلامي والمسيحي، باستغلال أي مناسبة وطنية وقومية وإقليمية ودولية لإبراز هوية القدس العربية والحفاظ على تراثها والتراث الفلسطيني.
تجريم التطبيع بكل أشكاله وتحت أي ظرف أو تسمية، ووضع دراسات إستراتيجية لإبداع أفكار تخدم القضية الفلسطينية.
تقديم الدعم المادي والمعنوي للمقدسيين بالقدس، حتى يتشبثوا بمنازلهم ويكثروا سوادهم، ويحافظوا على أوقاف المسلمين.


https://www.hespress.com/writers/374579.html
 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ترامب حقا دجال لكنه ليس الأعور الدجال الذي حذرنا منه نبينا عليه الصلاة و السلام فأوصافه بعيدة كل البعد عنه
فترامب رجل كبير السن طويل كبير الجثة سليم له أولاد أما الأعور الدجال فهو شاب أحمر ، قصير ، أفحج جعد الرأس ، أجلى الجبهة ، عريض النحر ، ممسوح العين اليمنى ، وهذه العين ليست بناتئة - منتفخة وبارزة - ولا جحراء - غائرة - كأنها عنبة طافئة وعينه اليسرى عليها ظفرة - لحمة تنبت عند المآقي - غليظة . ومكتوب بين عينيه " ك ف ر " بالحروف المقطعة ، أو " كافر " بدون تقطيع ، يقرؤها كل مسلم ، كاتب وغير كاتب ومن صفاته أنه عقيم لا يولد له .

في الحديث الذي رواه مسلم : " إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ - شديد جعودة الشعر- عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قَطَنٍ "

وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إِنِّي قَدْ حَدَّثْتُكُمْ عَنْ الدَّجَّالِ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ لا تَعْقِلُوا ، إِنَّ مَسِيحَ الدَّجَّالِ رَجُلٌ قَصِيرٌ أَفْحَجُ جَعْدٌ أَعْوَرُ مَطْمُوسُ الْعَيْنِ لَيْسَ بِنَاتِئَةٍ وَلا حَجْرَاءَ فَإِنْ أُلْبِسَ عَلَيْكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ " رواه أبو داود

وفي حديث حذيفة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدَّجَّالُ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُسْرَى ، جُفَالُ الشَّعَرِ - كَثِيرُهُ - مَعَهُ جَنَّةٌ وَنَارٌ فَنَارُهُ جَنَّةٌ وَجَنَّتُهُ نَارٌ " رواه مسلم
من حديث فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدجال : " أَلا إِنَّهُ فِي بَحْرِ الشَّأْمِ أَوْ بَحْرِ الْيَمَنِ لا بَلْ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ " رواه مسلم

وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال : حدّثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الدَّجَّالُ يَخْرُجُ مِنْ أَرْضٍ بِالْمَشْرِقِ يُقَالُ لَهَا خُرَاسَانُ " رواه الترمذي

وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ يَهُودِيَّةِ أَصْبَهَانَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنْ الْيَهُودِ عَلَيْهِمْ التِّيجَانُ " رواه أحمد
و في حديث مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ سَبْعُونَ أَلْفًا عَلَيْهِمْ الطَّيَالِسَةُ "