بسم الله الرحمن الرحيم
،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،
~ قصصنا مع الرؤى متعددة ، فلكلٍ منا قصته الخاصة ~
تساءلتُ مع نفسي !
لماذا تتكاثر علينا الرؤى في أوقات و تكاد تنعدم في أوقات أخرى ؟
ما سبب كثرة المبشرات سواء الخاصة أو العامة في وقت و كثرة المنذرات في وقت آخر ؟
سأحكي قصتي ،،
تمُرُّ عليَّ فترة أرى فيها رؤى مبهمة مرموزة لا أدري أهي مبشرة أم منذرة ، و رؤى مبشرة واضحة البشارة و لوضوحها أتشكك أهي بشرى أم حديث نفس و تمني ، و بالتأكيدِ بعض الأحلام و أخلاطُ أحلام و أحاديث نفس و لا يخلو الأمر من تهاويل الشيطان وترويعه .
،،،
و تمُرُّ عليَّ فترة أخرى تقل فيها الرؤى جدا و تكثر أحاديث النفس و انعكاس مجريات الحياة اليومية و أخلاط الأحلام و تهاويل الشيطان و ترويعه ، و الرؤى القليلة تكون في الغالب نذارة و إن أتت بشارة ففي وقت حزن و ضيق و دعاء بتفريج الهم .
،،،
~ هذه قصتي مع الرؤى تتراوح بين الفترتين ~
تساءلتُ مع نفسي ! ماالسبب ؟!
فوجدت أن الحالة الأولى تأتي في الفترة التي اختلي فيها مع نفسي و أكون في نشاط في العبادة و خاصة الذكر و الدعاء و قراءة القرآن و اتجنب فضول الكلام و مجالس قصص حياة الناس .
،،،
بينما الحالة الثانية تأتي في الفترة التي أُكثِر فيها من حضور مجالس القيل و القال و فضول الكلام ، و بالطبع هذا يورث الفتور في العبادة و الكسل عن الذِّكر .
،،،
تساءلتُ مع نفسي عن العلة كي أجد الحل ، و أحببتُ مشاركتكم لظنِّي أن أغلبنا لديه نفس التساؤل .
،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،
~ قصصنا مع الرؤى متعددة ، فلكلٍ منا قصته الخاصة ~
تساءلتُ مع نفسي !
لماذا تتكاثر علينا الرؤى في أوقات و تكاد تنعدم في أوقات أخرى ؟
ما سبب كثرة المبشرات سواء الخاصة أو العامة في وقت و كثرة المنذرات في وقت آخر ؟
سأحكي قصتي ،،
تمُرُّ عليَّ فترة أرى فيها رؤى مبهمة مرموزة لا أدري أهي مبشرة أم منذرة ، و رؤى مبشرة واضحة البشارة و لوضوحها أتشكك أهي بشرى أم حديث نفس و تمني ، و بالتأكيدِ بعض الأحلام و أخلاطُ أحلام و أحاديث نفس و لا يخلو الأمر من تهاويل الشيطان وترويعه .
،،،
و تمُرُّ عليَّ فترة أخرى تقل فيها الرؤى جدا و تكثر أحاديث النفس و انعكاس مجريات الحياة اليومية و أخلاط الأحلام و تهاويل الشيطان و ترويعه ، و الرؤى القليلة تكون في الغالب نذارة و إن أتت بشارة ففي وقت حزن و ضيق و دعاء بتفريج الهم .
،،،
~ هذه قصتي مع الرؤى تتراوح بين الفترتين ~
تساءلتُ مع نفسي ! ماالسبب ؟!
فوجدت أن الحالة الأولى تأتي في الفترة التي اختلي فيها مع نفسي و أكون في نشاط في العبادة و خاصة الذكر و الدعاء و قراءة القرآن و اتجنب فضول الكلام و مجالس قصص حياة الناس .
،،،
بينما الحالة الثانية تأتي في الفترة التي أُكثِر فيها من حضور مجالس القيل و القال و فضول الكلام ، و بالطبع هذا يورث الفتور في العبادة و الكسل عن الذِّكر .
،،،
تساءلتُ مع نفسي عن العلة كي أجد الحل ، و أحببتُ مشاركتكم لظنِّي أن أغلبنا لديه نفس التساؤل .