- إنضم
- 16 أبريل 2017
- المشاركات
- 765
- التفاعل
- 1,797
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
ﺃﻳﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ :
ﺃﺗﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭ أﺗﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭ ﺍﻷﺻﺤﺎﺏ
ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﺘﻠﻴﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ
ﺍﺧﺘﺒﺎﺭﺍ ﻟﻪ ﻭ ﻗﺪﻭﺓ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻓﺨﺴﺮ ﺗﺠﺎﺭﺗﻪ ﻭ ﻣﺎﺕ ﺃﻭﻻﺩﻩ ﻭ ﺍﺑﺘﻼﻩ ﺍﻟﻠﻪ
ﺑﻤﺮﺽ ﺷﺪﻳﺪ ﺣﺘﻰ ﺍﻗﻌﺪ ﻭ ﻧﻔﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻨﻪ
ﺣﺘﻰ ﺭﻣﻮﻩ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﺪﻳﻨﺘﻬﻢ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﻣﺮﺿﻪ
ﻭﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺨﺪﻣﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺃﻥ
ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﺘﺠﺪ ﻣﺎﺗﺴﺪ ﺑﻪ ﺣﺎﺟﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻳﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺀ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻡ ﻭ ﻫﻮ
ﺻﺎﺑﺮ ﻭ ﻻ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻷﺣﺪ ﺣﺘﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻭ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻞ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻭﺻﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻳﻮﻣﺎ ﻟﻮ ﺩﻋﻮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻔﺮﺝ ﻋﻨﻚ
ﻓﻘﺎﻝ: ﻛﻢ ﻟﺒﺜﻨﺎ ﺑﺎﻟﺮﺧﺎﺀ ﻗﺎﻟﺖ80 ﺳﻨﺔ
ﻗﺎﻝ : ﺍﻧﻲ ﺍﺳﺘﺤﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻷﻧﻲ ﻣﺎﻣﻜﺜﺖ ﻓﻲ ﺑﻼﺋﻲ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﺒﺜﺘﻬﺎ
ﻓﻲ ﺭﺧﺎﺋﻲ
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺧﺎﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻥ ﺗﻨﻘﻞ ﻟﻬﻢ ﻋﺪﻭﻯ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻓﻠﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﺠﺪ ﻣﻦ ﺗﻌﻤﻞ ﻟﺪﻳﻪ ﻗﺼﺖ ﺑﻌﺾ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻓﺒﺎﻋﺖ ﻇﻔﻴﺮﺗﻬﺎ
ﻟﻜﻲ ﺗﺂﻛﻞ ﻫﻲ ﻭ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻟﻜﻲ ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ
ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺑﺎﻋﺖ ﻇﻔﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭ ﺗﻌﺠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭ ﺃﻟﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻜﺸﻔﺖ ﻋﻦ ﺭﺃﺳﻬﺎ
ﻓﻨﺎﺩﻯ_ﺭﺑﻪ ﻧﺪﺍﺀ ﺗﺄﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
ﺍﺳﺘﺤﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ
ﺃﻥ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﺍﻟﺸﻔﺎﺀ
ﻭ ﺃﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﺒﻼﺀ
ﻓﻘﺎﻝ ﻛﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ
ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ :
ﺭﺑﻲ_ﺍﻧﻲ_ﻣﺴﻨﻲ_ﺍﻟﻀﺮ_ﻭ_ﺍﻧﺖ_ﺃﺭﺣﻢ_ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴن
ﻓﺠﺎﺀ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻦ ﻣﻦ ﺑﻴﺪﻩ
ﺍﻷﻣﺮ :
" ﺃﺭﻛﺾ ﺑﺮﺟﻠﻚ ﻫﺬﺍ ﻣﻐﺘﺴﻞ ﺑﺎﺭﺩ ﻭ ﺷﺮﺍﺏ "
ﻓﻘﺎﻡ ﺻﺤﻴﺤﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻪ ﺻﺤﺘﻪ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ
ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺮﻓﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ:
ﻫﻞ ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎ ؟
ﻓﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺭﺍﻳﺖ ﺭﺟﻼ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﻪ ﺇﻻ ﺍﻧﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﺤﻴﺤﺎ ؟
ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ !
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻧﺖ؟
ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺎ ﺍﻳﻮﺏ
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ :
ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻣﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻓﻘﻂ
ﺑﻞ ﺃﻛﺮﻡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﺘﻲ
ﺻﺒﺮﺕ ﻣﻌﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﻫﺬﺍ
ﺍﻻﺑﺘﻼﺀ !
ﻓﺮﺟﻌﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺷﺎﺑﺔ ﻭ
ﻭﻟﺪﺕ لأيوب ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ ﺳﺘﺔ_و_ﻋﺸﺮﻭ ﻭﻟﺪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻹﻧﺎﺙ
ﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ :
" ﻭﺍﺗﻴﻨﺎﻩ ﺃﻫﻠﻪ ﻭ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻣﻌﻬﻢ"
ﻛﻠﻤﺎ_ﻓﺎﺽ_ﺣﻤﻠﻚ
ﺗﺬﻛﺮ ﺻﺒﺮ_ﺃﻳﻮﺏ
اللهم صبرا كصبر أيوب
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
ﺃﻳﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ :
ﺃﺗﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭ أﺗﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭ ﺍﻷﺻﺤﺎﺏ
ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﺘﻠﻴﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ
ﺍﺧﺘﺒﺎﺭﺍ ﻟﻪ ﻭ ﻗﺪﻭﺓ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻓﺨﺴﺮ ﺗﺠﺎﺭﺗﻪ ﻭ ﻣﺎﺕ ﺃﻭﻻﺩﻩ ﻭ ﺍﺑﺘﻼﻩ ﺍﻟﻠﻪ
ﺑﻤﺮﺽ ﺷﺪﻳﺪ ﺣﺘﻰ ﺍﻗﻌﺪ ﻭ ﻧﻔﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻨﻪ
ﺣﺘﻰ ﺭﻣﻮﻩ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﺪﻳﻨﺘﻬﻢ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﻣﺮﺿﻪ
ﻭﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺨﺪﻣﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺃﻥ
ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﺘﺠﺪ ﻣﺎﺗﺴﺪ ﺑﻪ ﺣﺎﺟﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻳﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺀ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻡ ﻭ ﻫﻮ
ﺻﺎﺑﺮ ﻭ ﻻ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻷﺣﺪ ﺣﺘﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻭ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻞ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻭﺻﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻳﻮﻣﺎ ﻟﻮ ﺩﻋﻮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻔﺮﺝ ﻋﻨﻚ
ﻓﻘﺎﻝ: ﻛﻢ ﻟﺒﺜﻨﺎ ﺑﺎﻟﺮﺧﺎﺀ ﻗﺎﻟﺖ80 ﺳﻨﺔ
ﻗﺎﻝ : ﺍﻧﻲ ﺍﺳﺘﺤﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻷﻧﻲ ﻣﺎﻣﻜﺜﺖ ﻓﻲ ﺑﻼﺋﻲ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﺒﺜﺘﻬﺎ
ﻓﻲ ﺭﺧﺎﺋﻲ
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺧﺎﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻥ ﺗﻨﻘﻞ ﻟﻬﻢ ﻋﺪﻭﻯ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻓﻠﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﺠﺪ ﻣﻦ ﺗﻌﻤﻞ ﻟﺪﻳﻪ ﻗﺼﺖ ﺑﻌﺾ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻓﺒﺎﻋﺖ ﻇﻔﻴﺮﺗﻬﺎ
ﻟﻜﻲ ﺗﺂﻛﻞ ﻫﻲ ﻭ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻟﻜﻲ ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ
ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺑﺎﻋﺖ ﻇﻔﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭ ﺗﻌﺠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭ ﺃﻟﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻜﺸﻔﺖ ﻋﻦ ﺭﺃﺳﻬﺎ
ﻓﻨﺎﺩﻯ_ﺭﺑﻪ ﻧﺪﺍﺀ ﺗﺄﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
ﺍﺳﺘﺤﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ
ﺃﻥ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﺍﻟﺸﻔﺎﺀ
ﻭ ﺃﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﺒﻼﺀ
ﻓﻘﺎﻝ ﻛﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ
ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ :
ﺭﺑﻲ_ﺍﻧﻲ_ﻣﺴﻨﻲ_ﺍﻟﻀﺮ_ﻭ_ﺍﻧﺖ_ﺃﺭﺣﻢ_ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴن
ﻓﺠﺎﺀ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻦ ﻣﻦ ﺑﻴﺪﻩ
ﺍﻷﻣﺮ :
" ﺃﺭﻛﺾ ﺑﺮﺟﻠﻚ ﻫﺬﺍ ﻣﻐﺘﺴﻞ ﺑﺎﺭﺩ ﻭ ﺷﺮﺍﺏ "
ﻓﻘﺎﻡ ﺻﺤﻴﺤﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻪ ﺻﺤﺘﻪ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ
ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺮﻓﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ:
ﻫﻞ ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎ ؟
ﻓﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺭﺍﻳﺖ ﺭﺟﻼ ﺃﺷﺒﻪ ﺑﻪ ﺇﻻ ﺍﻧﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﺤﻴﺤﺎ ؟
ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ !
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻧﺖ؟
ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺎ ﺍﻳﻮﺏ
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ :
ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻣﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻓﻘﻂ
ﺑﻞ ﺃﻛﺮﻡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﺘﻲ
ﺻﺒﺮﺕ ﻣﻌﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﻫﺬﺍ
ﺍﻻﺑﺘﻼﺀ !
ﻓﺮﺟﻌﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺷﺎﺑﺔ ﻭ
ﻭﻟﺪﺕ لأيوب ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ ﺳﺘﺔ_و_ﻋﺸﺮﻭ ﻭﻟﺪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻹﻧﺎﺙ
ﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ :
" ﻭﺍﺗﻴﻨﺎﻩ ﺃﻫﻠﻪ ﻭ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻣﻌﻬﻢ"
ﻛﻠﻤﺎ_ﻓﺎﺽ_ﺣﻤﻠﻚ
ﺗﺬﻛﺮ ﺻﺒﺮ_ﺃﻳﻮﺏ
اللهم صبرا كصبر أيوب
منقول