- إنضم
- 24 يونيو 2013
- المشاركات
- 780
- التفاعل
- 931
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت اليوم أن هناك ألة كبيرة على شكل حرف L ومضيئة وغريبة الشكل تمر فوق دمشق وانا اقول انها الة امريكية متطورة وستؤدي الى الدمار ثم أرى وكأن الجنود الاسرائيلين من رجال ونساء موجودون في اعلى قاسيون ويستعدون للنزول من فوقه والدخول الى البلد ويكون نزولهم تدريجي اي تنزل بعض النسوة ثم تطلع وتخبرهم بالاستعداد والنزول السريع فأرى الجند يتهيأ لهذا ويفعلون الامر بسرعة وبعدها ارى أحاول البحث عن مكان آمن للاختباء فيه فيقال لي أن هناك مشفى يمكن الأختباء فيها وهي أيضا مدرسة وانهم سيحضرون لي أولادي ليكونوا معي فلا أجد الا ابنتي الصغيرة وان ابنتي الكبيرة تقوم بعمل الامتحان هي وابني واجد اناسا كأنهم من الامريكان وهم الذين يسيرون الامور فلا يعجبني المكان وأخرج منه الى الشارع مع امرأة تصحبني فأرى مكانا مهجورا مليء بالابنية الحديثة يتربع أعلى تلة والذي لم يكتمل اعماره فيعجب المرأة وتقول لي أنه مكان جيد وحديث فأقول لها لا هو ليس هكذا فأهله وأصحابه من شرار الناس وارى مطعما فيه الطعام والحلويات من بعيد واقول لها تعالي لندخل اليه لعلنا نجد طعاما لنا ولأنه يتبع لأهل الشام فيكون مأوى لنا وعندما أدخل اليه أجده مكانا للأكراد ومن ثم اخرج منه فأنظر الى السماء فأذا بالشمس قد حجبت واصبح الظلام هو السائد وأقول لربما تشرق ثانية ولكن هناك أمرا قد حجبها وهي تسقط
رأيت اليوم أن هناك ألة كبيرة على شكل حرف L ومضيئة وغريبة الشكل تمر فوق دمشق وانا اقول انها الة امريكية متطورة وستؤدي الى الدمار ثم أرى وكأن الجنود الاسرائيلين من رجال ونساء موجودون في اعلى قاسيون ويستعدون للنزول من فوقه والدخول الى البلد ويكون نزولهم تدريجي اي تنزل بعض النسوة ثم تطلع وتخبرهم بالاستعداد والنزول السريع فأرى الجند يتهيأ لهذا ويفعلون الامر بسرعة وبعدها ارى أحاول البحث عن مكان آمن للاختباء فيه فيقال لي أن هناك مشفى يمكن الأختباء فيها وهي أيضا مدرسة وانهم سيحضرون لي أولادي ليكونوا معي فلا أجد الا ابنتي الصغيرة وان ابنتي الكبيرة تقوم بعمل الامتحان هي وابني واجد اناسا كأنهم من الامريكان وهم الذين يسيرون الامور فلا يعجبني المكان وأخرج منه الى الشارع مع امرأة تصحبني فأرى مكانا مهجورا مليء بالابنية الحديثة يتربع أعلى تلة والذي لم يكتمل اعماره فيعجب المرأة وتقول لي أنه مكان جيد وحديث فأقول لها لا هو ليس هكذا فأهله وأصحابه من شرار الناس وارى مطعما فيه الطعام والحلويات من بعيد واقول لها تعالي لندخل اليه لعلنا نجد طعاما لنا ولأنه يتبع لأهل الشام فيكون مأوى لنا وعندما أدخل اليه أجده مكانا للأكراد ومن ثم اخرج منه فأنظر الى السماء فأذا بالشمس قد حجبت واصبح الظلام هو السائد وأقول لربما تشرق ثانية ولكن هناك أمرا قد حجبها وهي تسقط