- إنضم
- 8 مارس 2014
- المشاركات
- 58
- التفاعل
- 100
- النقاط
- 37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عليكم ورحمة الله وبركاته
1- عمر الرائي : 39
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) :متزوج له ابناء
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : استاذ جامعي
5 - جنسية الرائي : مصري
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : عمان
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : حال مصر وما يتعرض له المسلمون من ظلم
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 10 مايو 2016
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله
رأيت بنفسي أني في ساحة كبيرة كأنها ساحة قتال مع عدد من المسلمين في مصر وكنا عزل من السلاح. وقد حاصرنا أعداء الإسلام من كل اتجاه. وبدأ الناس يخافون ويبكون. ثم بدأ الهجوم علينا بجنود قصار القامة مدججين بالسلاح. فبدأ المسلمون معي يتراجعون. فقلت لهم: لا تخافوا. وأشرت إلى أقرب الأعداء إلي بكف يدي وقلت بقوة: الله أكبر. فسقط ميتا. ثم أشرت إلى الثاني والثالث وأنا اقول بكل قوة: الله أكبر. فيسقط كل من أشير إليه. فقلت للمسلمين معي: أترون كم هم ضعفاء أمام كلمة الله أكبر. فبدأ المسلمون في فعل نفس الشيء حتى انقلبت الكفة لصالحنا وبدأنا في التقدم وسلاحنا هو الله أكبر. ومع تراجع الظالمين أرسلوا كتيبة أخرى أقوى من السابقة ومعهم سلاح أقوى وأكبر. فخاف عدد من المسلمين. وسمعت بعضهم يقول: لا تستفزونهم وابتعدوا عنهم. وبدأوا في الانسحاب. فقلت لهم: لا تخافوا. فقط قولوا: الله أكبر من كل قلوبكم. وأشرت لأحدهم بكفي وقلت بكل قوتي: الله أكبر وأنا أشعر بها تخرج من ضلوعي. فسقط ميتا وتقدمت وأنا أكرر: الله أكبر الله أكبر والكل يتساقط أمامي كالذباب. وبدأ من تبقى من المسلمين معي في فعل نفس الشيء. ورأيت من المسلمين يسقط شهيد او شهيدين. إلا أننا تقدمنا في طريق النصر.
انتهى
.......................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- عمر الرائي : 39
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) :متزوج له ابناء
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : استاذ جامعي
5 - جنسية الرائي : مصري
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : عمان
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : حال مصر وما يتعرض له المسلمون من ظلم
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 10 مايو 2016
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله
رأيت بنفسي أني في ساحة كبيرة كأنها ساحة قتال مع عدد من المسلمين في مصر وكنا عزل من السلاح. وقد حاصرنا أعداء الإسلام من كل اتجاه. وبدأ الناس يخافون ويبكون. ثم بدأ الهجوم علينا بجنود قصار القامة مدججين بالسلاح. فبدأ المسلمون معي يتراجعون. فقلت لهم: لا تخافوا. وأشرت إلى أقرب الأعداء إلي بكف يدي وقلت بقوة: الله أكبر. فسقط ميتا. ثم أشرت إلى الثاني والثالث وأنا اقول بكل قوة: الله أكبر. فيسقط كل من أشير إليه. فقلت للمسلمين معي: أترون كم هم ضعفاء أمام كلمة الله أكبر. فبدأ المسلمون في فعل نفس الشيء حتى انقلبت الكفة لصالحنا وبدأنا في التقدم وسلاحنا هو الله أكبر. ومع تراجع الظالمين أرسلوا كتيبة أخرى أقوى من السابقة ومعهم سلاح أقوى وأكبر. فخاف عدد من المسلمين. وسمعت بعضهم يقول: لا تستفزونهم وابتعدوا عنهم. وبدأوا في الانسحاب. فقلت لهم: لا تخافوا. فقط قولوا: الله أكبر من كل قلوبكم. وأشرت لأحدهم بكفي وقلت بكل قوتي: الله أكبر وأنا أشعر بها تخرج من ضلوعي. فسقط ميتا وتقدمت وأنا أكرر: الله أكبر الله أكبر والكل يتساقط أمامي كالذباب. وبدأ من تبقى من المسلمين معي في فعل نفس الشيء. ورأيت من المسلمين يسقط شهيد او شهيدين. إلا أننا تقدمنا في طريق النصر.
انتهى
.......................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير: