بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رايت قبل ايام انني امشي في طريق فرعي متوجهة الى طريق رئيسي ولما وصلت للطريق الرئيسي وهو طريق اعرفه في نفس منطقة سكني وجدته مغلقا من طرف اشخاص لا ادري من هم وكأنه السلطات اغلقته سلطات بلدي ام سلطة اخرى لا ادري وتضايقت ان الطريق مغلق ولا استطيع المرور وكان معي اشخاص اخرون تفاجؤوا مثلي من غلق الطريق ومن بين هؤلاء خالي ..وبدات انا في التذمر من غلق الطريق وقلت لهم بل سأمر ولن يمنعني احد ودفعت بهؤلاء الذين يغلقون الطريق ومررت للطريق الرئيسية علما كنا راجلين ولا سيارات تجاوزتهم ومشيت في الطريق وتبعني من كان من خلفي من الناس الذين لا يتجاوزون العشرة او العشرين ...تشجعت ومشيت وانا اذكر الله ثم تشجعت اذكر الله بصوت اعلى وبدأ الناس من خلفي يرددون من ورائي مشينا وصرنا نمشي في مكان لا اعرفه كأنه مدينة اخرى وكنت اهتف بلا اله الا الله محمد رسول الله مرة وبالتكبير مرة اخرى لكن اذكر لم اكن ارفع صوتي فقط يكفي ان اقولها واشعر انها تبلغ الآفاق بصوتي بدون عناء ولا صراخ وان الكل يسمعها من بعييييد....توقفت لانظر ورائي فاذا بالحشود من ورائي بالملاييين وبعدما كانو قلة ويلبسون لباسا عاديا صاروا كلهم بلباس ابيض وعمائم بيضاء ... اكملت المسير وثم رايت السماء تمطر بالشهب منظر له رهبة كبير ة ...توقفت وتوقفت الحشود من بعدي واخذت انظر الى السماء وتحدثت مع من معي انه هناك خبر اهل السماء يمنعون شياطين الجن من ان يعرفوه او ينقلوه لشياطين الانس شعرت ان الله يحمي اناسا معينين ويعينهم بالستر ثم قلت لهم انه لربما المهدي او نزول عيسى ثم انبني ضميري على هذا الرجم بالغيب وقلت في نفسي وما يدريك انت ماهو هذا الامر فصححت الامر وقلت لهم لالا لكن متأكدة انه امر كبير وحدث عظيم....ثم مشينا قليلا فرايت انفجارا في السماء ضخم وكبير فأخبرت من معي بالانبطاح ارضا قبل ان يصل الانفجار الينا وان نختبأ خلف كتل اسمنتية كانت على طرف الطريق وعلمت ان نسف الانفجار لو وصلنا سيقتلع الكتل على ثقلها وتسقط علينا فنموت حتما لكنني لم اخف وقلت انعم بها من ميتة ....لكن لم يصلنا من الانفجار الا دويه وكان دويا مرعبا ولم يصبنا اي مكروه وعدنا لنقف ونكمل المشي ....الغريب لم اكن اعلم الى اين نحن نمشي ... ورجعنا للتكبير و التشهد و كنت اقول في نفسي سيأتي من يحاربنا او يمنعنا في اي لحظة اعلم ان جموعا كهذه غير مرحب بها في عالمنا لكنني مارايت احدا واي مكان نصله لا نجد فيه اي احد الا من قد يلتحق بنا وكأن تكبيرنا عمل عمل الدبابات من قبل ان نصل ...الغريب انني رايت ونحن نمشي جمعا من الناس جالسين وكأنهم كومة بشرية كبيرة يلبسون الابيض مثلنا لكن قماش رقيق جدا يشف ما تحته وكان ما تحته لباس اسود وعمائم سوداء وكانو يكبرون مثلنا لكن كأنهم يغنون ويتبسمون وفيهم دلع قلت في نفسي لماذا ليسوا معنل ماداموا يلبسون مثلنا ويكبرون مثلنا فرايتهم في تكبيرهم يخاطبون نساءا يطلون من نوافذ مبنى امامهم ...فلم اعرهم اي اهتمام وانصرفت عنهم واكملنا الطريق..
انتهى .
لا ادري هل هذه احاديث نفس اختلطت ام رؤية طويلة
كانت وقت الفجر ولم تكن بعد استخارة
الرائي من الجزائر
تاريخ نشر الرؤيا 16/12/2020
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رايت قبل ايام انني امشي في طريق فرعي متوجهة الى طريق رئيسي ولما وصلت للطريق الرئيسي وهو طريق اعرفه في نفس منطقة سكني وجدته مغلقا من طرف اشخاص لا ادري من هم وكأنه السلطات اغلقته سلطات بلدي ام سلطة اخرى لا ادري وتضايقت ان الطريق مغلق ولا استطيع المرور وكان معي اشخاص اخرون تفاجؤوا مثلي من غلق الطريق ومن بين هؤلاء خالي ..وبدات انا في التذمر من غلق الطريق وقلت لهم بل سأمر ولن يمنعني احد ودفعت بهؤلاء الذين يغلقون الطريق ومررت للطريق الرئيسية علما كنا راجلين ولا سيارات تجاوزتهم ومشيت في الطريق وتبعني من كان من خلفي من الناس الذين لا يتجاوزون العشرة او العشرين ...تشجعت ومشيت وانا اذكر الله ثم تشجعت اذكر الله بصوت اعلى وبدأ الناس من خلفي يرددون من ورائي مشينا وصرنا نمشي في مكان لا اعرفه كأنه مدينة اخرى وكنت اهتف بلا اله الا الله محمد رسول الله مرة وبالتكبير مرة اخرى لكن اذكر لم اكن ارفع صوتي فقط يكفي ان اقولها واشعر انها تبلغ الآفاق بصوتي بدون عناء ولا صراخ وان الكل يسمعها من بعييييد....توقفت لانظر ورائي فاذا بالحشود من ورائي بالملاييين وبعدما كانو قلة ويلبسون لباسا عاديا صاروا كلهم بلباس ابيض وعمائم بيضاء ... اكملت المسير وثم رايت السماء تمطر بالشهب منظر له رهبة كبير ة ...توقفت وتوقفت الحشود من بعدي واخذت انظر الى السماء وتحدثت مع من معي انه هناك خبر اهل السماء يمنعون شياطين الجن من ان يعرفوه او ينقلوه لشياطين الانس شعرت ان الله يحمي اناسا معينين ويعينهم بالستر ثم قلت لهم انه لربما المهدي او نزول عيسى ثم انبني ضميري على هذا الرجم بالغيب وقلت في نفسي وما يدريك انت ماهو هذا الامر فصححت الامر وقلت لهم لالا لكن متأكدة انه امر كبير وحدث عظيم....ثم مشينا قليلا فرايت انفجارا في السماء ضخم وكبير فأخبرت من معي بالانبطاح ارضا قبل ان يصل الانفجار الينا وان نختبأ خلف كتل اسمنتية كانت على طرف الطريق وعلمت ان نسف الانفجار لو وصلنا سيقتلع الكتل على ثقلها وتسقط علينا فنموت حتما لكنني لم اخف وقلت انعم بها من ميتة ....لكن لم يصلنا من الانفجار الا دويه وكان دويا مرعبا ولم يصبنا اي مكروه وعدنا لنقف ونكمل المشي ....الغريب لم اكن اعلم الى اين نحن نمشي ... ورجعنا للتكبير و التشهد و كنت اقول في نفسي سيأتي من يحاربنا او يمنعنا في اي لحظة اعلم ان جموعا كهذه غير مرحب بها في عالمنا لكنني مارايت احدا واي مكان نصله لا نجد فيه اي احد الا من قد يلتحق بنا وكأن تكبيرنا عمل عمل الدبابات من قبل ان نصل ...الغريب انني رايت ونحن نمشي جمعا من الناس جالسين وكأنهم كومة بشرية كبيرة يلبسون الابيض مثلنا لكن قماش رقيق جدا يشف ما تحته وكان ما تحته لباس اسود وعمائم سوداء وكانو يكبرون مثلنا لكن كأنهم يغنون ويتبسمون وفيهم دلع قلت في نفسي لماذا ليسوا معنل ماداموا يلبسون مثلنا ويكبرون مثلنا فرايتهم في تكبيرهم يخاطبون نساءا يطلون من نوافذ مبنى امامهم ...فلم اعرهم اي اهتمام وانصرفت عنهم واكملنا الطريق..
انتهى .
لا ادري هل هذه احاديث نفس اختلطت ام رؤية طويلة
كانت وقت الفجر ولم تكن بعد استخارة
الرائي من الجزائر
تاريخ نشر الرؤيا 16/12/2020
منقولة