- إنضم
- 28 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 372
- التفاعل
- 1,237
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول تعالى :
" من أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها "
" واتبع هواه وكان أمره فرطا "
خطمه هواه من بعد ما تبين له الحق،وأخذ بخطامه يجره من ورائه من غير هدي فأضله :
" أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون "
تعس التابع والمتبوع
وألقت عليه بأطناب هودجها نفس
لا قلب لها فتفقه ،،،
ولا عين لها فتبصر ،،،
ولا أذن لها فتسمع ،،،
فسعت به ومشت ووقفت إلى موارد الهلاك نفسه :
" ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون "
قال عليه الصلاة والسلام :
" إن المنبت لا ظهرا أبقى،ولا أرضا قطع "
ويقول سبحانه :
" إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس "
" وإن الظن لا يغني من الحق شيئا "
تفكرت يوما :
أثور عليها ( نفسي ) ،،،
أبادرها بطعنة نجلاء تلو طعنة ،،،
وألف طعنة ،،،
إستدركت بعدها :
وكيف لي ؟!!
وما أنا إلا بشــر
أجاهدها إذن !!!
وعلى متون المكاره أبحر بها ،،،
حتى أشعر بلهيبها في صدري يستعر قبل أن ينطفئ ...
ولكن ،،،
كيف لي ؟!!
اتخذ من الذكر درعا ،،،
ومن الحي القيوم حصنا ،،،
وأسكن حسن الظن قلبي ،،،
جيرانه :
" إياك نعبد وإياك نستعين "
" إدعوني أستجب لكم "
و ،،،
" وإذا سألك عني عبادي فإني قريب ..."
فهن للقلب أثبت ،،،

" واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين "
يقول تعالى :
" من أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها "
" واتبع هواه وكان أمره فرطا "
خطمه هواه من بعد ما تبين له الحق،وأخذ بخطامه يجره من ورائه من غير هدي فأضله :
" أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون "
تعس التابع والمتبوع
وألقت عليه بأطناب هودجها نفس
لا قلب لها فتفقه ،،،
ولا عين لها فتبصر ،،،
ولا أذن لها فتسمع ،،،
فسعت به ومشت ووقفت إلى موارد الهلاك نفسه :
" ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون "
قال عليه الصلاة والسلام :
" إن المنبت لا ظهرا أبقى،ولا أرضا قطع "
ويقول سبحانه :
" إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس "
" وإن الظن لا يغني من الحق شيئا "
تفكرت يوما :
أثور عليها ( نفسي ) ،،،
أبادرها بطعنة نجلاء تلو طعنة ،،،
وألف طعنة ،،،
إستدركت بعدها :
وكيف لي ؟!!
وما أنا إلا بشــر
أجاهدها إذن !!!
وعلى متون المكاره أبحر بها ،،،
حتى أشعر بلهيبها في صدري يستعر قبل أن ينطفئ ...
ولكن ،،،
كيف لي ؟!!
اتخذ من الذكر درعا ،،،
ومن الحي القيوم حصنا ،،،
وأسكن حسن الظن قلبي ،،،
جيرانه :
" إياك نعبد وإياك نستعين "
" إدعوني أستجب لكم "
و ،،،
" وإذا سألك عني عبادي فإني قريب ..."
فهن للقلب أثبت ،،،

" واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين "