أ
أبو بكر
زائر
ضيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الكرام أعضاء وزوار هذا المنتدى المبارك،،
أسأل الله أن تكونوا بأتم صحة وعافية وفي دوام هداية الرحمان في سائر أموركم. جرت العادة أن يكتب أحدنا رؤاه إلى أخينا علامة فارقة - حفظه الله وزاده خيرا في الدنيا والآخرة - حتى يعبرها له بما فتح الله عليه من علم التعبير، وإنني اليوم قد رأيت رؤيا مبشرة أحببت أن أشاركها معكم من باب الاستبشار ومشاركة النصح والخير بإذن الله تعالى... ورجاء اقبلوا مني ما سأكتبه من نصائح بعد الرؤيا وهي عامة لكل المسلمين لا سيما وأننا مقبلون على احداث جسام أكبر مما تراه العين الآن وهي إن شاء الله في صالح المسلمين المعتصمين بحبل الله والمتيقنين بنصره سبحانه وتعالى ولو بعد حين:
رأيت اليوم قبل صلاة الصبح أن صوتا يناديني وفي نفس الوقت أرى تفريغا لما يقوله لي مكتوبا أمامي، وكان يخبرني أنا وزوجتي ويقول لي: الفرج في 25 (أسمعها وأراها مكتوبة) ثم غطى نور المكان لدرجة أنني اعتقدت أن النور من خارج الحلم في الواقع فاستيقظت مباشرة بعدها لأجد أن الوقت لا يزال ليلا (حوالي الواحدة صباحا)...ثم عدت ونمت ورأيت رؤيا أخرى والله أعلم.
والله لقد استحييت أن أخبر بها زوجتي دون باقي إخوتي المسلمين بما أنها كانت معي في الرؤيا، فأخبرتها بذلك بعد صلاة الصبح تحقيقا للرؤيا إن شاء الله وطلبت من الله أن ييسر لي إخباركم بها وإنني لأحس بانشراح في الصدر ولله الحمد وأنا أكتب لكم هذه الأسطر عسى أن يجعلها الله خالصة لوجهه الكريم وحده.
أنصحكم يا إخوتي أن تجتهدوا ليلة 25 ابتداءا من المغرب (لا يخفى عليكم إن شاء الله أن اليوم في الإسلام يبتدأ وينتهي بمغرب الشمس) فربما هذه الليلة هي ليلة القدر إن شاء الله - والله أعلم - انطلاقا مما وقع في قلبي في الرؤيا وانطلاقا أيضا مما استفدته من أخي علامة فارقة أسأل الله أن يجازيه عني وعن المسلمين كل خير في الدنيا والآخرة. وهذا لا يتعارض مع أن نتحرى ليلة القدر فيما سبق من أيام العشرأو فيما تبقى من أيام وأيام الوتر كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم، لكن للأمور أمارات وقد حاولت جاهدا - فيما وفقني الله إليه - أن أرى علامات ليلة القدر في الصبيحة الموالية فلم أجد الشمس فيما ما مضى من أيام العشر الأواخر على شكل قرص من غير شعاع والله أعلى وأعلم. وإنني بالمقابل أنصح نفسي وإياكم بالاجتهاد في كل ليلة مما تبقى من أيام شهر رمضان واعلموا أن النصر قريب وإن شاء الله ستراه أعيننا قريبا بما يرفع به الله عز وجل هذا الدين على أرض الواقع وهو دين العزة سواء بنا أو بغيرنا.
إخوتي في الله، اقبلوا مني هذه النصائح لوجه الله تعالى وأنتم أهل الفضل ولا أزكيكم على الله، عسى أن يكون ذلك سببا لنُري الله من أنفسنا خيرا، واعلموا أن الله قد اختار وقدّر، لكن بما أننا عباد له وحده ولن نعلم الغيب فحق علينا أن نأخذ بالأسباب ليختارنا الله كما اختار الصحابة رضي الله عنهم للعيش مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونصرة هذا الدين، ولو بالدعاء وحده - وما أعظمه من سبب بإذن الله عز وجل إذا صاحبه اليقين به سبحانه وتعالى-
- اعلموا أن الله سيختبرنا مثلما اختبر اليهود قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم ولا يظنن أحد منا أن الأمر سيكون سهلا إلا لمن سهل الله له ذلك... فالجنة سلعة الله الغالية وكان حقا علينا أن نمر من نفس الطريق التي مر منها النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم أجمعين. إذ كلنا نبحث عن المهدي أملا في نصرة هذا الدين تحت قائد شرعي يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم. وإننا دوما نستفتح الكفار والمشركين (الشيعة واليهود والنصارى والمنافقين وعباد الأوثان) بالمهدي رضي الله عنه مثلما كان اليهود يستفتحون المشركين بنبي آخر الزمان، فلما كان النبي صلى الله عليه وسلم هو خاتم النبيئين والمرسلين كفروا به لأنه لم يأت على هواهم بل وصاروا يحاربون من كانوا يستفتحون به صلى الله عليه وسلم. فالله الله يا إخوتي إذا قدر الله وظهر المهدي وتأكدتم من آية الخسف (وهو حق لكم) فلتكن قلوبنا راضية به أيا كان ومهما كان عمره وإن كان عبدا حبشيا....أسأل الله لي ولكم الهداية والثبات.
- نصيحة لإخواني الرجال هداني الله وإياهم: أوصيكم يا إخوتي باللحية أن تزين وجوهكم ووالله سيأتي يوم يسابقكم إليها المنافقون اضطرارا و درءا للعقوبة ومحاولة للتقية من أيدي المسلمين، وإني أعرف أن من الناس من يستهين باللحية ويقول أن حتى لو أعفاها فقد سبقه إليها أناس وظهروا على حقيقتهم... فأقول: لا عليك يا أخي من الآخرين وكن حريصا على نفسك ولا تهتم بمصائر الناس وتقلباتهم - إلا إذا أردت الاعتبار منهم - واسأل الله الثبات لك وللمسلمين. وإني والله لا أعلم عن اللحية إلا خيرا وأنها فطرة تزين وجهك ابتغاء مرضاة الله وتشبها برسول الله صلى الله عليه وسلم. فكن سباقا إليها ولا تخشى أحدا في سبيل الله، فالكل سيعفيها إن شاء الله رضي من رضي وكره من كره.
- الحديث يطول ولكن تيقنوا من أن نصر الله والفتح قريب فعليكم بالثبات، أوصيكم بالثبات فوالله ما بقي من الدنيا إلا القليل وهي ساعة صبر إن شاء الله ثم سعادة أبدية بإذن الله عز وجل تحت رحمته جعلني الله وإياكم من أهل خاصته ورحمته.
أقول لكل من اختلفت معه في هذا المنتدى المبارك: اعلم أن الله عز وجل قد أراد بنا خيرا أن انضممنا إلى هذا المنتدى المبارك ونتذاكر فيه الرؤى وأحداث آخر الزمان، كل بما فتح الله عليه وصولا إلى الحق إن شاء الله...وإن الحق ليس حكرا على احد منا ولا يثبت إلا من ثبته الله... لكن أقول أن الحق أبلج وأسأل الله أن يقذف ذلك في قلوبنا اعتقادا وقولا وعملا.
أقول لمن خالفته: إني أحبك في الله ولا أحمل في قلبي تجاهك أية ضغينة.... فغيرنا في المقاهي يضيع الوقت في سخط الله ونحن هنا إن شاء الله يجمعنا حب الخير ومعرفة الحق وأنفسنا ثم المهدي وأسأل الله التوفيق لي ولكم.
- اجتهدوا في بر الوالدين، فوالله ما علمت من طريق يوصلني إلى المهدي إلا وكان مبتدئه بر الوالدين والإحسان إليهم واعلموا أن الله قد أعطى لكل واحد منا والدين حتى نبرهم وتيقنوا أن من ينجح في ذلك سيوفقه الله بإذنه إلى أمر المهدي ونصرته. كانت هذه أهم نصيحة ولذلك تركتها في الأخير حتى نتذكرها جميعا.
إذا ما كان هناك عضو بيننا يدين بدين الشيعة، فخذ مني هذه النصيحة هداني الله وإياك إلى دين الحق: اعلم أن الله لا يريد منا إلا أن نعبده وحده ونوحده كما يريد هو سبحانه وتعالى على منهج النبي صلى الله عليه وسلم. وإنني أوجه حديثي هذا لمن لم يتلطخ لسانه بقذف آل البيت رضي الله عنهم أجمعين أو يده بدماء المسلمين، وإني أعلم أناسا يدينون بدين الشيعة ولا يسبون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقاتلوا مسلما وإني أسأل الله من خالص قلبي لي ولهم الهداية والجنة بإذن الله، فالدين عند الله الإسلام وهو دين لن يتجزأ أبدا ولن تكون فيه أكثر من طائفة ولا يضحك عليك من يقول أن الإسلام طائفة للسنة وطائفة للشيعة.. وهذا الدين محفوظ والأمر لا يفترق عن اثنين: إما إسلام أو كفر وإما توحيد أو شرك ولا تغرنك كثرة الأسماء؛ فإن ذلك من السبل. أما من يقتل المسلمين ويقذف عرض النبي صلى الله عليه وسلم فأقول له: بيني وبينك السيف إن شاء الله.
والله أعلم
وفقنا الله لما يحب ويرضى
جزاك الله عني أخي علامة فارقة خير الجزاء
أخوكم أبو بكر - غفر الله له ولوالديه ولسائر المسلمين -
إخوتي الكرام أعضاء وزوار هذا المنتدى المبارك،،
أسأل الله أن تكونوا بأتم صحة وعافية وفي دوام هداية الرحمان في سائر أموركم. جرت العادة أن يكتب أحدنا رؤاه إلى أخينا علامة فارقة - حفظه الله وزاده خيرا في الدنيا والآخرة - حتى يعبرها له بما فتح الله عليه من علم التعبير، وإنني اليوم قد رأيت رؤيا مبشرة أحببت أن أشاركها معكم من باب الاستبشار ومشاركة النصح والخير بإذن الله تعالى... ورجاء اقبلوا مني ما سأكتبه من نصائح بعد الرؤيا وهي عامة لكل المسلمين لا سيما وأننا مقبلون على احداث جسام أكبر مما تراه العين الآن وهي إن شاء الله في صالح المسلمين المعتصمين بحبل الله والمتيقنين بنصره سبحانه وتعالى ولو بعد حين:
رأيت اليوم قبل صلاة الصبح أن صوتا يناديني وفي نفس الوقت أرى تفريغا لما يقوله لي مكتوبا أمامي، وكان يخبرني أنا وزوجتي ويقول لي: الفرج في 25 (أسمعها وأراها مكتوبة) ثم غطى نور المكان لدرجة أنني اعتقدت أن النور من خارج الحلم في الواقع فاستيقظت مباشرة بعدها لأجد أن الوقت لا يزال ليلا (حوالي الواحدة صباحا)...ثم عدت ونمت ورأيت رؤيا أخرى والله أعلم.
والله لقد استحييت أن أخبر بها زوجتي دون باقي إخوتي المسلمين بما أنها كانت معي في الرؤيا، فأخبرتها بذلك بعد صلاة الصبح تحقيقا للرؤيا إن شاء الله وطلبت من الله أن ييسر لي إخباركم بها وإنني لأحس بانشراح في الصدر ولله الحمد وأنا أكتب لكم هذه الأسطر عسى أن يجعلها الله خالصة لوجهه الكريم وحده.
أنصحكم يا إخوتي أن تجتهدوا ليلة 25 ابتداءا من المغرب (لا يخفى عليكم إن شاء الله أن اليوم في الإسلام يبتدأ وينتهي بمغرب الشمس) فربما هذه الليلة هي ليلة القدر إن شاء الله - والله أعلم - انطلاقا مما وقع في قلبي في الرؤيا وانطلاقا أيضا مما استفدته من أخي علامة فارقة أسأل الله أن يجازيه عني وعن المسلمين كل خير في الدنيا والآخرة. وهذا لا يتعارض مع أن نتحرى ليلة القدر فيما سبق من أيام العشرأو فيما تبقى من أيام وأيام الوتر كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم، لكن للأمور أمارات وقد حاولت جاهدا - فيما وفقني الله إليه - أن أرى علامات ليلة القدر في الصبيحة الموالية فلم أجد الشمس فيما ما مضى من أيام العشر الأواخر على شكل قرص من غير شعاع والله أعلى وأعلم. وإنني بالمقابل أنصح نفسي وإياكم بالاجتهاد في كل ليلة مما تبقى من أيام شهر رمضان واعلموا أن النصر قريب وإن شاء الله ستراه أعيننا قريبا بما يرفع به الله عز وجل هذا الدين على أرض الواقع وهو دين العزة سواء بنا أو بغيرنا.
إخوتي في الله، اقبلوا مني هذه النصائح لوجه الله تعالى وأنتم أهل الفضل ولا أزكيكم على الله، عسى أن يكون ذلك سببا لنُري الله من أنفسنا خيرا، واعلموا أن الله قد اختار وقدّر، لكن بما أننا عباد له وحده ولن نعلم الغيب فحق علينا أن نأخذ بالأسباب ليختارنا الله كما اختار الصحابة رضي الله عنهم للعيش مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونصرة هذا الدين، ولو بالدعاء وحده - وما أعظمه من سبب بإذن الله عز وجل إذا صاحبه اليقين به سبحانه وتعالى-
- اعلموا أن الله سيختبرنا مثلما اختبر اليهود قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم ولا يظنن أحد منا أن الأمر سيكون سهلا إلا لمن سهل الله له ذلك... فالجنة سلعة الله الغالية وكان حقا علينا أن نمر من نفس الطريق التي مر منها النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم أجمعين. إذ كلنا نبحث عن المهدي أملا في نصرة هذا الدين تحت قائد شرعي يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم. وإننا دوما نستفتح الكفار والمشركين (الشيعة واليهود والنصارى والمنافقين وعباد الأوثان) بالمهدي رضي الله عنه مثلما كان اليهود يستفتحون المشركين بنبي آخر الزمان، فلما كان النبي صلى الله عليه وسلم هو خاتم النبيئين والمرسلين كفروا به لأنه لم يأت على هواهم بل وصاروا يحاربون من كانوا يستفتحون به صلى الله عليه وسلم. فالله الله يا إخوتي إذا قدر الله وظهر المهدي وتأكدتم من آية الخسف (وهو حق لكم) فلتكن قلوبنا راضية به أيا كان ومهما كان عمره وإن كان عبدا حبشيا....أسأل الله لي ولكم الهداية والثبات.
- نصيحة لإخواني الرجال هداني الله وإياهم: أوصيكم يا إخوتي باللحية أن تزين وجوهكم ووالله سيأتي يوم يسابقكم إليها المنافقون اضطرارا و درءا للعقوبة ومحاولة للتقية من أيدي المسلمين، وإني أعرف أن من الناس من يستهين باللحية ويقول أن حتى لو أعفاها فقد سبقه إليها أناس وظهروا على حقيقتهم... فأقول: لا عليك يا أخي من الآخرين وكن حريصا على نفسك ولا تهتم بمصائر الناس وتقلباتهم - إلا إذا أردت الاعتبار منهم - واسأل الله الثبات لك وللمسلمين. وإني والله لا أعلم عن اللحية إلا خيرا وأنها فطرة تزين وجهك ابتغاء مرضاة الله وتشبها برسول الله صلى الله عليه وسلم. فكن سباقا إليها ولا تخشى أحدا في سبيل الله، فالكل سيعفيها إن شاء الله رضي من رضي وكره من كره.
- الحديث يطول ولكن تيقنوا من أن نصر الله والفتح قريب فعليكم بالثبات، أوصيكم بالثبات فوالله ما بقي من الدنيا إلا القليل وهي ساعة صبر إن شاء الله ثم سعادة أبدية بإذن الله عز وجل تحت رحمته جعلني الله وإياكم من أهل خاصته ورحمته.
أقول لكل من اختلفت معه في هذا المنتدى المبارك: اعلم أن الله عز وجل قد أراد بنا خيرا أن انضممنا إلى هذا المنتدى المبارك ونتذاكر فيه الرؤى وأحداث آخر الزمان، كل بما فتح الله عليه وصولا إلى الحق إن شاء الله...وإن الحق ليس حكرا على احد منا ولا يثبت إلا من ثبته الله... لكن أقول أن الحق أبلج وأسأل الله أن يقذف ذلك في قلوبنا اعتقادا وقولا وعملا.
أقول لمن خالفته: إني أحبك في الله ولا أحمل في قلبي تجاهك أية ضغينة.... فغيرنا في المقاهي يضيع الوقت في سخط الله ونحن هنا إن شاء الله يجمعنا حب الخير ومعرفة الحق وأنفسنا ثم المهدي وأسأل الله التوفيق لي ولكم.
- اجتهدوا في بر الوالدين، فوالله ما علمت من طريق يوصلني إلى المهدي إلا وكان مبتدئه بر الوالدين والإحسان إليهم واعلموا أن الله قد أعطى لكل واحد منا والدين حتى نبرهم وتيقنوا أن من ينجح في ذلك سيوفقه الله بإذنه إلى أمر المهدي ونصرته. كانت هذه أهم نصيحة ولذلك تركتها في الأخير حتى نتذكرها جميعا.
إذا ما كان هناك عضو بيننا يدين بدين الشيعة، فخذ مني هذه النصيحة هداني الله وإياك إلى دين الحق: اعلم أن الله لا يريد منا إلا أن نعبده وحده ونوحده كما يريد هو سبحانه وتعالى على منهج النبي صلى الله عليه وسلم. وإنني أوجه حديثي هذا لمن لم يتلطخ لسانه بقذف آل البيت رضي الله عنهم أجمعين أو يده بدماء المسلمين، وإني أعلم أناسا يدينون بدين الشيعة ولا يسبون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقاتلوا مسلما وإني أسأل الله من خالص قلبي لي ولهم الهداية والجنة بإذن الله، فالدين عند الله الإسلام وهو دين لن يتجزأ أبدا ولن تكون فيه أكثر من طائفة ولا يضحك عليك من يقول أن الإسلام طائفة للسنة وطائفة للشيعة.. وهذا الدين محفوظ والأمر لا يفترق عن اثنين: إما إسلام أو كفر وإما توحيد أو شرك ولا تغرنك كثرة الأسماء؛ فإن ذلك من السبل. أما من يقتل المسلمين ويقذف عرض النبي صلى الله عليه وسلم فأقول له: بيني وبينك السيف إن شاء الله.
والله أعلم
وفقنا الله لما يحب ويرضى
جزاك الله عني أخي علامة فارقة خير الجزاء
أخوكم أبو بكر - غفر الله له ولوالديه ولسائر المسلمين -
التعديل الأخير بواسطة المشرف: