- إنضم
- 30 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 4,420
- التفاعل
- 26,583
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت أننى ركبت من الجيزة ميكروباص.. والسواق اللي فيه والناس شبه بتوع السيسي
المهم كان في أطفال لابسين لبس مدارس وكأنهم على ربوة خضراء نايمين بيسمعوا حاجة في الأرض.. راح الميكروباص ده طلع الربوة دي وبيدوس عليهم بس الولاد مكانوش ببيموتوا كانوا بيتألموا فقط... وانا كنت هتجنن ان محدش بيعترض على اللي بيعمله المجنون ده.. فقعدت ازعقله راح نزل بسرعة وهو بيضحك.. إنه عادي يعني..
وبعدين واحنا ماشيين وكأن من عند الجامعة جت أمواج من البراكين بتشيل حتى الأسفلت والناس اللي كانت عمالة تتفرج على الأطفال بتجري والأمواج دي بتاخد الناس واللي موجودين معايا في الميكروباص نزلوا وبيجروا مرعوبين... لكن أنا مرضتش أنزل وقلت أين نفر.. من قدر الله لقدر الله.. وكل ما الميكروباص يغوص في البراكين كأنى بطلع درجة وأنا بقول الله أكبر.. الله أكبر... وفجأة الأمواج اتجمدت وبقى لونها اسود... والناس في هرج وعمالة تجري تنجو بنفسها...
المهم.. في تفاصيل تانية اعتقد انها شخصية فمش هاقلها...
إلا أنى بعد ما رحت اطمن على بناتي.. نزلت لاقيت كأننا في التحرير.. وفي مجموعات شبابية عمالة تهتف... بس كل ما يهتفوا إنهم عايزين اصلاح..اهتف أنا ليهم بعبارات التوحيد.. زي لا إله إلا الله .. او الله اكبر الله أكبر ومعاها عبارات ضد السيسي .. بس مش فاكرة ايه
ومش فاكرة أخر الحلم
منقوله
ديسمبر 2015
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت أننى ركبت من الجيزة ميكروباص.. والسواق اللي فيه والناس شبه بتوع السيسي
المهم كان في أطفال لابسين لبس مدارس وكأنهم على ربوة خضراء نايمين بيسمعوا حاجة في الأرض.. راح الميكروباص ده طلع الربوة دي وبيدوس عليهم بس الولاد مكانوش ببيموتوا كانوا بيتألموا فقط... وانا كنت هتجنن ان محدش بيعترض على اللي بيعمله المجنون ده.. فقعدت ازعقله راح نزل بسرعة وهو بيضحك.. إنه عادي يعني..
وبعدين واحنا ماشيين وكأن من عند الجامعة جت أمواج من البراكين بتشيل حتى الأسفلت والناس اللي كانت عمالة تتفرج على الأطفال بتجري والأمواج دي بتاخد الناس واللي موجودين معايا في الميكروباص نزلوا وبيجروا مرعوبين... لكن أنا مرضتش أنزل وقلت أين نفر.. من قدر الله لقدر الله.. وكل ما الميكروباص يغوص في البراكين كأنى بطلع درجة وأنا بقول الله أكبر.. الله أكبر... وفجأة الأمواج اتجمدت وبقى لونها اسود... والناس في هرج وعمالة تجري تنجو بنفسها...
المهم.. في تفاصيل تانية اعتقد انها شخصية فمش هاقلها...
إلا أنى بعد ما رحت اطمن على بناتي.. نزلت لاقيت كأننا في التحرير.. وفي مجموعات شبابية عمالة تهتف... بس كل ما يهتفوا إنهم عايزين اصلاح..اهتف أنا ليهم بعبارات التوحيد.. زي لا إله إلا الله .. او الله اكبر الله أكبر ومعاها عبارات ضد السيسي .. بس مش فاكرة ايه
ومش فاكرة أخر الحلم
منقوله
ديسمبر 2015