- إنضم
- 27 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 161
- التفاعل
- 302
- النقاط
- 72
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت هذه الرؤيا واستيقظت وانا حزينه
سبحان الله ان شاءالله تفسيرها يكون خيرا
رأيت اني كنت في مكان غريب كالبيوت القديمة
أي في عهد نبينا لا يوجد تطور وكانت معي نور
ومن الأخوه أحمد الله وعضوان آخران لا اذكرهم
وكان في وسطنا الخضر سبحان الله هوا من كان يقودنا
وكان شخصا آخرا يقودنا معه لا أذكر ولكن وقع بقلبي انه نبي
كنا نتضارد شخصاً ليدلنا لمكان الدجال
وهذا العدو كان يهرب منا بكل م اوتيا من قوهه
حتى تفرقنا لنمسك به وسبحان الله وقع على الأرض وكأنه تعب من الركض ولم نتعب نحن عندما وقع ظهر أنه من الجن
وأنه كان مرسل من الدجال وكنا نتناقش
أي سورة نقرأ عليه لنجعله يتألم ويخبرنا عن مكان الدجال
وقال هذا اللذي وقع في قلبي انه نبي
أن نقرأ الفاتحه عليه وتقدمت انتا أخ أحمد
وبدأت تقرأ الفاتحه عليه وكان بيدي انا شي
كقطعه ذهب كانت مستطيله كحجم الاصبع
قلت ساضعه في الأرض عند مقدمة رأسه لأنها
ستسقطه أرضا وتجعله يتألم ويقول عن مكانة
هذه القطعة سبحان الله قلت انها من عهد نبينا سليمان عليه السلام
وأنه كان يستخدمها لربط الجن المهم وضعتها
وبدأ بالصراخ والخوف الشديد كان متلبساً بشكل
شاب جميل بسن العشرين تقريباً بدأ يتألم
ولم يشأ أن ينطق بكلمه ويخبرنا عن مكانه
وم زلت تقرأ عليه الفاتحه حتى خرج عن السيطرة
وأخذت القطعة وغيرت موضعها وضعتها عند شقه الأيمن
وما زال يتألم حتى أتيت وقرأت عليه انا الفاتحه وسور أخرى
فجأة ضللت معه وحدي كنت أبحث عنكم لأنني خفت
استغربت لماذا تركتموني ولم أستطع أن أتوقف أو أن أتركه
واستمريت بقراءة الفاتحه حتى بدأ يبكي ويتألم وكأنني
أصبحت أتألم معه حتى فجأة انتقلنا لمكان آخر وعاد جميعكم
وهذا الجن كان جالساً في زاويه
وجميعا محاصرينه جلست بجانبه فكنتم تحققون معه
وطلبت أن يخبركم عن مكان الدجال لكنه رغم ألمه تحمل ولم يستطع أن ينطق بكلمه قال انه لن يخبرنا ابدا مهما فعلنا به
لأنه يخافه بشده وقال أننا مربطونا به
المهم فجأة شعرت بالحزن لأجله وجلست ابكي بشده
على حاله احسست انه طيب وأنه مظلوم نظر الي وقال لي
اسم أخته واستغربت قلت له وانا ابكي أن اسمها كأسمي
وانتهت الرؤيا بأننا سنتركه وانا ابكي وهوا كان حزينا جداً
سبحان الله عندما استيقظت لم يزل عني
الحزن اللذي حزنته من أجله
نسيت أن أذكر نقطة
عندما كنت أقرأ عليه القرآن
نزل من أذني شيء اسود غريب
ليس من داخل أذني بالضبط ولكن من جوانبه
شيء ناعم حتى عندما امسكته بيدي
كان يتدحرج من نعومته واختفى
منقوول .. الرائية هبة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت هذه الرؤيا واستيقظت وانا حزينه
سبحان الله ان شاءالله تفسيرها يكون خيرا
رأيت اني كنت في مكان غريب كالبيوت القديمة
أي في عهد نبينا لا يوجد تطور وكانت معي نور
ومن الأخوه أحمد الله وعضوان آخران لا اذكرهم
وكان في وسطنا الخضر سبحان الله هوا من كان يقودنا
وكان شخصا آخرا يقودنا معه لا أذكر ولكن وقع بقلبي انه نبي
كنا نتضارد شخصاً ليدلنا لمكان الدجال
وهذا العدو كان يهرب منا بكل م اوتيا من قوهه
حتى تفرقنا لنمسك به وسبحان الله وقع على الأرض وكأنه تعب من الركض ولم نتعب نحن عندما وقع ظهر أنه من الجن
وأنه كان مرسل من الدجال وكنا نتناقش
أي سورة نقرأ عليه لنجعله يتألم ويخبرنا عن مكان الدجال
وقال هذا اللذي وقع في قلبي انه نبي
أن نقرأ الفاتحه عليه وتقدمت انتا أخ أحمد
وبدأت تقرأ الفاتحه عليه وكان بيدي انا شي
كقطعه ذهب كانت مستطيله كحجم الاصبع
قلت ساضعه في الأرض عند مقدمة رأسه لأنها
ستسقطه أرضا وتجعله يتألم ويقول عن مكانة
هذه القطعة سبحان الله قلت انها من عهد نبينا سليمان عليه السلام
وأنه كان يستخدمها لربط الجن المهم وضعتها
وبدأ بالصراخ والخوف الشديد كان متلبساً بشكل
شاب جميل بسن العشرين تقريباً بدأ يتألم
ولم يشأ أن ينطق بكلمه ويخبرنا عن مكانه
وم زلت تقرأ عليه الفاتحه حتى خرج عن السيطرة
وأخذت القطعة وغيرت موضعها وضعتها عند شقه الأيمن
وما زال يتألم حتى أتيت وقرأت عليه انا الفاتحه وسور أخرى
فجأة ضللت معه وحدي كنت أبحث عنكم لأنني خفت
استغربت لماذا تركتموني ولم أستطع أن أتوقف أو أن أتركه
واستمريت بقراءة الفاتحه حتى بدأ يبكي ويتألم وكأنني
أصبحت أتألم معه حتى فجأة انتقلنا لمكان آخر وعاد جميعكم
وهذا الجن كان جالساً في زاويه
وجميعا محاصرينه جلست بجانبه فكنتم تحققون معه
وطلبت أن يخبركم عن مكان الدجال لكنه رغم ألمه تحمل ولم يستطع أن ينطق بكلمه قال انه لن يخبرنا ابدا مهما فعلنا به
لأنه يخافه بشده وقال أننا مربطونا به
المهم فجأة شعرت بالحزن لأجله وجلست ابكي بشده
على حاله احسست انه طيب وأنه مظلوم نظر الي وقال لي
اسم أخته واستغربت قلت له وانا ابكي أن اسمها كأسمي
وانتهت الرؤيا بأننا سنتركه وانا ابكي وهوا كان حزينا جداً
سبحان الله عندما استيقظت لم يزل عني
الحزن اللذي حزنته من أجله
نسيت أن أذكر نقطة
عندما كنت أقرأ عليه القرآن
نزل من أذني شيء اسود غريب
ليس من داخل أذني بالضبط ولكن من جوانبه
شيء ناعم حتى عندما امسكته بيدي
كان يتدحرج من نعومته واختفى
منقوول .. الرائية هبة الله