السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انقل لكم رؤيا لعرافة غربية يدعي ناقلها بأنها في المهدي
هل هي فعلا رؤيا؟ وماتفسيرها؟
وقد رأت جين ديكسون تلك الرؤيا في يوم 5 فبراير 1962م ، بدأت أحداث الرؤيا في يوم 2 فبراير 1962م عندما كانت جين ديكسون جالسة ومستغرقة في تأملاتها كعادتها ، نهضت مسز ديكسون من فراشها وتوجهت إلى النافذة الشرقية في حجرة نومها وهى تقرأ بعض مقاطع الإنجيل التي تدعو الله بها دائما.. وكانت الشمس لم تشرق بعد ولكن عندما أطلت مسز ديكسون من النافذة أذهلها ما ترى.. فقد اختفت حديقة منزلها ومنازل الجيران تماما وحل محلها صحراء شاسعة لا تدرك العين لها حدودا.. بينما تغرقها أشعة الشمس الساطعة التي تلمع بشدة كأنها كرة من النار المتوهجة.. ثم تركت شمس الرؤيا مكانها في الأفق وعلت السماء قليلا مرسلة أشعة رائعة تخترق الأرض كما لو كانت سحرا.. ثم انفجرت أشعة الشمس لتسهل خروج فرعون مصر وزوجته الملكة من قلب الشمس.
أما الملكة فقد عرفتها جين ديكسون على الفور إنها الملكة المصرية نفرتيتي.. وأما الملك فهو زوجها إخناتون فرعون مصر المعروف أو الفرعون الموحد بالإله الواحد.. كان كل منهما يمسك بيد الآخر كما يفعل المحبون وقد خرجا من أشعة الشمس بعظمة الملوك وعادت عينا جين ديكسون تركزان على الملكة نفرتيتي كانت الملكة تحمل طفلا على ذراعيها وتضمه في حنان واضح كان طفلا حديث الولادة ومن العجيب أن هذا الطفل الذي تحمله ملكة مصر الجميلة كان ملفوفا في قماش ممزق قديم وغير نظيف تماما كانت ملابسه تمثل تناقضا صارخا مع ملابس الملك والملكة وعظمتهما لأنها ملابس طفل فقير وكان السكون يسود المكان تماما بينما يتقدم الملك والملكة ومعهما الطفل ، وبدأت جين ديكسون تشعر بوجود أعداد ضخمة من الناس تفصل بينهما وبين الطفل لقد بدأ لها كأن العالم كله يقف منتبها يشاهد الملك والملكة وهما يقدمان الطفل ومن فوق رؤوس البشر شاهدت مسز ديكسون الملكة نفرتيتي تقدم الطفل إلى الناس وفى الحال انطلقت أشعة الشمس قوية من الطفل لصبغ كل ما حوله وتغرقه في أشعتها اللامعة ما عدا الطفل نفسه لأنه مصدر تلك الأشعة العجيبة.
واختفى إخناتون من فوق مسرح الرؤيا وبقيت الملكة نفرتيتي وأبصرتها جين ديكسون وهى تغادر الطفل والناس عائدة إلى الماضي.. وخلال عودتها شعرت المرأة بالعطش والتعب.. فجلست تستريح بجوار نبع مائي صغير.. وبينما هي تملأ يديها لتشرب! انطلق فجأة خنجر مجهول أنغرس في ظهرها فماتت على الفور!!.
وعادت جين ديكسون تنظر إلى الطفل لم يعد طفلا الآن! لقد أصبح شابا رجلا عظيما.. وكان فوق رأسه علامة بدأت تكبر حتى ملأت الأرض وفى كل الجهات..وأمامه ركع الناس من كل الجنسيات ضارعين.. وكان الشعاع الذي ينبعث منه هو شعاع العلم والحكمة وقد رأت في عيني الرجل الحكمة البالغة والمعرفة الحقة والناس تتقاطر عليه من كل مكان.. وانتهت الرؤيا في الساعة السابعة و17 دقيقة صباحا .
انقل لكم رؤيا لعرافة غربية يدعي ناقلها بأنها في المهدي
هل هي فعلا رؤيا؟ وماتفسيرها؟
وقد رأت جين ديكسون تلك الرؤيا في يوم 5 فبراير 1962م ، بدأت أحداث الرؤيا في يوم 2 فبراير 1962م عندما كانت جين ديكسون جالسة ومستغرقة في تأملاتها كعادتها ، نهضت مسز ديكسون من فراشها وتوجهت إلى النافذة الشرقية في حجرة نومها وهى تقرأ بعض مقاطع الإنجيل التي تدعو الله بها دائما.. وكانت الشمس لم تشرق بعد ولكن عندما أطلت مسز ديكسون من النافذة أذهلها ما ترى.. فقد اختفت حديقة منزلها ومنازل الجيران تماما وحل محلها صحراء شاسعة لا تدرك العين لها حدودا.. بينما تغرقها أشعة الشمس الساطعة التي تلمع بشدة كأنها كرة من النار المتوهجة.. ثم تركت شمس الرؤيا مكانها في الأفق وعلت السماء قليلا مرسلة أشعة رائعة تخترق الأرض كما لو كانت سحرا.. ثم انفجرت أشعة الشمس لتسهل خروج فرعون مصر وزوجته الملكة من قلب الشمس.
أما الملكة فقد عرفتها جين ديكسون على الفور إنها الملكة المصرية نفرتيتي.. وأما الملك فهو زوجها إخناتون فرعون مصر المعروف أو الفرعون الموحد بالإله الواحد.. كان كل منهما يمسك بيد الآخر كما يفعل المحبون وقد خرجا من أشعة الشمس بعظمة الملوك وعادت عينا جين ديكسون تركزان على الملكة نفرتيتي كانت الملكة تحمل طفلا على ذراعيها وتضمه في حنان واضح كان طفلا حديث الولادة ومن العجيب أن هذا الطفل الذي تحمله ملكة مصر الجميلة كان ملفوفا في قماش ممزق قديم وغير نظيف تماما كانت ملابسه تمثل تناقضا صارخا مع ملابس الملك والملكة وعظمتهما لأنها ملابس طفل فقير وكان السكون يسود المكان تماما بينما يتقدم الملك والملكة ومعهما الطفل ، وبدأت جين ديكسون تشعر بوجود أعداد ضخمة من الناس تفصل بينهما وبين الطفل لقد بدأ لها كأن العالم كله يقف منتبها يشاهد الملك والملكة وهما يقدمان الطفل ومن فوق رؤوس البشر شاهدت مسز ديكسون الملكة نفرتيتي تقدم الطفل إلى الناس وفى الحال انطلقت أشعة الشمس قوية من الطفل لصبغ كل ما حوله وتغرقه في أشعتها اللامعة ما عدا الطفل نفسه لأنه مصدر تلك الأشعة العجيبة.
واختفى إخناتون من فوق مسرح الرؤيا وبقيت الملكة نفرتيتي وأبصرتها جين ديكسون وهى تغادر الطفل والناس عائدة إلى الماضي.. وخلال عودتها شعرت المرأة بالعطش والتعب.. فجلست تستريح بجوار نبع مائي صغير.. وبينما هي تملأ يديها لتشرب! انطلق فجأة خنجر مجهول أنغرس في ظهرها فماتت على الفور!!.
وعادت جين ديكسون تنظر إلى الطفل لم يعد طفلا الآن! لقد أصبح شابا رجلا عظيما.. وكان فوق رأسه علامة بدأت تكبر حتى ملأت الأرض وفى كل الجهات..وأمامه ركع الناس من كل الجنسيات ضارعين.. وكان الشعاع الذي ينبعث منه هو شعاع العلم والحكمة وقد رأت في عيني الرجل الحكمة البالغة والمعرفة الحقة والناس تتقاطر عليه من كل مكان.. وانتهت الرؤيا في الساعة السابعة و17 دقيقة صباحا .