السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت بعد صلاتى للفجر جماعة و أنا على وضوء كأننى فى حفلة و كان بها السيسى و كان يبتسم و كان معى فى هذه الحفلة زميلة دراسة لم أرهامنذ 32 عاما اسمها فاتن ربيع و زميل آخر اسمه طارق زهدى { توفى } و كنا فى الحقيقة نتنافس عليها و لكنها لم تكن كما أتذكرها و أمسكتها من يدها لأعرفهم بها و لكنى سمعت بعضهم يقول : إيه العبيطة ده و فى أثناء ذلك أذن الآذان فطلبت من السيسى أن أكبر فقال لى كبر فأعدتها عليه أكثر من مرة فقال لى كبر فبدأت التكبير بصوت عال و أنا سعيد و فرحان و كنت أتغنى بالتكبير حتى انحشر صوتى فخفت أن يكبر أحد غيرى و فعلا بدأ بعضهم و لكنه أخفاهم حتى أتم ما بدأت ، بعد ذلك وجدت فاتن نائمة فقبلتها على خدها . الرائي من مصر ، ذكر ، العمر 58 سنة ، موظف ، متزوج كنت صارحت بعض المقربين لى أننى أتمنى التكبير فى بلكونة شقتى و فى عملى بعد إعلانهم عن موت السيسى . رجاء التعبير و جزاكم الله كل خير .
...........................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته