- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,265
- التفاعل
- 8,758
- النقاط
- 122
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
رات ابنتى الصغيرة 11 سنه و هى بعيدة عن ما يدور فى العالم و مقيمه للصلاة و الحمد لله
الحلم طويل و به تفاصيل طفوليه لكن حاولت كتابه كل ما حكت لى
رات انها فى مول تجارى لم تراة من قبل ثم راتنى انا و والدها نذهب لقاعه الطعام و هى ذهبت لمحل
ملابس بعدها وجدت نفسها ملفوفه بشىء متعدد الالوان لكن لا تتذكر الالوان
بعدها ارتدت مثل حذاء يقفز بها من دور اعلى الى مكان قاعه الطعام ثم قفزت مرة اخرى عودة للمحل الذى كانت فيه و لفت نفسها بشىء اخرو عادت مرة اخرى لقاعه الطعام و خلعت الحذاء و ما كانت تلف نفسها به
و جلست مع الاسرة على اريكه
ثم اغمضت عينيها وفتحتها وجدت نفسها امام بحر و نحن اسرتها على نفس الاريكه معها
فقامت تمشى فى البحر على الماء و ليس اليابس و مع كل خطوة تجد نفسها انها تكبر و تكبر و توقفت بعد ان تحولت لعملاقه
و نظرت على يمينها فوجدت جزيرتين عليهم اشجار و بيوت
فامسكت بالجزيرة العليا منهم و رمتها وراء ظهرها
ثم ناداها ابواها فرجعت لهم ثم اغمضت عينيها مرة اخرى و فتحتها لتجد نفسها مع جدتها و ابنتى تمسك كتاب سلاح التلميذ للدراسات الاجتماعيه و جدتها ممسكه كتاب الوزارة للدراسات الاجتماعيه كانها تذاكر لها
ثم نظرت ابنتى فى الكتاب لخريطه العالم فلم تجد امريكا الشماليه و الجنوبيه على الخريطه بل المحيط فقط
فسألت جدتها :هل امريكا اختفت خلاص
فقالت جدتها و هى تفتح باب الشقه لتغادر :نعم اختفت
ثم نظرت فى صفحه اخرى فى الكتاب فوجدت صورة غوريلا ضخمه جدا كانها تهم بالهجوم على احد و على بعد منها ثلاث اشخاص مكتوب اربع جمل حواريه بجانبهم تتذكر منها واحدة (هذا قتل الحرامى)
رات ابنتى الصغيرة 11 سنه و هى بعيدة عن ما يدور فى العالم و مقيمه للصلاة و الحمد لله
الحلم طويل و به تفاصيل طفوليه لكن حاولت كتابه كل ما حكت لى
رات انها فى مول تجارى لم تراة من قبل ثم راتنى انا و والدها نذهب لقاعه الطعام و هى ذهبت لمحل
ملابس بعدها وجدت نفسها ملفوفه بشىء متعدد الالوان لكن لا تتذكر الالوان
بعدها ارتدت مثل حذاء يقفز بها من دور اعلى الى مكان قاعه الطعام ثم قفزت مرة اخرى عودة للمحل الذى كانت فيه و لفت نفسها بشىء اخرو عادت مرة اخرى لقاعه الطعام و خلعت الحذاء و ما كانت تلف نفسها به
و جلست مع الاسرة على اريكه
ثم اغمضت عينيها وفتحتها وجدت نفسها امام بحر و نحن اسرتها على نفس الاريكه معها
فقامت تمشى فى البحر على الماء و ليس اليابس و مع كل خطوة تجد نفسها انها تكبر و تكبر و توقفت بعد ان تحولت لعملاقه
و نظرت على يمينها فوجدت جزيرتين عليهم اشجار و بيوت
فامسكت بالجزيرة العليا منهم و رمتها وراء ظهرها
ثم ناداها ابواها فرجعت لهم ثم اغمضت عينيها مرة اخرى و فتحتها لتجد نفسها مع جدتها و ابنتى تمسك كتاب سلاح التلميذ للدراسات الاجتماعيه و جدتها ممسكه كتاب الوزارة للدراسات الاجتماعيه كانها تذاكر لها
ثم نظرت ابنتى فى الكتاب لخريطه العالم فلم تجد امريكا الشماليه و الجنوبيه على الخريطه بل المحيط فقط
فسألت جدتها :هل امريكا اختفت خلاص
فقالت جدتها و هى تفتح باب الشقه لتغادر :نعم اختفت
ثم نظرت فى صفحه اخرى فى الكتاب فوجدت صورة غوريلا ضخمه جدا كانها تهم بالهجوم على احد و على بعد منها ثلاث اشخاص مكتوب اربع جمل حواريه بجانبهم تتذكر منها واحدة (هذا قتل الحرامى)