- إنضم
- 7 يوليو 2013
- المشاركات
- 113
- التفاعل
- 174
- النقاط
- 47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا منقوله
هذه هى الرؤيا أيها الإخوة والأخوات
رأيت والحمد لله صباح اليوم 28/1/2014 أننى واثنين من الإخوة بصالة كبيرة وشعرت أنه بأحد الأدوار العلوية وليس الدور الأرضى ووجدنا الدكتور مرسى يجلس على كرسى كبير ويلبس بدلة فخمة ورابطة عنق وأخذت أشكو إليه جبروت شخص عسكرى رتبة كبيرة وإمعانه فى إذاقة الناس شتى أنواع الأذى ( لم أتذكر إسمه بعد أن استيقظت ) فأشار الرئيس إلى بعض من حوله بإحضاره وجلسنا نحن فى ركن من الصالة على الأرض ثم قام بعض الناس من الموجودين مع الدكتور مرسى بانشاد إحدى أغانى الشرعية وهى راجع رئيس بلادى والدكتور مرسى أعجبته جدا الأغنية وأخذ يهز رأسه مع الأغنية وأخرجت تليفونى المحمول والتقطت صورة للرئيس ثم قلت الفيديو أحسن علشان أوريه للناس فقمت بالتصوير بالفيديو ثم أتى الحرس الذين أمرهم الرئيس بالرجل الذى شكونا منه ولا أستطيع أن أميز شكله وكان منذ وصولنا إلى الصالة التى بها الرئيس يجلس الرئيس على الكرسى ووجهه ناحية الشرق وعندما أتوا بالرجل رأيته يجلس على نفس الكرسى والكرسى على منصة مرتفعة ويتجه بوجهه ناحية الغرب أوقف الحرس الرجل أمام الرئيس ويلبس لبس عسكرى ووجهه مثل الشبح لا أستطيع أن أميزه وكان معه شنطة فأخذها منه الدكتور مرسى وفتحها وأخذ يوزع على الناس الموجودين الأشياء التى بداخلها ثم تناول الدكتور مرسى علبة بايروسول من على يمينه وأخذ يرش على هذا الرجل المجرم فوجدته يترنح ثم سقط على الأرض واستيقظت . وبعدما استيقظت فكرت فى السيسى أنه هو الرجل الذى كنا نشكو منه للرئيس وجال بخاطرى أن اتجاه الغرب الذى تحول إليه الرئيس عندما أحضروه إليه يمثل الموت وأفول شمس الناس وكذلك وجهه الذى يشبه الشبح ولا يمكن تمييزه بمعنى أنه فى الحقيقة مات وانقضى ولكن لا يزال يمثل رمز للمؤسسة العسكرية بينما يمثل اتجاه الشرق الذى تشرق منه الشمس الولادة وولادة صبح جديد .
الرؤيا منقوله كما هى لم اغير فيها شيئ
الرؤيا منقوله
هذه هى الرؤيا أيها الإخوة والأخوات
رأيت والحمد لله صباح اليوم 28/1/2014 أننى واثنين من الإخوة بصالة كبيرة وشعرت أنه بأحد الأدوار العلوية وليس الدور الأرضى ووجدنا الدكتور مرسى يجلس على كرسى كبير ويلبس بدلة فخمة ورابطة عنق وأخذت أشكو إليه جبروت شخص عسكرى رتبة كبيرة وإمعانه فى إذاقة الناس شتى أنواع الأذى ( لم أتذكر إسمه بعد أن استيقظت ) فأشار الرئيس إلى بعض من حوله بإحضاره وجلسنا نحن فى ركن من الصالة على الأرض ثم قام بعض الناس من الموجودين مع الدكتور مرسى بانشاد إحدى أغانى الشرعية وهى راجع رئيس بلادى والدكتور مرسى أعجبته جدا الأغنية وأخذ يهز رأسه مع الأغنية وأخرجت تليفونى المحمول والتقطت صورة للرئيس ثم قلت الفيديو أحسن علشان أوريه للناس فقمت بالتصوير بالفيديو ثم أتى الحرس الذين أمرهم الرئيس بالرجل الذى شكونا منه ولا أستطيع أن أميز شكله وكان منذ وصولنا إلى الصالة التى بها الرئيس يجلس الرئيس على الكرسى ووجهه ناحية الشرق وعندما أتوا بالرجل رأيته يجلس على نفس الكرسى والكرسى على منصة مرتفعة ويتجه بوجهه ناحية الغرب أوقف الحرس الرجل أمام الرئيس ويلبس لبس عسكرى ووجهه مثل الشبح لا أستطيع أن أميزه وكان معه شنطة فأخذها منه الدكتور مرسى وفتحها وأخذ يوزع على الناس الموجودين الأشياء التى بداخلها ثم تناول الدكتور مرسى علبة بايروسول من على يمينه وأخذ يرش على هذا الرجل المجرم فوجدته يترنح ثم سقط على الأرض واستيقظت . وبعدما استيقظت فكرت فى السيسى أنه هو الرجل الذى كنا نشكو منه للرئيس وجال بخاطرى أن اتجاه الغرب الذى تحول إليه الرئيس عندما أحضروه إليه يمثل الموت وأفول شمس الناس وكذلك وجهه الذى يشبه الشبح ولا يمكن تمييزه بمعنى أنه فى الحقيقة مات وانقضى ولكن لا يزال يمثل رمز للمؤسسة العسكرية بينما يمثل اتجاه الشرق الذى تشرق منه الشمس الولادة وولادة صبح جديد .
الرؤيا منقوله كما هى لم اغير فيها شيئ