ا
البهوتي
زائر
ضيف
رؤيا نشرت بتاريخ 31/12/2013
ونصها:
"المالكي في خيمة ومحاط بجنود له يحرسونه وكنت قريبا منهم، ثم ابتعدت قليلا ، وإذا بسواد عظيم من أهل الأنبار في العراق قادمون يرفعون أصواتهم باسقاط المالكي فأخذت بالرجوع ومحاولة التصوير
لتلك الجموع وهم يقتربون من مكان المالكي ، وإذا بضابط من حرس المالكي يخرج ويقول انتهى الأمر فقد قتلت المالكي ، وفعلا كان قد قتله إلا أن الثوار كانوا يريدونه حيا.
وإذا بالبغدادي يقتحم بغداد ويسيطر عليها سيطرة كاملة ويخضع أهلها تحت حكمه ويستجيبوا إليه ، ويفرض عليهم أن يخرجوا في الصباح صفوفا كصفوف طلاب المدرسة في طابور الصباح ، ليعلمهم النظام وهم يستجيبوا له
وكنت واقفا مع البغدادي وقد جعلني أميرا عنده فلما كان ذلك وكنت ممن يخرج الناس للانتظام بالطابور ، أشرت إليه فيما يتعلق بأسرى المالكي من المسؤولين في السجون أن يقوم بقتلهم جميعا وأن لا يبقي أحدا منهم حتى لا يتمكنوا من الخروج أوخوفا إن خرجوا بعد سجنهم يزرعوا الفتنه بين المسلمين في العراق ويثيروا الفوضى وقد يجدوا الدعم من الخارج ، وفيما حصل في مصر عبرة فوجدت نصيحتي قبول عنده"
ونصها:
"المالكي في خيمة ومحاط بجنود له يحرسونه وكنت قريبا منهم، ثم ابتعدت قليلا ، وإذا بسواد عظيم من أهل الأنبار في العراق قادمون يرفعون أصواتهم باسقاط المالكي فأخذت بالرجوع ومحاولة التصوير
لتلك الجموع وهم يقتربون من مكان المالكي ، وإذا بضابط من حرس المالكي يخرج ويقول انتهى الأمر فقد قتلت المالكي ، وفعلا كان قد قتله إلا أن الثوار كانوا يريدونه حيا.
وإذا بالبغدادي يقتحم بغداد ويسيطر عليها سيطرة كاملة ويخضع أهلها تحت حكمه ويستجيبوا إليه ، ويفرض عليهم أن يخرجوا في الصباح صفوفا كصفوف طلاب المدرسة في طابور الصباح ، ليعلمهم النظام وهم يستجيبوا له
وكنت واقفا مع البغدادي وقد جعلني أميرا عنده فلما كان ذلك وكنت ممن يخرج الناس للانتظام بالطابور ، أشرت إليه فيما يتعلق بأسرى المالكي من المسؤولين في السجون أن يقوم بقتلهم جميعا وأن لا يبقي أحدا منهم حتى لا يتمكنوا من الخروج أوخوفا إن خرجوا بعد سجنهم يزرعوا الفتنه بين المسلمين في العراق ويثيروا الفوضى وقد يجدوا الدعم من الخارج ، وفيما حصل في مصر عبرة فوجدت نصيحتي قبول عنده"