بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه كلمات مختصره حول المهدي ، أسأل الله النفع بها
لم يكن في عقلي يوما من الأيام أننا في آخر الزمان ، ولكن قبل ١٠ سنوات دخلت موقعا فرأيت الرؤى والمواضيع عن المهدي وعيسى عليه السلام والدجال،. والأعضاء في همة ونشاط
قبيل دخولي للمنتدى كان النوم مسيطرا على أخيكم، وبعد القراءة في المنتدى. ذهب النوم و ازداد التركيز، و أذن الفجر ولم أنم إلا الصباح بسبب الصدمه التي أصابتني من المواضيع
شيء لم نحسب له حساب، لاحظت بعد ذلك تعلق الكثير من الأعضاء بموضوع المهدي ، في منتديات عدة، تتناول أحاديث آخر الزمان والفتن والملاحم،.
من كان يكذب ذلك. ويشكك فيه. ، أراه قد قبل الفكره نوعا ما ومن كان على يقين أراه ازداد يقينا بالفكره. وهي قرب خروج المهدي وبداية الملاحم
وكان أكبر عامل في ذلك هو شرارة البوعزيزي التي أسقط الله بها ٤حكام. ومازال الخامس (بشار) يترنح.
شيء رباني. وليس بشريا.
صلب الموضوع >. المهدي
المهدي لاينكره أهل السنه بل يعتقدون خروجه آخر الزمان ليحكم بشرع الله على منهاج النبوه
المهدي رجل عادي مثله مثل باقي الناس يأكل ويشرب و يعيش كسائر البشر، يصلحه الله في ليله. فيملك زمام الأمور
المهدي لايطلب البيعه ولا الحكم
المهدي لايخرج في وجود حاكم في البلد الذي يبايع فيه
لاحظت من خلال تصفحي لمنتدى الرؤى المبشرة. أن كثير من الأعضاء يقابل المنتدى ساعات طوال يقرأ في رؤى المهدي و مايخص المهدي من مواضيع. ثم بعد كم يوم طبيعي يرى رؤى في المهدي فتكون حديث نفس
أصدق اناس رؤى هو صافي الذهن الذي لم يفكر في الموضوع الذي رآه أبدا
رأيت الكثير يدعون الله أن يكونوا من جيشه وأن يدركوا زمنه. هنا. لي وقفه
إذا دعوت الله. فادع الله أن يجنبك الفتن ويجعلك ناصرا للدين
فكم من شخص سيكون مع المهدي ومن أنصاره. ثم سيفر مع الثلث من جيشه. الذين لايتوب الله عليهم أبدا
فنصيحتي لاتدع الله أن تدركه
بل قيد الدعاء أفضل
ثم. لو أن الأمه جلست تنتظر المهدي. لما خرج لنا قيادات قادت الأمة في جهادها ضد الأعداء كصلاح الدين الأيوبي و قطز ، ولما فتحت الأندلس و ازدهرت ، ولما انتشر الإسلام في القوقاز بقيادة خطاب وغيره
فلا ننتظر المهدي بل نجد ونجتهد في الدعوه وعمل الخير حتى يأتينا اليقين
كم من عضو عبرت له رؤيا أنه قد يدرك كذا. ولم يصدق التعبير
وكم من عضو يمني نفسه بلقيا المهدي وعيسى عليه السلام
وهو (العضو) غارق في المعاصي ولم يصلح نفسه ، لم يتب إلى الله ،بل عايش في الأماني والأحلام
وترك الواقع (الحقيقه)يوم القيامه سيسألك الله عن ماذا عملت في حياتك. وليس في منامك
أفق. رعاك الله. وتفكر. واعمل بما هو بين يديك في الحقيقه
أعلم انها سطورا مبعثره
اللهم اغفر لي خطأي.
وسدد المسلمين في القول والعمل
وصلى الله على محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه كلمات مختصره حول المهدي ، أسأل الله النفع بها
لم يكن في عقلي يوما من الأيام أننا في آخر الزمان ، ولكن قبل ١٠ سنوات دخلت موقعا فرأيت الرؤى والمواضيع عن المهدي وعيسى عليه السلام والدجال،. والأعضاء في همة ونشاط
قبيل دخولي للمنتدى كان النوم مسيطرا على أخيكم، وبعد القراءة في المنتدى. ذهب النوم و ازداد التركيز، و أذن الفجر ولم أنم إلا الصباح بسبب الصدمه التي أصابتني من المواضيع
شيء لم نحسب له حساب، لاحظت بعد ذلك تعلق الكثير من الأعضاء بموضوع المهدي ، في منتديات عدة، تتناول أحاديث آخر الزمان والفتن والملاحم،.
من كان يكذب ذلك. ويشكك فيه. ، أراه قد قبل الفكره نوعا ما ومن كان على يقين أراه ازداد يقينا بالفكره. وهي قرب خروج المهدي وبداية الملاحم
وكان أكبر عامل في ذلك هو شرارة البوعزيزي التي أسقط الله بها ٤حكام. ومازال الخامس (بشار) يترنح.
شيء رباني. وليس بشريا.
صلب الموضوع >. المهدي
المهدي لاينكره أهل السنه بل يعتقدون خروجه آخر الزمان ليحكم بشرع الله على منهاج النبوه
المهدي رجل عادي مثله مثل باقي الناس يأكل ويشرب و يعيش كسائر البشر، يصلحه الله في ليله. فيملك زمام الأمور
المهدي لايطلب البيعه ولا الحكم
المهدي لايخرج في وجود حاكم في البلد الذي يبايع فيه
لاحظت من خلال تصفحي لمنتدى الرؤى المبشرة. أن كثير من الأعضاء يقابل المنتدى ساعات طوال يقرأ في رؤى المهدي و مايخص المهدي من مواضيع. ثم بعد كم يوم طبيعي يرى رؤى في المهدي فتكون حديث نفس
أصدق اناس رؤى هو صافي الذهن الذي لم يفكر في الموضوع الذي رآه أبدا
رأيت الكثير يدعون الله أن يكونوا من جيشه وأن يدركوا زمنه. هنا. لي وقفه
إذا دعوت الله. فادع الله أن يجنبك الفتن ويجعلك ناصرا للدين
فكم من شخص سيكون مع المهدي ومن أنصاره. ثم سيفر مع الثلث من جيشه. الذين لايتوب الله عليهم أبدا
فنصيحتي لاتدع الله أن تدركه
بل قيد الدعاء أفضل
ثم. لو أن الأمه جلست تنتظر المهدي. لما خرج لنا قيادات قادت الأمة في جهادها ضد الأعداء كصلاح الدين الأيوبي و قطز ، ولما فتحت الأندلس و ازدهرت ، ولما انتشر الإسلام في القوقاز بقيادة خطاب وغيره
فلا ننتظر المهدي بل نجد ونجتهد في الدعوه وعمل الخير حتى يأتينا اليقين
كم من عضو عبرت له رؤيا أنه قد يدرك كذا. ولم يصدق التعبير
وكم من عضو يمني نفسه بلقيا المهدي وعيسى عليه السلام
وهو (العضو) غارق في المعاصي ولم يصلح نفسه ، لم يتب إلى الله ،بل عايش في الأماني والأحلام
وترك الواقع (الحقيقه)يوم القيامه سيسألك الله عن ماذا عملت في حياتك. وليس في منامك
أفق. رعاك الله. وتفكر. واعمل بما هو بين يديك في الحقيقه
أعلم انها سطورا مبعثره
اللهم اغفر لي خطأي.
وسدد المسلمين في القول والعمل
وصلى الله على محمد
التعديل الأخير: