- إنضم
- 5 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 7,995
- التفاعل
- 24,077
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت ليلة الجمعة في الواقع اشاهد التلفاز وكانت القناة الجزيرة الاخبارية وكان المشهد حزين حيث تجرأ افراد من الجيش الحر نزع راية التوحيد راية الحكم لله ....... وهم تحت راية جاهلية وبولاء ورعاية دولة كفرية صليبية ...... والله حزنت لدرجت كبيرة ... وهم الاوغاد الحمقى اذناب رعاة البقر ... كانوا ينزعون الراية من عمودها بطريقة وحشية وتهكمية....وكأنهم ليسوا مسلمين
.... مباشرة ذهبت نمت فرأيت رؤيا ....
.. رايت نفسي في بيت متوسط الحجم وكانت ممتلئة بأفراد الدولة الإسلامية .. وكنت اراقب شاب يحمل كلاشنكوف يتدرب عليه وكان مبتدأ .. وكنت احس ذلك الشاب هو مراسل الجزيرة ... و عند اشتداد الوطيس حمل ذاك الشاب السلاح للمساعدة لمنع الأعداء على اقتحام هذا البيت... فحولت نظري فلمحت شخص ملتحي ينظر للسماء ويحمل مسدس وكأنه يتأكد من جهوزيته.. وكنت احس انه يترقب ويستعجل المهدي المنتظر لنصرة المجاهدين .... فتأثرت لحاله ....فقلت لهم اعطوني سلاح ...فوجدت نفسي احمل سلاح به اربعون طلقة ... وكان البيت به ابواب من الجهة الامامية ... فجأة بدأ مقاتلون الدوله الاسلامية.... في الاستعداد لصد هجوم ما على ذلك البيت.... فلمحت شخص اعرفه اسمه رشيد وهو متدين ولو لحية وكان يفتح الباب لخروج المجاهدين لدك الاعداء .. وكنت معهم احمل سلاح وشديد الفرح لاني اقاتل في سبيل الله ... فجأة تذكرت ان الرصاص خاصتي قليل ولا يكفيني في الدفاع عن البيت ... فرجعت للبيت ابحث عن الرصاص .... وكنت متحصر على تفويتي قتال جنب الى جنب مع المجاهدين ... فرجعت الى مكاني .
تاريخ نشر الرؤيا أمس 27 أغسطس 2016
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت ليلة الجمعة في الواقع اشاهد التلفاز وكانت القناة الجزيرة الاخبارية وكان المشهد حزين حيث تجرأ افراد من الجيش الحر نزع راية التوحيد راية الحكم لله ....... وهم تحت راية جاهلية وبولاء ورعاية دولة كفرية صليبية ...... والله حزنت لدرجت كبيرة ... وهم الاوغاد الحمقى اذناب رعاة البقر ... كانوا ينزعون الراية من عمودها بطريقة وحشية وتهكمية....وكأنهم ليسوا مسلمين
.... مباشرة ذهبت نمت فرأيت رؤيا ....
.. رايت نفسي في بيت متوسط الحجم وكانت ممتلئة بأفراد الدولة الإسلامية .. وكنت اراقب شاب يحمل كلاشنكوف يتدرب عليه وكان مبتدأ .. وكنت احس ذلك الشاب هو مراسل الجزيرة ... و عند اشتداد الوطيس حمل ذاك الشاب السلاح للمساعدة لمنع الأعداء على اقتحام هذا البيت... فحولت نظري فلمحت شخص ملتحي ينظر للسماء ويحمل مسدس وكأنه يتأكد من جهوزيته.. وكنت احس انه يترقب ويستعجل المهدي المنتظر لنصرة المجاهدين .... فتأثرت لحاله ....فقلت لهم اعطوني سلاح ...فوجدت نفسي احمل سلاح به اربعون طلقة ... وكان البيت به ابواب من الجهة الامامية ... فجأة بدأ مقاتلون الدوله الاسلامية.... في الاستعداد لصد هجوم ما على ذلك البيت.... فلمحت شخص اعرفه اسمه رشيد وهو متدين ولو لحية وكان يفتح الباب لخروج المجاهدين لدك الاعداء .. وكنت معهم احمل سلاح وشديد الفرح لاني اقاتل في سبيل الله ... فجأة تذكرت ان الرصاص خاصتي قليل ولا يكفيني في الدفاع عن البيت ... فرجعت للبيت ابحث عن الرصاص .... وكنت متحصر على تفويتي قتال جنب الى جنب مع المجاهدين ... فرجعت الى مكاني .
تاريخ نشر الرؤيا أمس 27 أغسطس 2016
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا