- إنضم
- 7 يناير 2015
- المشاركات
- 981
- التفاعل
- 2,884
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد موضوع الأخت سماح الدين وما صدمها في جماعة الأحباش وبدعهم أحببت أن ألفت الى موضوع قد يكون خفي على الكثيرين منا ولا تظنوا بأن
الله تعالى يغفل عما يعمله الظالمون فكثير منهم عوقب في الدنيا وبما لا يتخيله أحد ولعذاب الاخرة أشد .
ولكن نحن لا نعلم مثل هذه الأمور إلا بالصدفة .
فزعيم ومؤسس الجماعة الأحمدية الضالة في الهند الميرزا غلام أحمد إدعى في بداية أمره إنه مُجدِّد، ثم ادَّعى في مرحلة ثانية أنه مُلهَمٌ، ثم في مرحلة ثالثة أنه المهدي المنتظر، وفي مرحلة رابعة أنه المسيح الموعود، وأخيرًا ادَّعى النبوة وعرف أتباعه بالجماعة "الإسلامية" الأحمدية، وكان متمكناً في علم الدين قوي الحجة مبهر المنطق، وقد أرعب حتى رجال الدين المسلمين في عصره في الهند وباكستان من خوفهم منه على عامة المسلمين من الذين لا علم لهم وليس لأنه شككهم في دين الله تعالى
هل تعرفون كيف أماته الله تعالى ؟؟؟؟؟؟
مات هذا الكافر بمرض مقزز منفر أجلكم الله حيث كان يخرج برازه من فمه وكُب على وجهه في بيت الخلاء" ، نعوذ بالله من سوء الخاتمة .
ورغم ذلك بقيت جماعته لأن وراءهم بريطانيا العظمى آنذاك وما زالت حتى اليوم رغم تراجع دورها على الصعيد العالمي لصالح الولايات المتحدة الأميركية تحتضنهم وتورثهم الإمامية المهدوية التي مرَ عليها خمسة ضلاليون وأخرهم اليوم ولا يزال ميرزا مسرور أحمد المقيم في لندن . وهي تغدق عليهم الأموال وفتحت لهم محطة فضائية تبث بالعربية والإنكليزية لتيسير سبل إستكمال إضلالهم للمسلمين .
وشاهدوا اليوم ماذا يفعل بأهل السنة والجماعة في أي مكان يبادوا !!!!! وتسلخ جلود علمائهم أحياء أو يتهمون بكل أصناف الإتهامات ويستبعدون من واجهة وسائل الضلال المرئية والمسموعة والمكتوبة (الإعلام) وينبذون كالوباء ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون لأن ملة الكفر واحدة
وما هؤلاء الغلمان الأحمديين وغيرهم إلا من دَلالات إعجاز رسالة نبينا محمد المصطفى- صلى الله عليه وسلم -
الذي قال : ((إن بين يدي الساعة كذَّابين ...)) . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد موضوع الأخت سماح الدين وما صدمها في جماعة الأحباش وبدعهم أحببت أن ألفت الى موضوع قد يكون خفي على الكثيرين منا ولا تظنوا بأن
الله تعالى يغفل عما يعمله الظالمون فكثير منهم عوقب في الدنيا وبما لا يتخيله أحد ولعذاب الاخرة أشد .
ولكن نحن لا نعلم مثل هذه الأمور إلا بالصدفة .
فزعيم ومؤسس الجماعة الأحمدية الضالة في الهند الميرزا غلام أحمد إدعى في بداية أمره إنه مُجدِّد، ثم ادَّعى في مرحلة ثانية أنه مُلهَمٌ، ثم في مرحلة ثالثة أنه المهدي المنتظر، وفي مرحلة رابعة أنه المسيح الموعود، وأخيرًا ادَّعى النبوة وعرف أتباعه بالجماعة "الإسلامية" الأحمدية، وكان متمكناً في علم الدين قوي الحجة مبهر المنطق، وقد أرعب حتى رجال الدين المسلمين في عصره في الهند وباكستان من خوفهم منه على عامة المسلمين من الذين لا علم لهم وليس لأنه شككهم في دين الله تعالى
هل تعرفون كيف أماته الله تعالى ؟؟؟؟؟؟
مات هذا الكافر بمرض مقزز منفر أجلكم الله حيث كان يخرج برازه من فمه وكُب على وجهه في بيت الخلاء" ، نعوذ بالله من سوء الخاتمة .
ورغم ذلك بقيت جماعته لأن وراءهم بريطانيا العظمى آنذاك وما زالت حتى اليوم رغم تراجع دورها على الصعيد العالمي لصالح الولايات المتحدة الأميركية تحتضنهم وتورثهم الإمامية المهدوية التي مرَ عليها خمسة ضلاليون وأخرهم اليوم ولا يزال ميرزا مسرور أحمد المقيم في لندن . وهي تغدق عليهم الأموال وفتحت لهم محطة فضائية تبث بالعربية والإنكليزية لتيسير سبل إستكمال إضلالهم للمسلمين .
وشاهدوا اليوم ماذا يفعل بأهل السنة والجماعة في أي مكان يبادوا !!!!! وتسلخ جلود علمائهم أحياء أو يتهمون بكل أصناف الإتهامات ويستبعدون من واجهة وسائل الضلال المرئية والمسموعة والمكتوبة (الإعلام) وينبذون كالوباء ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون لأن ملة الكفر واحدة
وما هؤلاء الغلمان الأحمديين وغيرهم إلا من دَلالات إعجاز رسالة نبينا محمد المصطفى- صلى الله عليه وسلم -
الذي قال : ((إن بين يدي الساعة كذَّابين ...)) . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم