السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماجفت الدموع الا لقسوه في القلوب ..
وماقست القلوب الا لكثرة الذنوب !
======
لو أنّ اليقين استقر في القلب كما ينبغي لطار فرحاً،
وحزناً، وشوقاً إلى الجنّة
=======
استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك .
======
إن أهم سبب في الإبتهاج بالحياة هو : أن يكون للإنسان ذوق سليم ومهذب يعرف كيف يستمتع بالحياة !
وكيف يحترم شعور الناس ولا ينغص عليه بل يدخل السرور على أنفسهم ،
فـ الذوق السليم : قادر على استجلاء القلوب وَ إدخال السرور على نفس صاحبه ومن حوله !
======
الدنيا بحر، والآخرة ساحل، والمركب التقوى، والناس سفر
======
يُحكى أن ضيفًا نزل يومًا على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح،
فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه، فقال له الضيف: يا أمير المؤمنين، لِمَ لَمْ تأمرني بذلك،
أو دعوت من يصلحه من الخدم، فقال الخليفة له: قمتُ وأنا عمر،
ورجعتُ وأنا عمر ما نقص مني شيء
======
يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن إليه ،
فإنك إن أحسنت إليه ارتحل بحمدك ،
وإن أسأت إليه ارتحل بذمك
======
يَقولْ ابنْ القيّم :
إذَا تَقاربتْ " القُلوبَ " فلآ يَضُّر تباعِد الأبدَان
=====
ليس عاقلاً من يعرفُ الخير من الشر ؛
إنما العاقل من يُدرك خير الخيرين , وشر الشرين !
عمر بن الخطاب
====
إنك إن تلقى الله ومظلمتك كما هي ،
خيرٌ لك من أن تلقاه وقد اقتصصتها !
=====
القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ،
فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ،
حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه .
=====
إضاعة الوقت أشد من الموت ؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله ،
والدار الآخرة ، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها ..
====
إذَا لَمْ تَستَطع أنْ تُنافِسَ الصَالحيّنْ فِي أعمَالهُم
فَـ نَافِسَ المُذنِبيّنَ فِي إستغفَارهُم
======
الله لن يدَع هذا الحُزن مُقيمًا بقلبك
هوُ عابرٌ يمرّ ليحمل / خطاياك برحمة الله
أو يرفع لكْ مقامًا في الجنّة إن . . صبرت !
=====
كان النبي صلى الله عليه وسلم
إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى
====
احرص على /
حِفظ القلوب مِنَ الأَذَى
فرجوعهآ بعد التنافُر يصعَبُ !
إنّ القُلوبَ إذا تنافَر ودهآ
شَبهُ الزجاجة : گسرها لا يشغبُ
=====
كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف
أجود قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك . قال : ولم ذلك ؟ قالت : أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم.. ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم
علّق على هذه القِصة احد السلف فقال : انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء. وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة (ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ) اللهم أرزقنا قلوبا سليمة
ماجفت الدموع الا لقسوه في القلوب ..
وماقست القلوب الا لكثرة الذنوب !
======
لو أنّ اليقين استقر في القلب كما ينبغي لطار فرحاً،
وحزناً، وشوقاً إلى الجنّة
=======
استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك .
======
إن أهم سبب في الإبتهاج بالحياة هو : أن يكون للإنسان ذوق سليم ومهذب يعرف كيف يستمتع بالحياة !
وكيف يحترم شعور الناس ولا ينغص عليه بل يدخل السرور على أنفسهم ،
فـ الذوق السليم : قادر على استجلاء القلوب وَ إدخال السرور على نفس صاحبه ومن حوله !
======
الدنيا بحر، والآخرة ساحل، والمركب التقوى، والناس سفر
======
يُحكى أن ضيفًا نزل يومًا على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح،
فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه، فقال له الضيف: يا أمير المؤمنين، لِمَ لَمْ تأمرني بذلك،
أو دعوت من يصلحه من الخدم، فقال الخليفة له: قمتُ وأنا عمر،
ورجعتُ وأنا عمر ما نقص مني شيء
======
يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن إليه ،
فإنك إن أحسنت إليه ارتحل بحمدك ،
وإن أسأت إليه ارتحل بذمك
======
يَقولْ ابنْ القيّم :
إذَا تَقاربتْ " القُلوبَ " فلآ يَضُّر تباعِد الأبدَان
=====
ليس عاقلاً من يعرفُ الخير من الشر ؛
إنما العاقل من يُدرك خير الخيرين , وشر الشرين !
عمر بن الخطاب
====
إنك إن تلقى الله ومظلمتك كما هي ،
خيرٌ لك من أن تلقاه وقد اقتصصتها !
=====
القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ،
فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ،
حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه .
=====
إضاعة الوقت أشد من الموت ؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله ،
والدار الآخرة ، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها ..
====
إذَا لَمْ تَستَطع أنْ تُنافِسَ الصَالحيّنْ فِي أعمَالهُم
فَـ نَافِسَ المُذنِبيّنَ فِي إستغفَارهُم
======
الله لن يدَع هذا الحُزن مُقيمًا بقلبك
هوُ عابرٌ يمرّ ليحمل / خطاياك برحمة الله
أو يرفع لكْ مقامًا في الجنّة إن . . صبرت !
=====
كان النبي صلى الله عليه وسلم
إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى
====
احرص على /
حِفظ القلوب مِنَ الأَذَى
فرجوعهآ بعد التنافُر يصعَبُ !
إنّ القُلوبَ إذا تنافَر ودهآ
شَبهُ الزجاجة : گسرها لا يشغبُ
=====
كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف
أجود قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك . قال : ولم ذلك ؟ قالت : أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم.. ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم
علّق على هذه القِصة احد السلف فقال : انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء. وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة (ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ) اللهم أرزقنا قلوبا سليمة