السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخلت صناعة الصابون البلدي في طرابلس، كبرى مدن شمال لبنان، مرحلة جديدة من التميز على الصعيد العالمي، بعد الانتهاء من صناعة اغلى صابونة في العالم مرصعة بالذهب والالماس بتكلفة مالية تبلغ 2800 دولار اميركي، سيتم عرضها الخميس في معرض بدولة قطر الذي تحمل الصابونة اسمها.
وقال المدير العام التنفيذي لشركة “خان الصابون” بطرابلس، احمد حسون، لوكالة “الأناضول” اليوم الخميس أنّه بدأ العمل على صناعة هذه الصابونة منذ نحو شهر ونصف بخبرات محلية.
وأوضح حسون أنّها “تحتوي على 17 غراما من بودرة الذهب و3 غرامات من بودرة الالماس ممزوجة مع خيرات الطبيعة والعطور والزيوت وغيرها، بالاضافة الى قطعة من الذهب تحمل اسم قطر يمكن الاحتفاظ بها بعد استخدام الصابونة”.
ولـ”قطر” فوائد عديدة للبشرة ونضارة الوجه، بحسب حسون الذي أضاف:”قمنا بصناعة أعداد قليلة من هذه الصابونة، وسوف نقدم اول واحدة منها الى (زوجة أمير قطر السابق) الشيخة موزا، وقد اطلقنا اسم قطر عليها، لانها من الدول التي ساعدتنا سابقا خلال تطوير صناعة الصابون”.
وتابع:”لقد قمنا بصناعة انواع عديدة من الصابون لكافة الاحتياجات، مستخدمين الاعشاب الطبيعية، وذلك للحفاظ على هذه الصناعة، واليوم قمنا بهذه الصناعة من اجل نقل اسم طرابلس الى المحافل الدولية، وثانيا من اجل المنافسة واثبات وجودنا، حيث سنسعى الى ادخال هذه الصابونة في كتاب غينيس″ للأراقام القياسية.
وتعتبر صناعة الصابون من الصناعات الرائجة في طرابلس ولطالما شكلت عامل جذب واستقطاب للمدينة، التي تضم العديد من الاماكن المخصصة لهذه الصناعة داخل اسواق طرابلس القديمة.
يذكر ان طرابلس تضم ثلاث خانات اثرية تعمل بطريقة بدائية على تصنيع الصابون البلدي، الذي يشهد اقبالا من قبل ابناء المدينة ولبنان والسياح، خصوصا بعدما تم إدخال إضافات عليها تتناسب والذوق العام.
دخلت صناعة الصابون البلدي في طرابلس، كبرى مدن شمال لبنان، مرحلة جديدة من التميز على الصعيد العالمي، بعد الانتهاء من صناعة اغلى صابونة في العالم مرصعة بالذهب والالماس بتكلفة مالية تبلغ 2800 دولار اميركي، سيتم عرضها الخميس في معرض بدولة قطر الذي تحمل الصابونة اسمها.
وقال المدير العام التنفيذي لشركة “خان الصابون” بطرابلس، احمد حسون، لوكالة “الأناضول” اليوم الخميس أنّه بدأ العمل على صناعة هذه الصابونة منذ نحو شهر ونصف بخبرات محلية.
وأوضح حسون أنّها “تحتوي على 17 غراما من بودرة الذهب و3 غرامات من بودرة الالماس ممزوجة مع خيرات الطبيعة والعطور والزيوت وغيرها، بالاضافة الى قطعة من الذهب تحمل اسم قطر يمكن الاحتفاظ بها بعد استخدام الصابونة”.
ولـ”قطر” فوائد عديدة للبشرة ونضارة الوجه، بحسب حسون الذي أضاف:”قمنا بصناعة أعداد قليلة من هذه الصابونة، وسوف نقدم اول واحدة منها الى (زوجة أمير قطر السابق) الشيخة موزا، وقد اطلقنا اسم قطر عليها، لانها من الدول التي ساعدتنا سابقا خلال تطوير صناعة الصابون”.
وتابع:”لقد قمنا بصناعة انواع عديدة من الصابون لكافة الاحتياجات، مستخدمين الاعشاب الطبيعية، وذلك للحفاظ على هذه الصناعة، واليوم قمنا بهذه الصناعة من اجل نقل اسم طرابلس الى المحافل الدولية، وثانيا من اجل المنافسة واثبات وجودنا، حيث سنسعى الى ادخال هذه الصابونة في كتاب غينيس″ للأراقام القياسية.
وتعتبر صناعة الصابون من الصناعات الرائجة في طرابلس ولطالما شكلت عامل جذب واستقطاب للمدينة، التي تضم العديد من الاماكن المخصصة لهذه الصناعة داخل اسواق طرابلس القديمة.
يذكر ان طرابلس تضم ثلاث خانات اثرية تعمل بطريقة بدائية على تصنيع الصابون البلدي، الذي يشهد اقبالا من قبل ابناء المدينة ولبنان والسياح، خصوصا بعدما تم إدخال إضافات عليها تتناسب والذوق العام.
