- إنضم
- 24 مارس 2014
- المشاركات
- 62
- التفاعل
- 124
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا ﻷحد جنود الدولة الإسلامية المرابطين في وﻻية حمص
تاريخ الرؤيا 03/02/2015
منقوله من تويتر
.
.
رأى الخميني في المنطقه التي يرابط فيها , رآه في مغاره
يقول لمن معه ( أريد أن أذهب إلى نقطة كذا ) - النقطه تابعه للإخوه -,
ثم رأى أخونا أنه يسافر إلى إيران على متن طائره مارا فوق الأحواز
ثم رأى جبالا شاهقه تطل على بحر وبين هذه الجبال مغاره وبها بركة ماء
وفيها أناس يسبحون ومعهم الخميني مجرد من ملابسه وعورته ظاهره وعانته .
فتكلم الخميني قائلا : سأذهب لأزني في ( قال كلمة كناية عن نساء السنه
لعله قال : العرعوريات ).
.
قال : فخرجت من المغارة لأحضر شيئاً أقتله به فوجدت حجرا
نسميه ( صوان ) فكسرته كي أحصل على جزء منه يكون حاداً ويحصل
به القطع , ثم وجدت شفرة !
فجعلت أسن الشفرة بالحصاة.
ثم أتيت الخميني فوضعت الشفرة في رقبته فقطعت شيئاً من عنقه ,
لكنه لم يمت ولا زال يتحرك قليلا !
فسحبته أنا وأخي إلى خارج المغاره فصرت أضربه ومن معي
- والأكثر ضرباً أنا - بحجارة كبيرة على رأسه وحولي أناس
خافوا أن يضربوه معي .
ولا يزال حيا حتى فضخ رأسه وخرج مافيه , فتأكدنا أنه انتهى
فرميناه في حفرة .
ثم رأيت بعدها الإخوه المجاهدين عرباً وعجماً يسبحون في بحر - لعل البحر في الرقه - فرحين وينزل عليهم مطر وبرد وثلج.
فدعوتهم إلى بيتي في الرقه لأضيفهم.
.
بارك الله فيكم .. وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا ﻷحد جنود الدولة الإسلامية المرابطين في وﻻية حمص
تاريخ الرؤيا 03/02/2015
منقوله من تويتر
.
.
رأى الخميني في المنطقه التي يرابط فيها , رآه في مغاره
يقول لمن معه ( أريد أن أذهب إلى نقطة كذا ) - النقطه تابعه للإخوه -,
ثم رأى أخونا أنه يسافر إلى إيران على متن طائره مارا فوق الأحواز
ثم رأى جبالا شاهقه تطل على بحر وبين هذه الجبال مغاره وبها بركة ماء
وفيها أناس يسبحون ومعهم الخميني مجرد من ملابسه وعورته ظاهره وعانته .
فتكلم الخميني قائلا : سأذهب لأزني في ( قال كلمة كناية عن نساء السنه
لعله قال : العرعوريات ).
.
قال : فخرجت من المغارة لأحضر شيئاً أقتله به فوجدت حجرا
نسميه ( صوان ) فكسرته كي أحصل على جزء منه يكون حاداً ويحصل
به القطع , ثم وجدت شفرة !
فجعلت أسن الشفرة بالحصاة.
ثم أتيت الخميني فوضعت الشفرة في رقبته فقطعت شيئاً من عنقه ,
لكنه لم يمت ولا زال يتحرك قليلا !
فسحبته أنا وأخي إلى خارج المغاره فصرت أضربه ومن معي
- والأكثر ضرباً أنا - بحجارة كبيرة على رأسه وحولي أناس
خافوا أن يضربوه معي .
ولا يزال حيا حتى فضخ رأسه وخرج مافيه , فتأكدنا أنه انتهى
فرميناه في حفرة .
ثم رأيت بعدها الإخوه المجاهدين عرباً وعجماً يسبحون في بحر - لعل البحر في الرقه - فرحين وينزل عليهم مطر وبرد وثلج.
فدعوتهم إلى بيتي في الرقه لأضيفهم.
.
بارك الله فيكم .. وجزاكم الله كل خير