بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
-الرؤيا كانت في عام 2005
وتحديدا صباح يوم الاثنين 21/ رمضان عام 2005 بعد صلاة الفجر نمت وصحيت فزعا من اخر حدث فى الروؤيا اني اضعت الرجل ولم اجده واجلست ضهري وانا في الفراش مباشرة وكنت فزعا واخذت امسح بيدي على وجهي واصلي على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
رايت نفسي لابسا لباس الاحرام الابيض وحافي القدمين مع مجموعة من الناس يلبسون الاحرام ايضا وحفاة كلنا نفس الباس وكنا نطوف حول ساحة في وسطها رمال فقط لايوجد اي بناء او كعبة او مسجد فارغة وحول الساحة طريق ايضا دائري الذي كنا نسير عليه وعلى يميننا مدرجات مثل مدرجات الملاعب وملتفة حول الساحة وحولنا يعني اشبه بملعب كرة القدم ويوجد ايضا مثل مناصات او مواقف الباصات ويوجد ناس مثل السوق ومنتشرون على المدرجات وعند المواقف وبلباسهم العادي ليسوا محرمين .
طبعا نحن المحرمين كنا نطوف بانتظام وبشكل صفوف منتظمة كجيش الصفوف اربعة اربعة كل صف فيه اربعة رجال وتقريبا نشكل نصف الدائرة تقريبا حوالي خمسن الى ستين صفا وامام هذه الصفوف يوجد ستة قادة قة ثلاثة بالامام وخلفهم ثلاثة امام الجيش الذي يطوف ولايحملون اية اسلحة محرمين وحفاة.
انا كنت في الثلاثة الثانية اي امامي ثلاثة وعن يمني واحد وشمالي واحد ونسير كلنا بانتضام اشبه بالعرض العسكري وبكل سكينة ووقار والتزام والناس تتفرج علينا.
وفجأة اختفى القواد الخمسة ثلاثة امامي ويمني وشمالي وبقيت وحيدا في مقدمة الجيش هنا اصابني ارتباك شديد كيف بقيت لوحدي والجيش يسير على سيري واحاول ان لااسرع او ابطىء لان الجيس يسير على سيري ونظري الى ارض امام قدماي وامسك بزمام الاحرام بيدي اليمنى واقبض على صدري واليسر سابلة وانا في هذا الاتباك شعر واحسسست بنور عم المكان كله وشعرت بقوة في داخلي عجيبة جعلتني احس بامان وطمأنينة ويقين بالنصر وقدرة انني لو قابلت اكبر جيش لاتهتز لي شعرة ولا اشعر باي تردد او خوف من الم او موت وواثق ثقة كبيرة بالنصر هكذا من دون سلاح سبحان الله قوة عجيبة واستغربت ودهشت من هذه القوة وهذا الشعور والنور الذي عم المكان واخذت اتسائل مما هذا وكيف حتى خطر لي هكذا لاادري مما ان هذا النور وهذه القوة اسمها النور المحمدي والقوة المحمدية لاادري هكذا فهمت من قدر تعجبي من هذا الشعور وهذا النور.
فايقنت في نفسي وبكل تاكيد ان سيدنا محمد عيه الصلاة والسلام دخل في الجيش وصرت متاكدا مع انني لم انظر للوراء
هنا ارتبكت وخجلت واستحييت اولا اريد ان انظر لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وان اراه وخجلا ان ظهري له ومرتبكا وانني ملتزم بمسيرة الجيس فهو يسير على مسيرتي الان وانا في هذا الاتباك رفعت قدر شبر عن الارض نعم بهذه القوة والنور وكانه بركة وفعل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام واستدرت مابين الرتل الرابع والثالث من الجيش واخذت اقترب من رسول الله وبدون ان احرك قدماي وكان يجلس على لوح من خشب اشبه بالعربة القديمة فوق اكتاف الجيش تقريبا عند الصف السابع هكذا وفوقه ظلة لاادري من العربة او شمسية ويجلس معه على يمينه رجل بلباس عادي لباس زماننا فقبلت قدمي رسول الله الشريفتين ثم قبلت يديه الشريفتين ثم قبلته من خده وهنا لمحت لحيته وكانت سوداء خفيفة ليست طويلة ويلبس عمامة سوداء ويمسك بعصا بيده اليمنى ومسندها على كتفه الايمن لااستطيع وصف الوجه من النور والرهبة والحياء فقال لي بدون ان يحرك شفتيه (روح اكل) فاشرت باصبعي على سقف حلقي واقصد (شبعت بشوفتك يارسول الله) فتبسم واعلم انه عرف كلامي وفهمه اي من دون تحريك الشفاه كنت افهم مايقول واعلم انه يعرف ماقول واشار بيده اليمنى بابهامه واصابعه مقبوضة الى الرجل الذي يجلس على يمينه وقال ( عليك بالرجل) هنا فجاة رايت نفسي قرب المنصات والمرجات خارج الجيش ابحث عن الرجل لاامسك به وانا ملتهف وما ان رايت صدر رجل يشببه امسكت به ولففت يدي على ضهره وحضنته ورفعت راسي لاارى وجهه فتركته وابتعدت عنه وقلت ( لا هذا كردي) وصحيت فزعا انني اضعت الرجل ولم اجده...انتهت الروؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
-الرؤيا كانت في عام 2005
وتحديدا صباح يوم الاثنين 21/ رمضان عام 2005 بعد صلاة الفجر نمت وصحيت فزعا من اخر حدث فى الروؤيا اني اضعت الرجل ولم اجده واجلست ضهري وانا في الفراش مباشرة وكنت فزعا واخذت امسح بيدي على وجهي واصلي على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
رايت نفسي لابسا لباس الاحرام الابيض وحافي القدمين مع مجموعة من الناس يلبسون الاحرام ايضا وحفاة كلنا نفس الباس وكنا نطوف حول ساحة في وسطها رمال فقط لايوجد اي بناء او كعبة او مسجد فارغة وحول الساحة طريق ايضا دائري الذي كنا نسير عليه وعلى يميننا مدرجات مثل مدرجات الملاعب وملتفة حول الساحة وحولنا يعني اشبه بملعب كرة القدم ويوجد ايضا مثل مناصات او مواقف الباصات ويوجد ناس مثل السوق ومنتشرون على المدرجات وعند المواقف وبلباسهم العادي ليسوا محرمين .
طبعا نحن المحرمين كنا نطوف بانتظام وبشكل صفوف منتظمة كجيش الصفوف اربعة اربعة كل صف فيه اربعة رجال وتقريبا نشكل نصف الدائرة تقريبا حوالي خمسن الى ستين صفا وامام هذه الصفوف يوجد ستة قادة قة ثلاثة بالامام وخلفهم ثلاثة امام الجيش الذي يطوف ولايحملون اية اسلحة محرمين وحفاة.
انا كنت في الثلاثة الثانية اي امامي ثلاثة وعن يمني واحد وشمالي واحد ونسير كلنا بانتضام اشبه بالعرض العسكري وبكل سكينة ووقار والتزام والناس تتفرج علينا.
وفجأة اختفى القواد الخمسة ثلاثة امامي ويمني وشمالي وبقيت وحيدا في مقدمة الجيش هنا اصابني ارتباك شديد كيف بقيت لوحدي والجيش يسير على سيري واحاول ان لااسرع او ابطىء لان الجيس يسير على سيري ونظري الى ارض امام قدماي وامسك بزمام الاحرام بيدي اليمنى واقبض على صدري واليسر سابلة وانا في هذا الاتباك شعر واحسسست بنور عم المكان كله وشعرت بقوة في داخلي عجيبة جعلتني احس بامان وطمأنينة ويقين بالنصر وقدرة انني لو قابلت اكبر جيش لاتهتز لي شعرة ولا اشعر باي تردد او خوف من الم او موت وواثق ثقة كبيرة بالنصر هكذا من دون سلاح سبحان الله قوة عجيبة واستغربت ودهشت من هذه القوة وهذا الشعور والنور الذي عم المكان واخذت اتسائل مما هذا وكيف حتى خطر لي هكذا لاادري مما ان هذا النور وهذه القوة اسمها النور المحمدي والقوة المحمدية لاادري هكذا فهمت من قدر تعجبي من هذا الشعور وهذا النور.
فايقنت في نفسي وبكل تاكيد ان سيدنا محمد عيه الصلاة والسلام دخل في الجيش وصرت متاكدا مع انني لم انظر للوراء
هنا ارتبكت وخجلت واستحييت اولا اريد ان انظر لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وان اراه وخجلا ان ظهري له ومرتبكا وانني ملتزم بمسيرة الجيس فهو يسير على مسيرتي الان وانا في هذا الاتباك رفعت قدر شبر عن الارض نعم بهذه القوة والنور وكانه بركة وفعل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام واستدرت مابين الرتل الرابع والثالث من الجيش واخذت اقترب من رسول الله وبدون ان احرك قدماي وكان يجلس على لوح من خشب اشبه بالعربة القديمة فوق اكتاف الجيش تقريبا عند الصف السابع هكذا وفوقه ظلة لاادري من العربة او شمسية ويجلس معه على يمينه رجل بلباس عادي لباس زماننا فقبلت قدمي رسول الله الشريفتين ثم قبلت يديه الشريفتين ثم قبلته من خده وهنا لمحت لحيته وكانت سوداء خفيفة ليست طويلة ويلبس عمامة سوداء ويمسك بعصا بيده اليمنى ومسندها على كتفه الايمن لااستطيع وصف الوجه من النور والرهبة والحياء فقال لي بدون ان يحرك شفتيه (روح اكل) فاشرت باصبعي على سقف حلقي واقصد (شبعت بشوفتك يارسول الله) فتبسم واعلم انه عرف كلامي وفهمه اي من دون تحريك الشفاه كنت افهم مايقول واعلم انه يعرف ماقول واشار بيده اليمنى بابهامه واصابعه مقبوضة الى الرجل الذي يجلس على يمينه وقال ( عليك بالرجل) هنا فجاة رايت نفسي قرب المنصات والمرجات خارج الجيش ابحث عن الرجل لاامسك به وانا ملتهف وما ان رايت صدر رجل يشببه امسكت به ولففت يدي على ضهره وحضنته ورفعت راسي لاارى وجهه فتركته وابتعدت عنه وقلت ( لا هذا كردي) وصحيت فزعا انني اضعت الرجل ولم اجده...انتهت الروؤيا