- إنضم
- 21 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 170
- التفاعل
- 153
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله,والصلاة والسلام علي رسول الله.,
ثم أما بعد.,
فربما إخوتي في الله الوضع في سوريا أصبح واضحا للعيان الآن,
وربما تفسير الحديث النبوي الشريف المشهور والذي يتحدث عن الوضع قبيل نهاية الزمان قد بدأت ملامحه في الوضوح,,
والحديث هو:
عن ذي مخبر الحبشي، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((ستصالحون الرومَ صُلحًا آمنًا، فتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائهم فتَسلَمون وتَغنمون، ثمَّ تنزلون بمَرج ذي تلول فيقوم رجلٌ من الروم فيَرفع الصليبَ، ويقول: غَلَب الصليبُ، فيقوم إليه رجلٌ من المسلمين فيَقتله، فيغدر القومُ وتكون الملاحِم، فيَجتمعون لكم فيأتونكم في ثَمانين غاية مع كلِّ غاية عشرة آلاف))؛ [صحيح الجامع/ 3612].
ورأيي الشخصي أن العدو هنا, هم أهل الشيعة وحلفهم من الصين وروسيا,
وأنهم سهيزمون,ثم يدور الأمر,علي ما أنذر به رسول الله صلوات الله وسلامه عليه,,
كما كنت أرجو,ألا تكون الجهة الحاكمة في مصر معاونة لحاكم سوريا علي ظلمه,
وأرجو أن يحدث من عند الله ما يغير الوضع في مصر,,
وألا يكون هذا هو منهج حكام مصر من مساندة لأهل الباطل والإفساد,,
وأن يهديهم إلي نصرة الحق وأهله,ونبذ الباطل وأهله,,
لأن في رأيي الوضع سينقسم فسطاطين,,
فسطاط يضم أهل السنة والجماعة,مدعوما بجيوش اوروبا وأمريكا,
وفسطاط يضم دول تمثل الشيعة والشيوعية,
ثم يكون النصر حليفا لفسطاط أهل السنة والجماعة وحلفهم,,
ثم لا يلبثون حتي يأتيهم تمحيص الله لهم,فيسلم من شاء من أهل أوروبا,
ويبدأ هذا الفسطاط في الإنقسام إلي فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه,
فيكون النصر بإذن الله حليفا لأهل الملة السمحاء,وتكون الفتوحات التي بشر به نبي الرحمة,
ثم لا يمكث الناس إلا وقد خرج الدجال.,ونزل ابن مريم عليه السلام وأعان المهديّ علي قتل الدجال عند باب لد,حين يطعنه بحربته,,
يبدو,أن الأمور تسير في هذا الإتجاه..,
والله أعلي وأعلم,,
وحسبنا الله ونعم الوكيل,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله,والصلاة والسلام علي رسول الله.,
ثم أما بعد.,
فربما إخوتي في الله الوضع في سوريا أصبح واضحا للعيان الآن,
وربما تفسير الحديث النبوي الشريف المشهور والذي يتحدث عن الوضع قبيل نهاية الزمان قد بدأت ملامحه في الوضوح,,
والحديث هو:
عن ذي مخبر الحبشي، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((ستصالحون الرومَ صُلحًا آمنًا، فتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائهم فتَسلَمون وتَغنمون، ثمَّ تنزلون بمَرج ذي تلول فيقوم رجلٌ من الروم فيَرفع الصليبَ، ويقول: غَلَب الصليبُ، فيقوم إليه رجلٌ من المسلمين فيَقتله، فيغدر القومُ وتكون الملاحِم، فيَجتمعون لكم فيأتونكم في ثَمانين غاية مع كلِّ غاية عشرة آلاف))؛ [صحيح الجامع/ 3612].
ورأيي الشخصي أن العدو هنا, هم أهل الشيعة وحلفهم من الصين وروسيا,
وأنهم سهيزمون,ثم يدور الأمر,علي ما أنذر به رسول الله صلوات الله وسلامه عليه,,
كما كنت أرجو,ألا تكون الجهة الحاكمة في مصر معاونة لحاكم سوريا علي ظلمه,
وأرجو أن يحدث من عند الله ما يغير الوضع في مصر,,
وألا يكون هذا هو منهج حكام مصر من مساندة لأهل الباطل والإفساد,,
وأن يهديهم إلي نصرة الحق وأهله,ونبذ الباطل وأهله,,
لأن في رأيي الوضع سينقسم فسطاطين,,
فسطاط يضم أهل السنة والجماعة,مدعوما بجيوش اوروبا وأمريكا,
وفسطاط يضم دول تمثل الشيعة والشيوعية,
ثم يكون النصر حليفا لفسطاط أهل السنة والجماعة وحلفهم,,
ثم لا يلبثون حتي يأتيهم تمحيص الله لهم,فيسلم من شاء من أهل أوروبا,
ويبدأ هذا الفسطاط في الإنقسام إلي فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه,
فيكون النصر بإذن الله حليفا لأهل الملة السمحاء,وتكون الفتوحات التي بشر به نبي الرحمة,
ثم لا يمكث الناس إلا وقد خرج الدجال.,ونزل ابن مريم عليه السلام وأعان المهديّ علي قتل الدجال عند باب لد,حين يطعنه بحربته,,
يبدو,أن الأمور تسير في هذا الإتجاه..,
والله أعلي وأعلم,,
وحسبنا الله ونعم الوكيل,,
التعديل الأخير: