بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
إذا وجدت الهمة للجد في رمضان وخانت العزيمة
ففي هذه الكلمات علاج ناجع
"* قال وهيب بن الورد رحمه الله: «لو قمت قيام هذه السارية ما نفعك حتى تنظر ما يدخل بطنك حلال أو حرام».
وعن عبدالله بن المبارك أنه قيل لوهيب : يجد طعم العبادة من يعصي الله ؟ قال لا ولا من يهم بالمعصية!».
* عن أحمد بن أبي الحواري رحمه الله قال: «قلت لأبي سليمان: لم أوتر البارحة، ولم أصل ركعتي الفجر، ولم أصل الصبح في جماعة؛ قال: بما كسبت يداك، والله ليس بظلام للعبيد؛ شهوة أصبتها».
* عن مالك بن دينار رحمه الله قال: «إن لله تعالى عقوبات، فتعاهدوهن من أنفسكم في القلب والأبدان: ضنكاً في المعيشة، ووهناً في العبادة، وسخطة في الرزق».
* قال ابن الجوزي رحمه الله: «ربما كان العقاب العاجل معنويا ً، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل: يا رب! كم أعصيك، ولا تعاقبني؟ فقيل له: كم أعاقبك، وأنت لا تدري؟ أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟
* عن معتمر عن أبيه - أبو المعتمر سليمان - قال: «إن الرجل ليذنب الذنب، فيصبح عليه مذلته».
* عن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: «أصلح ما أكون: أفقر ما أكون؛ وإني لأعصى الله، فأعرف ذلك في خلق حماري».
* قال مبارك بن فضالة: سمعت الحسن وقال له شاب: أعياني قيام الليل. فقال: قيدتك خطاياك.
* قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: «كونوا أشد احتراساً من المعاصي منكم من عدوكم».
* ومما كتبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه لسعد بن أبي وقاص عندما أرسله لفتح فارس: «أما بعد, فإني آمرك ومن معك من الأجناد بتقوى الله على كل حال, فإن تقــوى الله أفضل العدة على العدو، وأقوى المكيدة في الحرب وآمرك ومن معك بأن تكونوا أشــد احتراساً من المعاصي منكم من عدوكم، فإن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم».
* قيل لحكيم ما العافية؟ قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب."
إذا هممت بقيام رمضان وخانك العزم فاجعل كل همتك في ترك الذنوب والتوبة ، توفق لفوق همتك
قالت أم المؤمنين! إن أدركت ليلة القدر ما أقول "ليلة القدر!" قال قولي "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عني"
صلى الله عليه وسلم
قال الصديق يارسول الله -صلى الله عليه وسلم- علمني دعاء أدعوا به في سجودي
قال تقول: "اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم"
* وعن عائشة رضي الله عنها قالت : «إنكم لن تلقوا الله بشيء خير لكم من قلة الذنوب فمن سره أن يسبق الدائب المجتهد فليكف نفسه عن كثرة الذنوب».
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
إذا وجدت الهمة للجد في رمضان وخانت العزيمة
ففي هذه الكلمات علاج ناجع
"* قال وهيب بن الورد رحمه الله: «لو قمت قيام هذه السارية ما نفعك حتى تنظر ما يدخل بطنك حلال أو حرام».
وعن عبدالله بن المبارك أنه قيل لوهيب : يجد طعم العبادة من يعصي الله ؟ قال لا ولا من يهم بالمعصية!».
* عن أحمد بن أبي الحواري رحمه الله قال: «قلت لأبي سليمان: لم أوتر البارحة، ولم أصل ركعتي الفجر، ولم أصل الصبح في جماعة؛ قال: بما كسبت يداك، والله ليس بظلام للعبيد؛ شهوة أصبتها».
* عن مالك بن دينار رحمه الله قال: «إن لله تعالى عقوبات، فتعاهدوهن من أنفسكم في القلب والأبدان: ضنكاً في المعيشة، ووهناً في العبادة، وسخطة في الرزق».
* قال ابن الجوزي رحمه الله: «ربما كان العقاب العاجل معنويا ً، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل: يا رب! كم أعصيك، ولا تعاقبني؟ فقيل له: كم أعاقبك، وأنت لا تدري؟ أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟
* عن معتمر عن أبيه - أبو المعتمر سليمان - قال: «إن الرجل ليذنب الذنب، فيصبح عليه مذلته».
* عن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: «أصلح ما أكون: أفقر ما أكون؛ وإني لأعصى الله، فأعرف ذلك في خلق حماري».
* قال مبارك بن فضالة: سمعت الحسن وقال له شاب: أعياني قيام الليل. فقال: قيدتك خطاياك.
* قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: «كونوا أشد احتراساً من المعاصي منكم من عدوكم».
* ومما كتبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه لسعد بن أبي وقاص عندما أرسله لفتح فارس: «أما بعد, فإني آمرك ومن معك من الأجناد بتقوى الله على كل حال, فإن تقــوى الله أفضل العدة على العدو، وأقوى المكيدة في الحرب وآمرك ومن معك بأن تكونوا أشــد احتراساً من المعاصي منكم من عدوكم، فإن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم».
* قيل لحكيم ما العافية؟ قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب."
إذا هممت بقيام رمضان وخانك العزم فاجعل كل همتك في ترك الذنوب والتوبة ، توفق لفوق همتك
قالت أم المؤمنين! إن أدركت ليلة القدر ما أقول "ليلة القدر!" قال قولي "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عني"
صلى الله عليه وسلم
قال الصديق يارسول الله -صلى الله عليه وسلم- علمني دعاء أدعوا به في سجودي
قال تقول: "اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم"
* وعن عائشة رضي الله عنها قالت : «إنكم لن تلقوا الله بشيء خير لكم من قلة الذنوب فمن سره أن يسبق الدائب المجتهد فليكف نفسه عن كثرة الذنوب».