- إنضم
- 22 يونيو 2013
- المشاركات
- 17,084
- التفاعل
- 32,686
- النقاط
- 122
- الإقامة
- ارض الله
- الموقع الالكتروني
- www.almobshrat.net
رايت خيرا ان شاء الله
وكانى فى داخل الارض المحتلة ..وكان معى اشخاص لا اعرفهم من اهل مصر ... ثم قمنا بالتبضع من هناك فباع الينا اليهود كعكة ففتحتها فوجدت عليها صراصير مقرفة بطيئة الحركة وكبيرة وكانها مشهورة لديهم بانهة تورتة صراصير فرميتها فلهث عليها اليهود وقالوا كيف ترميها وراحوا ياكلوها فى نهم حتى ان جزئا منها دخل فمى بدون قصد وانا القى بها فشعرت بطعم مقرف فرحت ابصقها بصقا ...
فرحلت مع زملائى ومررنا بجوار محل يهودى فانفجر فجاة فوقعنا فحاصرنا الجند فى رعب وقلنا لهم لسنا الفاعلون ..ثم تركونا نعبر وهم يشعرون بالامن منا ولم اعرف لماذا صدقونا بمجرد ان قلنا لسنا الفاعلون .. وابتعدنا منهم يا اخى حتى وصلنا الى ارض بها قاعدة لهم على الحدود ..ثم عبرت حاملة كبيرة عليها دبابة والحاملة العجيب هنا انها وكانها تمر من باب بيتى ...بيتى نفسه .... .اى وكان العجب العجاب ان القاعدة يخرج منها طريقا يمر داخل بيتى فشعرت بغيظ شديد ...
فاختبئت انا والاخوة بجوار القاعدة وما ان مرت من امامنا الحاملة فى الطريق الى باب بيتى حتى قفزنا خلفها والسيارة تسير وصعدنا فوقها وانزلنا منها الدبابة بهدوء بدون ان يرانا جند القاعدة ولا حتى سائق السيارة وكان الله قد اعماهم ...
ثم عبرت حاملة بترول كبيرة ولم اعرف وجهتها فقمنا باعتراضها واخذنا تانكات كثيرة واخفينا الباقى الذى لم نقدر على حمله حتى اننا اخذنا ما سقط منه فى تانكات اخرى
فرحلنا حتى ذهبنا الى رجل اعرفه كان يعد لنا سيارة وكانها للهرب وكانت فولكس فاجن الخنفساء ..فنظرت من خلف وعلى بعد فوجدت وكانه اثرا لفيضان للنيل وقد غطت المياة سائر الارض وبداية زروع وفيرة تنتشر وسط المبانى من جراء المياه بشكل لا يناسب الاماكن السكينة حيث تداخل الاراضى الزراعية مع السكنية ...وكان الشكل اشبه ما يكون بمصر قبل السد العالى ..حيث الاراضى ممتدة خضراء بلا نهاية وكان شكلها جميل ...
ثم ذهبت مرة اخرى على الحدود فرايت الجند اليهود وراء الاسلاك وكان هناك اصوات عالية متداخلة عندهم ...ضرب نار ..اصوات اغانى ورقص ..اشياء غير منطقية متداخلة ...
..كنت ارتدى زيا مدنيا لكن كان معى سلاح احاول اخفاءه وكان معى مدنيون كثيرون بنفس حالى ..وكان هناك جند بلباس عسكرى معهم سلاح لكن سلاحهم مختلف عنى ويبدوا متطورا ..
وفجاة حدث ضرب نار ولا اعرف من بدءه اليهود ام الجنود بلباس عسكرى ....
فبدء الجند بضرب النار على اليهود وتعالت اصوات النيران
كان الحدود عبارة عن تبة عالية مرتفعة عليها اسوار وكنا خلف الجند الذين يرتدون لباساعسكريا ... فعبر عدد صغير من الجند باللباس العسكرى الاسلاك وراحوا يشتبكون مع العدو داخل اراضيهم
وكنت والاخرون مازلنا فى الخلف ...فتكاثر اليهود على من عبروا الاسلاك واختفى اثرهم ثم بدء اليهود يعبرون الحدود باعداد كثيرة جدا ...كان سلاحى وسلاح من بلباس مدنى يبدوا غير جديد كسلاح الجند لكننا فتحنا النار عليهم ورحنا نبدل اسلحتنا مع القتلى الذين يلبسون لباسا عسكريا كلما سقط واحد منهم بدلنا سلاحنا معه ...فقتلنا منهم الكثير جدا ثم القينا حبالا على الاسلاك ورحنا نتسلقها
وهنا وجدت اصوات كثيرة تاتى من خلفنا كان يبدوا لى وكانها اصوات تاتى من حشود مدنية ضخمة قد اتت من خلفنا وكانوا فرحون باننا نتسلق الحبال فى رشاقة وكنت اسمع زغاريد وتكبيرات عالية جدا .
وعندما وصلنا الى اعلى التبة ارتعب اليهود وفروا بعد ان قتلنا منهم كل من عبر الينا ومن على خط الاسلاك ..
وهنا هبط جدارا ضخما جدا سميكا من الحجر فاغلق الحدود تماما ولم يكن هناك سوى ثغرات من اسفله نكاد ننظر منها بصعوبة ...
فسئلت من هم بلباس عسكرى معنا بالحرف (( الجدار ده بتاعنا ولا بتاعهم لو بتاعنا افتحوه نعدى ))
فشعرت بحيرة لدى الجند المرتدين للباس عسكرى ولم يكن فيهم قائدا يجاوبنى
فبدئت ومن يتبعنى من المدنيين المسلحين نبحث عن فجوة نعبر اليها فوجدنا على اقصى اليمين فجوة فعبرناها فوجدنا انفسنا فى برج استطلاع وما ان دخلنا اليه حتى وجدنا انفسنا محاصرين باعداد كبرى من اليهود وكان اليهود يمسكون باخ يبدوا انه قد امسكوه من فترة لانه معذب واقتلعوا قميصه ووجدوا متفجرات تحيط به
فقلت بصوت عالى صارخ ((لماذا تضع المتفجرات لماذا تفعل هذا )) ..فما ان قلت هذا حتى اطمئن اليهود لى واعطونى ظهرهم بكل سهولة انا والاخرين من خلفى وظهر التعجب على وجه الممسوك به وكانه ظن اننى اتبرأ منه واعلن ولائى لليهود ... وما ان اعطونا ظهورهم حتى اخذناهم على غرة ففتحت النار عليهم وتبعنى من جاء خلفى فقتلت منهم اعدادا كبيرة جدا حيث كانوا يسقطون كالذباب وحررنا الممسوك به ..
واشتد القتال وكانوا يقاتلونا بضراوة لكن برعب واضح وبطريقة توضح انهم فى تخبط شديد جدا فاطلاقهم للنار كان عشوائى قلما يصيب احدا منا لكن كان رصاصنا يسقطهم بالعشرات ...فقتلنا منهم الكثير وكلما صمت سلاحى اخذت سلاح اخ بلباس عسكرى قد اصيب او مات ...حتى بدئت فى اسر جند من اليهود وكلما اسرت جندى اجده امراة فاقذفها الى خلفى واقول يا اخوة خذوها حتى اننى اخذت لى بعضهن كجوارى وقلت للاخوة خلوها ليا ...والاخرون خلفى ياخذون منهم كثيرون وكانت النساء للاسف وكانهن عراه وما ان امسك بواحدة حتى يتحول لونها الى اللون الاسود وكانها من الافارقة اى كلها تتحول الى السواد وكانوا مازل فيهم عنفا حتى انهن يحاولن ان يضربوننا بايديهم وهم يبكون بيأس وكنا نرسلهم الى داخل الاراضى الخاصة بنا ....
___________________
وكانى فى داخل الارض المحتلة ..وكان معى اشخاص لا اعرفهم من اهل مصر ... ثم قمنا بالتبضع من هناك فباع الينا اليهود كعكة ففتحتها فوجدت عليها صراصير مقرفة بطيئة الحركة وكبيرة وكانها مشهورة لديهم بانهة تورتة صراصير فرميتها فلهث عليها اليهود وقالوا كيف ترميها وراحوا ياكلوها فى نهم حتى ان جزئا منها دخل فمى بدون قصد وانا القى بها فشعرت بطعم مقرف فرحت ابصقها بصقا ...
فرحلت مع زملائى ومررنا بجوار محل يهودى فانفجر فجاة فوقعنا فحاصرنا الجند فى رعب وقلنا لهم لسنا الفاعلون ..ثم تركونا نعبر وهم يشعرون بالامن منا ولم اعرف لماذا صدقونا بمجرد ان قلنا لسنا الفاعلون .. وابتعدنا منهم يا اخى حتى وصلنا الى ارض بها قاعدة لهم على الحدود ..ثم عبرت حاملة كبيرة عليها دبابة والحاملة العجيب هنا انها وكانها تمر من باب بيتى ...بيتى نفسه .... .اى وكان العجب العجاب ان القاعدة يخرج منها طريقا يمر داخل بيتى فشعرت بغيظ شديد ...
فاختبئت انا والاخوة بجوار القاعدة وما ان مرت من امامنا الحاملة فى الطريق الى باب بيتى حتى قفزنا خلفها والسيارة تسير وصعدنا فوقها وانزلنا منها الدبابة بهدوء بدون ان يرانا جند القاعدة ولا حتى سائق السيارة وكان الله قد اعماهم ...
ثم عبرت حاملة بترول كبيرة ولم اعرف وجهتها فقمنا باعتراضها واخذنا تانكات كثيرة واخفينا الباقى الذى لم نقدر على حمله حتى اننا اخذنا ما سقط منه فى تانكات اخرى
فرحلنا حتى ذهبنا الى رجل اعرفه كان يعد لنا سيارة وكانها للهرب وكانت فولكس فاجن الخنفساء ..فنظرت من خلف وعلى بعد فوجدت وكانه اثرا لفيضان للنيل وقد غطت المياة سائر الارض وبداية زروع وفيرة تنتشر وسط المبانى من جراء المياه بشكل لا يناسب الاماكن السكينة حيث تداخل الاراضى الزراعية مع السكنية ...وكان الشكل اشبه ما يكون بمصر قبل السد العالى ..حيث الاراضى ممتدة خضراء بلا نهاية وكان شكلها جميل ...
ثم ذهبت مرة اخرى على الحدود فرايت الجند اليهود وراء الاسلاك وكان هناك اصوات عالية متداخلة عندهم ...ضرب نار ..اصوات اغانى ورقص ..اشياء غير منطقية متداخلة ...
..كنت ارتدى زيا مدنيا لكن كان معى سلاح احاول اخفاءه وكان معى مدنيون كثيرون بنفس حالى ..وكان هناك جند بلباس عسكرى معهم سلاح لكن سلاحهم مختلف عنى ويبدوا متطورا ..
وفجاة حدث ضرب نار ولا اعرف من بدءه اليهود ام الجنود بلباس عسكرى ....
فبدء الجند بضرب النار على اليهود وتعالت اصوات النيران
كان الحدود عبارة عن تبة عالية مرتفعة عليها اسوار وكنا خلف الجند الذين يرتدون لباساعسكريا ... فعبر عدد صغير من الجند باللباس العسكرى الاسلاك وراحوا يشتبكون مع العدو داخل اراضيهم
وكنت والاخرون مازلنا فى الخلف ...فتكاثر اليهود على من عبروا الاسلاك واختفى اثرهم ثم بدء اليهود يعبرون الحدود باعداد كثيرة جدا ...كان سلاحى وسلاح من بلباس مدنى يبدوا غير جديد كسلاح الجند لكننا فتحنا النار عليهم ورحنا نبدل اسلحتنا مع القتلى الذين يلبسون لباسا عسكريا كلما سقط واحد منهم بدلنا سلاحنا معه ...فقتلنا منهم الكثير جدا ثم القينا حبالا على الاسلاك ورحنا نتسلقها
وهنا وجدت اصوات كثيرة تاتى من خلفنا كان يبدوا لى وكانها اصوات تاتى من حشود مدنية ضخمة قد اتت من خلفنا وكانوا فرحون باننا نتسلق الحبال فى رشاقة وكنت اسمع زغاريد وتكبيرات عالية جدا .
وعندما وصلنا الى اعلى التبة ارتعب اليهود وفروا بعد ان قتلنا منهم كل من عبر الينا ومن على خط الاسلاك ..
وهنا هبط جدارا ضخما جدا سميكا من الحجر فاغلق الحدود تماما ولم يكن هناك سوى ثغرات من اسفله نكاد ننظر منها بصعوبة ...
فسئلت من هم بلباس عسكرى معنا بالحرف (( الجدار ده بتاعنا ولا بتاعهم لو بتاعنا افتحوه نعدى ))
فشعرت بحيرة لدى الجند المرتدين للباس عسكرى ولم يكن فيهم قائدا يجاوبنى
فبدئت ومن يتبعنى من المدنيين المسلحين نبحث عن فجوة نعبر اليها فوجدنا على اقصى اليمين فجوة فعبرناها فوجدنا انفسنا فى برج استطلاع وما ان دخلنا اليه حتى وجدنا انفسنا محاصرين باعداد كبرى من اليهود وكان اليهود يمسكون باخ يبدوا انه قد امسكوه من فترة لانه معذب واقتلعوا قميصه ووجدوا متفجرات تحيط به
فقلت بصوت عالى صارخ ((لماذا تضع المتفجرات لماذا تفعل هذا )) ..فما ان قلت هذا حتى اطمئن اليهود لى واعطونى ظهرهم بكل سهولة انا والاخرين من خلفى وظهر التعجب على وجه الممسوك به وكانه ظن اننى اتبرأ منه واعلن ولائى لليهود ... وما ان اعطونا ظهورهم حتى اخذناهم على غرة ففتحت النار عليهم وتبعنى من جاء خلفى فقتلت منهم اعدادا كبيرة جدا حيث كانوا يسقطون كالذباب وحررنا الممسوك به ..
واشتد القتال وكانوا يقاتلونا بضراوة لكن برعب واضح وبطريقة توضح انهم فى تخبط شديد جدا فاطلاقهم للنار كان عشوائى قلما يصيب احدا منا لكن كان رصاصنا يسقطهم بالعشرات ...فقتلنا منهم الكثير وكلما صمت سلاحى اخذت سلاح اخ بلباس عسكرى قد اصيب او مات ...حتى بدئت فى اسر جند من اليهود وكلما اسرت جندى اجده امراة فاقذفها الى خلفى واقول يا اخوة خذوها حتى اننى اخذت لى بعضهن كجوارى وقلت للاخوة خلوها ليا ...والاخرون خلفى ياخذون منهم كثيرون وكانت النساء للاسف وكانهن عراه وما ان امسك بواحدة حتى يتحول لونها الى اللون الاسود وكانها من الافارقة اى كلها تتحول الى السواد وكانوا مازل فيهم عنفا حتى انهن يحاولن ان يضربوننا بايديهم وهم يبكون بيأس وكنا نرسلهم الى داخل الاراضى الخاصة بنا ....
02-18-2010, 08:35 AM
من الملاحم والفتن
علامه فارقه
ان شاء الله سيكون هنالك خلاف كبير جدا بين الحكومتين سوف ينقلب عليهم رئيس مصر وسوف ترى والناس جميعا العجب ان شاء الله ويكون لك شان ان شاء الله والله اعلم
___________________