رايت اول امس وهذا الجزء الذي اتذكره جيدا اني ومجموعة من الناس نلاحق السيسي وانني تمكنت من الامساك به وطرحه في الارض وكنت اقيده بيدي ولم يكن في حجمه الحالي ولكن كحجم صبي في العاشرة تقريبا ثم كاني اريد قتله ولكن شعرت بالخوف فقلت للناس من سيقتله سيصبح الرئيس فتقدم ولد جارنا اسمه ابراهيم وعمره حوالي 13 عام ثم وضع السكين في موضع الذبح ونادى بعض الناس للسيسي قائلا تشهد ولكنه ظل صامتا وعينه زائغة وبعدها كان الولد لم يذبحه ولكن طعنه في قلبه وكان بعض الناس يعلقون انه نتيجة افعاله السيئة لم يستطع النطق بالشهادة انتهى
منقوووووووولة
منقوووووووولة