- إنضم
- 30 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 43
- التفاعل
- 68
- النقاط
- 22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- عمر الرائي : 47
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) :ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) :متزوج له ولدين وبنت
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) :اعمال حرة
5 - جنسية الرائي :فلسطينية
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) :الأردن
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : شغله الشاغل الجهاد
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ :لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ :بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ :معه الضغط والسكري
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي :7 صفر 1436 الموافق 29 ـ11نوفمبر ــ2014
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رأيت أنني بمكان شبهة خالي من المارة بسبب الإجراءات الأمنية لمرور الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
وكان الملك لا يقدر على الوقوف على قدمية وإنما جالس على كرسي ، وأراد الدخول في احد المباني ومكون من ثلاثة طوابق وكان قصره بالطابق الثاني
إلا أنه أراد الصعود إلى سطح الطابق الثالث وكان بالمبنى بعض أعمال البناء
فلما أراد أحد المرافقين انزاله عن الكرسي وحمله ورفعه للصعود على الدرج ، وضع على مفرش له اربع أيادي ليسهل حمله وكأنه نائم عليه ، جئت لأساعد ذلك المرافق لحمله والصعود به وكان الدرج متسعا اشبه ما يكون بأدراج الحرم
هكذا كانت ترتسم لي الصورة ويخيل إليّ في المنام بالنسبة للدرج وسطح المبنى على أنهما أقرب ما يكونا لسطح ودرج الحرم
وكان معي ابني فكان يحمل من الجهة الأمامية مع مرافق الملك ولم يكن معه أحد ، فناديت ابني وقلت له ظهري آلمني فساعدني بحمله من جهتي جهة الخلف
فحملناه إلى أن وصلنا إلى أعلى السطح وكأننا بسطح الحرم لكن لم يكن بوسعه مع وجود أعمال البناء
فجلس الملك يكلمني وكان منشرح الصدر بحديثه معي ، لكنه لم يكن يناديني باسم عائلتي " أحمد بوادي "
وإنما كان يناديني باسم عائلة زوج خالتي وهم انسبائي فأختي عندهم من جهة أخرى
وكنت أقول في نفسي لا فرق عندي بأي منهما يناديني فأنا لا أحب الملوك ولا الجلوس معهم ولا الحديث إليهم ولولا أن الموقف
من فرض نفسه عليّ وإلا لما كنت في هذا المكان
ثم غير مكانه قليلا إلى جهة اليمين بالنسبة لي وأنا مقابل له ، وكان يجلس عن يميني وعن يساري بعض الأشحاص
وأراد الملك أن يعطي بعض المال للجالسين على صورة هبة أو هدية وعلى صورة صدقات
فأعطى شخص صغير كان يجلس على يساري دراهم معدودة
ثم سأل من كان عن يميني كم عدد الأشحاص الذين تريد أن تعطيهم من الصدقة فذكر له ثلاثة أو اربعة أشخاص
فأخذ من جيبه قبضة وفيرة من المال وأعطاه إياها
ثم نظر إليّ ووضع يده في جيبه وأخذ منها قطعة طولها 60 في 40 سم تقريبا أشبه ما تكون بحصيرة أو قطعة سجاد مخمل أقول هذا من حيث الشبه لكنها في حقيقتها
قطعة مرصعة بالذهب تخطف الأبصار فأخذتها ولففتها ووضعتها بجيبي وقد جاء في نفسي أنها باهظة الثمن
ثم نظر إليّ من كان بجانبي من الجالسين فقلت له هل هي غالية ؟؟!!! وأنا لا أريد أن الفت انتباههم لنفاستها فقال لي : إنها غالية ونفسية جدا
لكن هل تعلم لماذا أعطاك إياها ؟؟ قلت لا ، لا أعلم ؟؟قال لي لأن الله فضلك علينا ، قلت له وبما فضلني الله عليكم
" قال بالتقوى ، فأخذت أقول " اللهم اغفر لي ، اللهم اغفر لي
وكان ولدي بجانبي مشغولا بأمر ما يصلحه ، لكنه لم يكن جالسا معنا
وأخذت انظر إليه أريد منه أن يأتي ويجلس معنا لعله ينال نصيبا مما يعطيه الملك لكنه لم ينتبه إلي
وأنا كنت شديد الحرج أن أناديه وأقول له تعال واجلس معنا خشية أن يقولوا يريد أن يأتي بابنه من أجل المال
وهكذا تكون الرؤيا قد انتهت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تم توصيل الرؤية كما وصلتني وفي انتظار شيخنا الحبيب أن يعبرها وجزاه الله عنا خير الجزاء
1- عمر الرائي : 47
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) :ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) :متزوج له ولدين وبنت
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) :اعمال حرة
5 - جنسية الرائي :فلسطينية
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) :الأردن
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : شغله الشاغل الجهاد
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ :لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ :بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ :معه الضغط والسكري
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي :7 صفر 1436 الموافق 29 ـ11نوفمبر ــ2014
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رأيت أنني بمكان شبهة خالي من المارة بسبب الإجراءات الأمنية لمرور الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
وكان الملك لا يقدر على الوقوف على قدمية وإنما جالس على كرسي ، وأراد الدخول في احد المباني ومكون من ثلاثة طوابق وكان قصره بالطابق الثاني
إلا أنه أراد الصعود إلى سطح الطابق الثالث وكان بالمبنى بعض أعمال البناء
فلما أراد أحد المرافقين انزاله عن الكرسي وحمله ورفعه للصعود على الدرج ، وضع على مفرش له اربع أيادي ليسهل حمله وكأنه نائم عليه ، جئت لأساعد ذلك المرافق لحمله والصعود به وكان الدرج متسعا اشبه ما يكون بأدراج الحرم
هكذا كانت ترتسم لي الصورة ويخيل إليّ في المنام بالنسبة للدرج وسطح المبنى على أنهما أقرب ما يكونا لسطح ودرج الحرم
وكان معي ابني فكان يحمل من الجهة الأمامية مع مرافق الملك ولم يكن معه أحد ، فناديت ابني وقلت له ظهري آلمني فساعدني بحمله من جهتي جهة الخلف
فحملناه إلى أن وصلنا إلى أعلى السطح وكأننا بسطح الحرم لكن لم يكن بوسعه مع وجود أعمال البناء
فجلس الملك يكلمني وكان منشرح الصدر بحديثه معي ، لكنه لم يكن يناديني باسم عائلتي " أحمد بوادي "
وإنما كان يناديني باسم عائلة زوج خالتي وهم انسبائي فأختي عندهم من جهة أخرى
وكنت أقول في نفسي لا فرق عندي بأي منهما يناديني فأنا لا أحب الملوك ولا الجلوس معهم ولا الحديث إليهم ولولا أن الموقف
من فرض نفسه عليّ وإلا لما كنت في هذا المكان
ثم غير مكانه قليلا إلى جهة اليمين بالنسبة لي وأنا مقابل له ، وكان يجلس عن يميني وعن يساري بعض الأشحاص
وأراد الملك أن يعطي بعض المال للجالسين على صورة هبة أو هدية وعلى صورة صدقات
فأعطى شخص صغير كان يجلس على يساري دراهم معدودة
ثم سأل من كان عن يميني كم عدد الأشحاص الذين تريد أن تعطيهم من الصدقة فذكر له ثلاثة أو اربعة أشخاص
فأخذ من جيبه قبضة وفيرة من المال وأعطاه إياها
ثم نظر إليّ ووضع يده في جيبه وأخذ منها قطعة طولها 60 في 40 سم تقريبا أشبه ما تكون بحصيرة أو قطعة سجاد مخمل أقول هذا من حيث الشبه لكنها في حقيقتها
قطعة مرصعة بالذهب تخطف الأبصار فأخذتها ولففتها ووضعتها بجيبي وقد جاء في نفسي أنها باهظة الثمن
ثم نظر إليّ من كان بجانبي من الجالسين فقلت له هل هي غالية ؟؟!!! وأنا لا أريد أن الفت انتباههم لنفاستها فقال لي : إنها غالية ونفسية جدا
لكن هل تعلم لماذا أعطاك إياها ؟؟ قلت لا ، لا أعلم ؟؟قال لي لأن الله فضلك علينا ، قلت له وبما فضلني الله عليكم
" قال بالتقوى ، فأخذت أقول " اللهم اغفر لي ، اللهم اغفر لي
وكان ولدي بجانبي مشغولا بأمر ما يصلحه ، لكنه لم يكن جالسا معنا
وأخذت انظر إليه أريد منه أن يأتي ويجلس معنا لعله ينال نصيبا مما يعطيه الملك لكنه لم ينتبه إلي
وأنا كنت شديد الحرج أن أناديه وأقول له تعال واجلس معنا خشية أن يقولوا يريد أن يأتي بابنه من أجل المال
وهكذا تكون الرؤيا قد انتهت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تم توصيل الرؤية كما وصلتني وفي انتظار شيخنا الحبيب أن يعبرها وجزاه الله عنا خير الجزاء