- إنضم
- 24 يناير 2017
- المشاركات
- 160
- التفاعل
- 197
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم اخي في الخمسين من عمره من مصر ملتزم و الحمد لله و كان قبل الرؤيا لا يشغله شيئ رأي اخي انه يمشي في مكان و اثناء مشيه سمع اذان الجمعة فقال ادخل لاصلي في المسجد و اكتشف انه في مسجد عمر مكرم بميدان التحرير فدخل ليتوضأ و هو داخل راي معظم زملائه يجلسون خارج المسجد و المسجد بالداخل ممتلئ فدخل ليتواضأ و معه زميل له اخر و اثناء الوضوء سمع بالمسجد اصوات عالية و ناس تعترض على الامام فنظر هو و زميله ليرو ماذا يحدث فوجود ان شخصا ضخما قد قام و معه كرباج او (سوط) و ضرب ضربة قوية في الارض و قال الكل يسكت فخاف الجميع و جلسو و قال للخطيب اكمل الخطبة و لا يعترض احد فجلس الناس و قبل ان يتكلم الخطيب سمعو مجموعة من الشباب تاتي من جهة خلفية لهذا الرجل من جانب اخر من المسجد عند الباب المقابل لميدان التحرير هم جائو من ميدان التحرير و دخلو المسجد وكانو يعترضوا بقوة و يصرخوا في الرجل غير خائفين و متجهين ناحيته فعندما راي الناس هؤلاء الشباب و عدم خوفهم قام الناس جميعا مرة ثانية و راح منهم الخوف و ظهر الخوف على وجه هذا الرجل و اتجه ناحية الباب ليخرج لكن الناس التفت حوله تمنعه و يحاولون الانتقام منه و هنا ظهر رجل من بين الناس قال للخطيب انزل يا عبد الفتاح انزل و اخذ الخطيب موبايله يحاول الاتصال بالشرطة او الجيش لانقاذه... الرائى مصرى ...الرؤيا من عامين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم اخي في الخمسين من عمره من مصر ملتزم و الحمد لله و كان قبل الرؤيا لا يشغله شيئ رأي اخي انه يمشي في مكان و اثناء مشيه سمع اذان الجمعة فقال ادخل لاصلي في المسجد و اكتشف انه في مسجد عمر مكرم بميدان التحرير فدخل ليتوضأ و هو داخل راي معظم زملائه يجلسون خارج المسجد و المسجد بالداخل ممتلئ فدخل ليتواضأ و معه زميل له اخر و اثناء الوضوء سمع بالمسجد اصوات عالية و ناس تعترض على الامام فنظر هو و زميله ليرو ماذا يحدث فوجود ان شخصا ضخما قد قام و معه كرباج او (سوط) و ضرب ضربة قوية في الارض و قال الكل يسكت فخاف الجميع و جلسو و قال للخطيب اكمل الخطبة و لا يعترض احد فجلس الناس و قبل ان يتكلم الخطيب سمعو مجموعة من الشباب تاتي من جهة خلفية لهذا الرجل من جانب اخر من المسجد عند الباب المقابل لميدان التحرير هم جائو من ميدان التحرير و دخلو المسجد وكانو يعترضوا بقوة و يصرخوا في الرجل غير خائفين و متجهين ناحيته فعندما راي الناس هؤلاء الشباب و عدم خوفهم قام الناس جميعا مرة ثانية و راح منهم الخوف و ظهر الخوف على وجه هذا الرجل و اتجه ناحية الباب ليخرج لكن الناس التفت حوله تمنعه و يحاولون الانتقام منه و هنا ظهر رجل من بين الناس قال للخطيب انزل يا عبد الفتاح انزل و اخذ الخطيب موبايله يحاول الاتصال بالشرطة او الجيش لانقاذه... الرائى مصرى ...الرؤيا من عامين.