- إنضم
- 7 يناير 2015
- المشاركات
- 5
- التفاعل
- 10
- النقاط
- 5
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي / أختي الكريمـ/ ـة
حتى يتم تعبير رؤيتك عليك الإلتزام بما يلي :
* قراءة محتوى الرابط .
اقرا هنا مهم جدا
* كتابه عنوان واضح للرؤيا .
* وضع رؤيا واحده فقط .
* الرجاء عدم الكتابه باللون الاحمر .
* الكتابه ضمن الحقول المخصصه وعدم مسح الرسالة .
* الإجابة على جميع البيانات التي تساعد المعبر في التعبير وفك رموزها ومن لم يكملها ستضطر الإدارة نقلها إلى قسم المخالف .
1- عمر الرائي : 27 سنة ( في شهر 5 الهجري القادم أدخل في سن الـ 28 سنة ) .
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر .
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : أعزب .
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : موظف .
5 - جنسية الرائي : جزراوي ( بلاد الحرمين ) .
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : المنطقة الوسطى ( الرياض ) .
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : أحوال الإسلام والمسلمين و أخبار الدولة الإسلامية .
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : دعيت الله أن يريني ما يريحني .
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي .
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : ربما أعاني من مرض روحي ( والله أعلم ) لأني أكره أن أذهب للرقية .
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 4 / 9 / 1434 هـ .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
.......................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت فيما يرى النائم أني في مكتب الوالد لخدمات العقارات وكان معي والدتي وخالي وكانوا يتكلمون عن مواضيع لم أكن منتبه لها لأني كنت منشغل بمخلوق غريب لا يراه أحد سواي في المكتب وكان أمامي ( رأسه رأس ضب وجسمه جسم الخفاش وله جناحان ) وكنت أحس بأنه سينقض على وجهي حينما أغفل عنه ولما رأى بأني لن أغفل عنه إنقض على وجهي وقمت بمحاولة التخلص منه وفعلا تخلصت منه وبعدها أتى المشهد الثاني للرؤية وكنت أنا وأمي وأبي وخالي واقفين عند باب المكتب ( أبي داخل المكتب ) , ( وأمي وخالي خارج المكتب ) , ( وأنا خارج المكتب ولكني نازل عن الرصيف ) وكانوا يتكلمون عن مواضيع لم أكن مهتما بها وفجأة نزل علي جبريل ( عليه السلام ) وكان أبيضا يشع النور منه وعليه رداءا أبيضا مزخرفا بخيوط ذهبية ( غيرالتي في الدنيا ) وبيده رمح طويل من ذهب وعليه أحجار كريمة ومجوهرات ورأيت جناحاه الأبيضان الكبيران ولم يلامس الأرض وأيضا لم يره أحد غيري في الرؤية وقال لي فيما معناه ( إن الله عز وجل يطلب لقائك الآن ) وكنت مرعوبا وخجلا مما فعلته من معاصي وكرهت أن أذهب لربي وأنا لم أفعل ما يستحق أن ألقاه به ( يعني جاء في نفسي , من أكون أنا حتى أقابل رب العالمين , مستحقرا نفسي عند رب العزة والجلالة ) وحاولت أن أمثل أني لا أستطيع أن أراه ولم أسمع ما قاله ولكنه أعادها المرة الثانية وحاولت أيضا أن أمثل بأني لم أسمع ولم أرى شيئا ولما رأى ما فعلت أمسكني من قدمي الإثنتين وشدني للأعلى وأنا أحاول التشبث بعبائة والدتي وأنادي على أمي وأبي وخالي ولكن دون جدوى لأنهم لم يشعروا بي ولم يسمعوني ولم يروا ما حصل وما يحصل معي وبعدها إنفلتت يدي من عبائة أمي وكتفها وحاولت التشبث بحديد باب المكتب ولم أستطع وحاولت التشبث بسلك عمود الكهرباء الذي يثبت العمود بالأرض وإنفلتت يدي منه وفعلا سحبني رغما عني وبعدها أتى المشهد الثالث رأيت مكانا أبيضا ونورا أبيضا في مكان فوق السموات ورأيت كرسي كبير ( جاء في نفسي أنه عرش الرحمن ) وفوقه نور لم أستطع أن أرى ما ورائه من شدة النور ولكني رأيت العرش عليه أحجار كريمة ومجوهرات وذهب وفضة وألماس وأقمشة غير التي نراها في الدنيا ( لولا حيائي لأمعنت النظر كثيرا في العرش لأنه يشد النظر من جماله ) وكان العرش مرتفعا ويوجد تحت العرش ثلاث درجات ( عتبات ) وكان جبريل (عليه السلام) واقف بعيدا خلف العرش وواضع يديه الإثنتين على رمحه ومثبتا رمحه للأسفل ولا يتحرك ولا يرف له جفن فإقتربت من العرش على إستحياء (ووصلت عند العتبة الأولى ولم أطئ العتبة) ونظري للأسفل خجلا وخوفا من الله ( جل جلاله وتعالى سلطانه ) ولكني كنت أشعر براحة وإطمئنان حينما إقتربت منه ( ولم أبعد عن العرش سوا تقريبا متر ونصف أو مترين ) مع أنني كنت خجلا من المعاصي التي إرتكبتها وكنت لابسا ثوبا أبيضا نفس الثوب الذي كان علي يوم أن سحبني جبريل ( عليه السلام ) فوق السموات ولم يكلمني رب العالمين عن شيء وكان المكان يشع بالنور وكل شيء فيه أبيض .
إنـتـهـت الـرؤيـا ,,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي / أختي الكريمـ/ ـة
حتى يتم تعبير رؤيتك عليك الإلتزام بما يلي :
* قراءة محتوى الرابط .
اقرا هنا مهم جدا
* كتابه عنوان واضح للرؤيا .
* وضع رؤيا واحده فقط .
* الرجاء عدم الكتابه باللون الاحمر .
* الكتابه ضمن الحقول المخصصه وعدم مسح الرسالة .
* الإجابة على جميع البيانات التي تساعد المعبر في التعبير وفك رموزها ومن لم يكملها ستضطر الإدارة نقلها إلى قسم المخالف .
1- عمر الرائي : 27 سنة ( في شهر 5 الهجري القادم أدخل في سن الـ 28 سنة ) .
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر .
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : أعزب .
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : موظف .
5 - جنسية الرائي : جزراوي ( بلاد الحرمين ) .
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : المنطقة الوسطى ( الرياض ) .
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : أحوال الإسلام والمسلمين و أخبار الدولة الإسلامية .
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : دعيت الله أن يريني ما يريحني .
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي .
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : ربما أعاني من مرض روحي ( والله أعلم ) لأني أكره أن أذهب للرقية .
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 4 / 9 / 1434 هـ .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
.......................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت فيما يرى النائم أني في مكتب الوالد لخدمات العقارات وكان معي والدتي وخالي وكانوا يتكلمون عن مواضيع لم أكن منتبه لها لأني كنت منشغل بمخلوق غريب لا يراه أحد سواي في المكتب وكان أمامي ( رأسه رأس ضب وجسمه جسم الخفاش وله جناحان ) وكنت أحس بأنه سينقض على وجهي حينما أغفل عنه ولما رأى بأني لن أغفل عنه إنقض على وجهي وقمت بمحاولة التخلص منه وفعلا تخلصت منه وبعدها أتى المشهد الثاني للرؤية وكنت أنا وأمي وأبي وخالي واقفين عند باب المكتب ( أبي داخل المكتب ) , ( وأمي وخالي خارج المكتب ) , ( وأنا خارج المكتب ولكني نازل عن الرصيف ) وكانوا يتكلمون عن مواضيع لم أكن مهتما بها وفجأة نزل علي جبريل ( عليه السلام ) وكان أبيضا يشع النور منه وعليه رداءا أبيضا مزخرفا بخيوط ذهبية ( غيرالتي في الدنيا ) وبيده رمح طويل من ذهب وعليه أحجار كريمة ومجوهرات ورأيت جناحاه الأبيضان الكبيران ولم يلامس الأرض وأيضا لم يره أحد غيري في الرؤية وقال لي فيما معناه ( إن الله عز وجل يطلب لقائك الآن ) وكنت مرعوبا وخجلا مما فعلته من معاصي وكرهت أن أذهب لربي وأنا لم أفعل ما يستحق أن ألقاه به ( يعني جاء في نفسي , من أكون أنا حتى أقابل رب العالمين , مستحقرا نفسي عند رب العزة والجلالة ) وحاولت أن أمثل أني لا أستطيع أن أراه ولم أسمع ما قاله ولكنه أعادها المرة الثانية وحاولت أيضا أن أمثل بأني لم أسمع ولم أرى شيئا ولما رأى ما فعلت أمسكني من قدمي الإثنتين وشدني للأعلى وأنا أحاول التشبث بعبائة والدتي وأنادي على أمي وأبي وخالي ولكن دون جدوى لأنهم لم يشعروا بي ولم يسمعوني ولم يروا ما حصل وما يحصل معي وبعدها إنفلتت يدي من عبائة أمي وكتفها وحاولت التشبث بحديد باب المكتب ولم أستطع وحاولت التشبث بسلك عمود الكهرباء الذي يثبت العمود بالأرض وإنفلتت يدي منه وفعلا سحبني رغما عني وبعدها أتى المشهد الثالث رأيت مكانا أبيضا ونورا أبيضا في مكان فوق السموات ورأيت كرسي كبير ( جاء في نفسي أنه عرش الرحمن ) وفوقه نور لم أستطع أن أرى ما ورائه من شدة النور ولكني رأيت العرش عليه أحجار كريمة ومجوهرات وذهب وفضة وألماس وأقمشة غير التي نراها في الدنيا ( لولا حيائي لأمعنت النظر كثيرا في العرش لأنه يشد النظر من جماله ) وكان العرش مرتفعا ويوجد تحت العرش ثلاث درجات ( عتبات ) وكان جبريل (عليه السلام) واقف بعيدا خلف العرش وواضع يديه الإثنتين على رمحه ومثبتا رمحه للأسفل ولا يتحرك ولا يرف له جفن فإقتربت من العرش على إستحياء (ووصلت عند العتبة الأولى ولم أطئ العتبة) ونظري للأسفل خجلا وخوفا من الله ( جل جلاله وتعالى سلطانه ) ولكني كنت أشعر براحة وإطمئنان حينما إقتربت منه ( ولم أبعد عن العرش سوا تقريبا متر ونصف أو مترين ) مع أنني كنت خجلا من المعاصي التي إرتكبتها وكنت لابسا ثوبا أبيضا نفس الثوب الذي كان علي يوم أن سحبني جبريل ( عليه السلام ) فوق السموات ولم يكلمني رب العالمين عن شيء وكان المكان يشع بالنور وكل شيء فيه أبيض .
إنـتـهـت الـرؤيـا ,,,