بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
نمت على قراءة القرآن من سورة ص.فرايتني واقفه او جالسه في بيت عربي قديم كان بيتي في المنام وليس في الواقع وهو عبارة عن غرفتين بجانب بعض بصالة واسعه وغرفة أخرى أصغر تختلف عن الغرفتين في الشكل كانت جدرانها عباره عن ذهب او فضه ما وقع في قلبي ان جدرانها من معدن ثمين ولها نافذه تطل على احدى الغرف التي كانت في المنام غرفتي الخاصه و في صالة البيت كان يوجد متوضأ ضخم متصلة انابيب الماء الواصله له للوضوء من هذه الغرفه كنت اشعر ان هذه الغرفه هي المصدر الرئيسي لماء الوضوء.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
كان العديد من الاشخاص ياتون من باب المنزل يدخلون يتوضأون ويصطفون للصلاة في ساحه البيت.لا يصلون فقط يقفون في صف الصلاة منتظرين ان يأتي وقت الصلاة،ومعي مفتاح مميز كنت اعلم انه مفتاح الغرفه الصغيره و كنت أعلم أن المهدي عليه السلام متواجد بها ،بحيث انني ادخل غرفتي الخاصه واحادثه من نافذه الغرفه كان يجلس هناك وحيداً يلبس ملابس خضراء جميله وجلوسه في وضع الانتظار ايضا والترقب وينظر في ساعته كثيرا جدا كنت ادخل للغرفه واخرج للصاله في شكل متكرر جدا في جملة الناس الذين يأتون للوضوء اتى ١٢ رجل مع بعضهم البعض متشابهين في الملابس كنت دخلت الغرفه لأطمئن عليه.فسمعت صوتا اتيا من الصالة ذهبت لارى فرايت رجل منهم معه قطعه من الصخر لكنها ليست ثقيله حتى انا استطيع حملها كانت عباره عن لوح مكتوب عليه اسم (تلمسان المُنتَشل )ولكن بخط يد قديم وكانت محفورة (وحرف( م )و الرقم( ٤٠) في الوسط.وقال هذه من نبي الله موسى عليه السلام حملتها كانت ليست ثقيله كان شعوري ان المهدي ينتظرها على احر من الجمر جيت ادخل له لأعطيه إياها فوجدته مسرعا نحوي بفرح وسرور اعطيته اياها فهتف هذا ميراثٌ النبي ﷺ وعندما حملها اصبحت تتحرك الكلمات من مكانها مافي الوسط يصبح في الاول والاول الاخير هيكا..فقال انا لا استطيع السيطرة عليها الان فهل تقرئينها لي فقلت (اربعين تلمسان المنتشل محمد )لا اعرف لماذا قرأتها هيكا وصحيت وانا اقول اربعين تلمسان المنتشل محمد)