- إنضم
- 7 يوليو 2013
- المشاركات
- 113
- التفاعل
- 174
- النقاط
- 47
(( سأذكر رؤيا رأيتها بعد مذبحة الحرس و كنت من المعتصمين ليلتها بفضل الله :
"رأيت كأن مجموعة من الضباط الاحرار بالجيش تحركوا فجأه ضد الانقلابيين و كان تحركهم مسلح و غايه في التنظيم و كانوا يقتحمون المنشأت الحيويه بالقوه في لحظه واحده (مدينة الانتاج و مبني الاذاعه و التلفزيون المصري و المعتقلات) و أخرجوا الشيخ حازم صلاح بالقوه من سجنه و نصبوه قائدا للثوره الاسلاميه و أرادوه ان يعلن بيان الثوره الاسلاميه من التليفزيون المصري (و كانت في هذه الأثناء مظاهرات رهيبه جدا بميدان رمسيس لم يسبق لها مثيل في التاريخ) فرفض الشيخ حازم و قال لهم سأخرج للجماهير بميدان رمسيس أولا و بعدها أصعد لمبني الاذاعه لاقاء بيان الثوره الاسلاميه فرأيت اني بميدان رمسيس وسط الحشود و الشرطه تمطرنا بالرصاص و فجأه رأينا الشيخ حازم يأتينا وسط قوات الصاعقه المصريه ففرحنا فرحا شديدا فقام فينا خطيبا وسط هتافات الجماهير و التلفزيون المصري يزيع كلماته و العالم كله يشاهده و كان هؤلاء الضباط الذين رأيت علي وشك اخراج مرسي. انتهت
رؤيا أخري أردت أن اشارككم اياها و كانت بعد تنحي مبارك :
"رأيت كأنني اقترب من حدث عظيم و أمر جلل فيه نصر و فتح للمسلمين و كان يرمز لي بكأس ذهبي علي قاعده حجريه و كان بيني و بينه حائل و كان هذا الحائل هامان وزير فرعون الذي ذكر بالقرأن الكريم يقف بيني و بين ما أريد و العجيب أنه كان يرتدي بدلة ضابط بالجيش المصري علي أكتافه النياشين العسكريه فرأيته قد رفع سيفا من ذهب فضربني به ضربه شديده و مميته فوقعت علي الأرض في حال يرثي لها و شعرت بألام شديده و كنت أعزلا فتحاملت علي ألامي و قمت لأقف أمامه ففوجئت به صريعا في الأرض يكاد يلفظ انفاسه الأخيره فعلمت من الرؤيا بأن ضربته لي كان لها أثرا مزدوجا علي و عليه و قد تحملت أثرها و هو لم يحتمل فرأيته يخرج مسدسا فقلت في نفسي هذا الشخص يوشك ان يموت فلعله يختار ان نهلك سويا فهممت بالفرار فناداني أن اثبت مكانك و أعدك بألا أؤذيك و قال لو هربت سأرديك قتيلا فقلت في نفسي لا مفر فمعه مسدسا يستطيع ان يصيبني من بعيد فوقفت مكاني فأراد أن يتمتم بكلماته الأخيره فقال (انا كنت عارف ان دا هيحصل , ربنا وعدني بكدا)
و مات و لكنه وفى بوعده الأخير بألا يقتلني ان وقفت مكاني. انتهت
منقول
ـــــــــــــــــ
"رأيت كأن مجموعة من الضباط الاحرار بالجيش تحركوا فجأه ضد الانقلابيين و كان تحركهم مسلح و غايه في التنظيم و كانوا يقتحمون المنشأت الحيويه بالقوه في لحظه واحده (مدينة الانتاج و مبني الاذاعه و التلفزيون المصري و المعتقلات) و أخرجوا الشيخ حازم صلاح بالقوه من سجنه و نصبوه قائدا للثوره الاسلاميه و أرادوه ان يعلن بيان الثوره الاسلاميه من التليفزيون المصري (و كانت في هذه الأثناء مظاهرات رهيبه جدا بميدان رمسيس لم يسبق لها مثيل في التاريخ) فرفض الشيخ حازم و قال لهم سأخرج للجماهير بميدان رمسيس أولا و بعدها أصعد لمبني الاذاعه لاقاء بيان الثوره الاسلاميه فرأيت اني بميدان رمسيس وسط الحشود و الشرطه تمطرنا بالرصاص و فجأه رأينا الشيخ حازم يأتينا وسط قوات الصاعقه المصريه ففرحنا فرحا شديدا فقام فينا خطيبا وسط هتافات الجماهير و التلفزيون المصري يزيع كلماته و العالم كله يشاهده و كان هؤلاء الضباط الذين رأيت علي وشك اخراج مرسي. انتهت
رؤيا أخري أردت أن اشارككم اياها و كانت بعد تنحي مبارك :
"رأيت كأنني اقترب من حدث عظيم و أمر جلل فيه نصر و فتح للمسلمين و كان يرمز لي بكأس ذهبي علي قاعده حجريه و كان بيني و بينه حائل و كان هذا الحائل هامان وزير فرعون الذي ذكر بالقرأن الكريم يقف بيني و بين ما أريد و العجيب أنه كان يرتدي بدلة ضابط بالجيش المصري علي أكتافه النياشين العسكريه فرأيته قد رفع سيفا من ذهب فضربني به ضربه شديده و مميته فوقعت علي الأرض في حال يرثي لها و شعرت بألام شديده و كنت أعزلا فتحاملت علي ألامي و قمت لأقف أمامه ففوجئت به صريعا في الأرض يكاد يلفظ انفاسه الأخيره فعلمت من الرؤيا بأن ضربته لي كان لها أثرا مزدوجا علي و عليه و قد تحملت أثرها و هو لم يحتمل فرأيته يخرج مسدسا فقلت في نفسي هذا الشخص يوشك ان يموت فلعله يختار ان نهلك سويا فهممت بالفرار فناداني أن اثبت مكانك و أعدك بألا أؤذيك و قال لو هربت سأرديك قتيلا فقلت في نفسي لا مفر فمعه مسدسا يستطيع ان يصيبني من بعيد فوقفت مكاني فأراد أن يتمتم بكلماته الأخيره فقال (انا كنت عارف ان دا هيحصل , ربنا وعدني بكدا)
و مات و لكنه وفى بوعده الأخير بألا يقتلني ان وقفت مكاني. انتهت
منقول
ـــــــــــــــــ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: