- إنضم
- 27 يناير 2014
- المشاركات
- 90
- التفاعل
- 96
- النقاط
- 22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني لقد رايت روياء قبل خمس اشهر وكتبتها في احد المنتديات ونقلها الاخ جمال2013 الى هذا المنتدى الطيب
ولقد عبرها الاخ والشيخ الفاضل علامه فارقه ولقد صدق تعبيره بارك الله فيه...؟
ـــــــ
وهذه هي الرويا
رايت اني باجتماع دول الخليج وخرج حكام السعوديه والكويت والامارات والبحرين من الاجتماع وهم ماسكين ايادي بعضهم
وبقي حاكم قطر وعمان وقلت خلاص طارت قطر!!
وبعدها انتقل بي المشهد وانا عند الامير خالد الفيصل وعنده رجل وكان الامير يعطيه المال والسلاح ويحثه ع الجهاد وكاني بكيت فرحا بما فعل الامير!!!انتهى
الروياء بعد تجتماع دول الخيج الاخير!!!
ــــ
وهذا تعبير الشيخ علامه فارقه بارك الله فيه..؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا تظهر بوادر تفكك المجلس واول دوله هي قطر من ينسحب من المجلس
ولكنهم ايضا اتخذو قرار دعم المجاهدين بالسر والله اعلم
ـــ
ولقد صدق الشيخ بتعيرها اليوم السعوديه والامارات والبحرين سحبو سفارتهم من قطر
وهذا هو الخبر؟؟؟
واس- الرياض: أعلن كلٌّ من السعودية ودولة الإمارات ومملكة البحرين سحب سفرائها من دولة قطر، اعتباراً من هذا اليوم؛ حيث أكّدت الدول الثلاث في بيان حرصها على مصالح شعوب دول المجلس كافة بما في ذلك الشعب القطري الشقيق, موضحةً أنها تأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما نصّت عليه الاتفاقية الأمنية الموقّعة بين دول المجلس والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخّل في الشؤون الداخلية لأيٍّ من دول المجلس بشكلٍ مباشرٍ أو غير مباشرٍ، وعدم دعم كل مَن يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظماتٍ أو أفرادٍ سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي، وعدم دعم الإعلام المعادي.
وجاء البيان الصادر عن الدول الثلاث كالتالي:
يود كلٌّ من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، أن توضح أنه بناءً على ما تمليه مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة من ضرورة التكاتف والتعاون وعدم الفرقة امتثالاً لقوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقوله سبحانه (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم).
والتزاماً منها بالمبادئ التي قام عليها النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي نصّ على إدراك الدول الأعضاء بالمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها وما يهدف إليه المجلس من تحقيق التنسيق والتعاون والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولاً إلى وحدتها وتعميق وتوثيق الروابط والصلات وأوجه التعاون القائمة بين شعوبها في مختلف المجالات.
ومن منطلق الرغبة الصادقة لدى قادتها بضرورة بذل كافة الجهود لتوثيق عرى الروابط بين دول المجلس، ووفقاً لما تتطلع إليه شعوبها من ضرورة المحافظة على ما تحقق ولله الحمد من إنجازات ومكتسبات وفي مقدمتها المحافظة على أمن واستقرار دول المجلس، والذي نصت الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس على أنه مسؤولية جماعية يقع عبئها على هذه الدول، فقد بذلت دولهم جهوداً كبيرة للتواصل مع دولة قطر على المستويات كافة بهدف الاتفاق على مسار نهج يكفل السير ضمن إطار سياسة موحدة لدول المجلس تقوم على الأسس الواردة في النظام الأساسي لمجلس التعاون وفي الاتفاقيات الموقعة بينها بما في ذلك الاتفاقية الأمنية، والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخّل في الشؤون الداخلية لأيٍّ من دول المجلس بشكل مباشرٍ أو غير مباشرٍ، وعدم دعم كل مَن يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي ، وعدم دعم الإعلام المعادي.
ومع أن تلك الجهود أسفرت عن موافقة دولة قطر على ذلك من خلال توقيع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، على الاتفاق المبرم على أثر الاجتماع الذي عُقد في الرياض بتاريخ 19 / 1 / 1435هـ الموافق23 / 11 / 2013م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والذي وقّعه وأيّده جميع قادة دول المجلس، فإن الدول الثلاث كانت تأمل في أن يتم وضع الاتفاق - المنوّه عنه - موضع التنفيذ من قِبل دولة قطر حال التوقيع عليه.
إلا أنه وفي ضوء مرور أكثر من ثلاثة أشهر على توقيع ذلك الاتفاق دون اتخاذ دولة قطر الإجراءات اللازمة لوضعه موضع التنفيذ، وبناءً على نهج الصراحة والشفافية التامة التي دأب قادة الدول الثلاث على الأخذ بها في جميع القضايا المتعلقة بالمصالح الوطنية العليا لدولهم، واستشعاراً منهم لجسامة ما تمر به المنطقة من تحديات كبيرة ومتغيرات تتعلق بقضايا مصيرية لها مساس مباشر بأمن واستقرار دول المجلس، فإن المسؤولية الملقاة على عواتقهم أوجبت تكليفهم لأصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية دولهم لإيضاح خطورة الأمر لدولة قطر وأهمية الوقوف صفاً واحداً تجاه كل ما يهدف إلى زعزعة الثوابت والمساس بأمن دولهم واستقرارها، وذلك في الاجتماع الذي تم عقده في دولة الكويت بتاريخ 17 / 4 / 1435هـ الموافق 17 / 2 / 2014م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، ووزراء خارجية دول المجلس، والذي تمّ خلاله الاتفاق على أن يقوم وزراء خارجية دول المجلس بوضع آلية لمراقبة تنفيذ اتفاق الرياض. وقد تلا ذلك اجتماع وزراء خارجية دول المجلس في الرياض يوم 3 / 5 / 1435هـ الموافق 4 / 3 / 2014م . والذي تمّ خلاله بذل محاولات كبيرة لإقناع دولة قطر بأهمية اتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع اتفاق الرياض موضع التنفيذ والموافقة على آلية لمراقبة التنفيذ.. إلا أن تلك الجهود كافة لم تسفر عنها - مع شديد الأسف - موافقة دولة قطر على الالتزام بتلك الإجراءات، ما اضطرت معه الدول الثلاث للبدء باتخاذ ما تراه مناسباً لحماية أمنها واستقرارها، وذلك بسحب سفرائها من دولة قطر اعتباراً من هذا اليوم 4 / 5 / 1435هـ الموافق 5 / 3 / 2014م. وإن الدول الثلاث لتؤكد حرصها على مصالح شعوب دول المجلس كافة بما في ذلك الشعب القطري الشقيق الذي تعده جزءاً لا يتجزّأ من بقية دول شعوب دول المجلس، وتأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما سبق الاتفاق عليه ولحماية مسيرة دول المجلس من أي تصدُّع والذي تعقد عليه شعوبها آمالاً كبيرة .
اخواني لقد رايت روياء قبل خمس اشهر وكتبتها في احد المنتديات ونقلها الاخ جمال2013 الى هذا المنتدى الطيب
ولقد عبرها الاخ والشيخ الفاضل علامه فارقه ولقد صدق تعبيره بارك الله فيه...؟
ـــــــ
وهذه هي الرويا
رايت اني باجتماع دول الخليج وخرج حكام السعوديه والكويت والامارات والبحرين من الاجتماع وهم ماسكين ايادي بعضهم
وبقي حاكم قطر وعمان وقلت خلاص طارت قطر!!
وبعدها انتقل بي المشهد وانا عند الامير خالد الفيصل وعنده رجل وكان الامير يعطيه المال والسلاح ويحثه ع الجهاد وكاني بكيت فرحا بما فعل الامير!!!انتهى
الروياء بعد تجتماع دول الخيج الاخير!!!
ــــ
وهذا تعبير الشيخ علامه فارقه بارك الله فيه..؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا تظهر بوادر تفكك المجلس واول دوله هي قطر من ينسحب من المجلس
ولكنهم ايضا اتخذو قرار دعم المجاهدين بالسر والله اعلم
ـــ
ولقد صدق الشيخ بتعيرها اليوم السعوديه والامارات والبحرين سحبو سفارتهم من قطر
وهذا هو الخبر؟؟؟
واس- الرياض: أعلن كلٌّ من السعودية ودولة الإمارات ومملكة البحرين سحب سفرائها من دولة قطر، اعتباراً من هذا اليوم؛ حيث أكّدت الدول الثلاث في بيان حرصها على مصالح شعوب دول المجلس كافة بما في ذلك الشعب القطري الشقيق, موضحةً أنها تأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما نصّت عليه الاتفاقية الأمنية الموقّعة بين دول المجلس والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخّل في الشؤون الداخلية لأيٍّ من دول المجلس بشكلٍ مباشرٍ أو غير مباشرٍ، وعدم دعم كل مَن يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظماتٍ أو أفرادٍ سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي، وعدم دعم الإعلام المعادي.
وجاء البيان الصادر عن الدول الثلاث كالتالي:
يود كلٌّ من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، أن توضح أنه بناءً على ما تمليه مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة من ضرورة التكاتف والتعاون وعدم الفرقة امتثالاً لقوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقوله سبحانه (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم).
والتزاماً منها بالمبادئ التي قام عليها النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي نصّ على إدراك الدول الأعضاء بالمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها وما يهدف إليه المجلس من تحقيق التنسيق والتعاون والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولاً إلى وحدتها وتعميق وتوثيق الروابط والصلات وأوجه التعاون القائمة بين شعوبها في مختلف المجالات.
ومن منطلق الرغبة الصادقة لدى قادتها بضرورة بذل كافة الجهود لتوثيق عرى الروابط بين دول المجلس، ووفقاً لما تتطلع إليه شعوبها من ضرورة المحافظة على ما تحقق ولله الحمد من إنجازات ومكتسبات وفي مقدمتها المحافظة على أمن واستقرار دول المجلس، والذي نصت الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس على أنه مسؤولية جماعية يقع عبئها على هذه الدول، فقد بذلت دولهم جهوداً كبيرة للتواصل مع دولة قطر على المستويات كافة بهدف الاتفاق على مسار نهج يكفل السير ضمن إطار سياسة موحدة لدول المجلس تقوم على الأسس الواردة في النظام الأساسي لمجلس التعاون وفي الاتفاقيات الموقعة بينها بما في ذلك الاتفاقية الأمنية، والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخّل في الشؤون الداخلية لأيٍّ من دول المجلس بشكل مباشرٍ أو غير مباشرٍ، وعدم دعم كل مَن يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي ، وعدم دعم الإعلام المعادي.
ومع أن تلك الجهود أسفرت عن موافقة دولة قطر على ذلك من خلال توقيع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، على الاتفاق المبرم على أثر الاجتماع الذي عُقد في الرياض بتاريخ 19 / 1 / 1435هـ الموافق23 / 11 / 2013م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والذي وقّعه وأيّده جميع قادة دول المجلس، فإن الدول الثلاث كانت تأمل في أن يتم وضع الاتفاق - المنوّه عنه - موضع التنفيذ من قِبل دولة قطر حال التوقيع عليه.
إلا أنه وفي ضوء مرور أكثر من ثلاثة أشهر على توقيع ذلك الاتفاق دون اتخاذ دولة قطر الإجراءات اللازمة لوضعه موضع التنفيذ، وبناءً على نهج الصراحة والشفافية التامة التي دأب قادة الدول الثلاث على الأخذ بها في جميع القضايا المتعلقة بالمصالح الوطنية العليا لدولهم، واستشعاراً منهم لجسامة ما تمر به المنطقة من تحديات كبيرة ومتغيرات تتعلق بقضايا مصيرية لها مساس مباشر بأمن واستقرار دول المجلس، فإن المسؤولية الملقاة على عواتقهم أوجبت تكليفهم لأصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية دولهم لإيضاح خطورة الأمر لدولة قطر وأهمية الوقوف صفاً واحداً تجاه كل ما يهدف إلى زعزعة الثوابت والمساس بأمن دولهم واستقرارها، وذلك في الاجتماع الذي تم عقده في دولة الكويت بتاريخ 17 / 4 / 1435هـ الموافق 17 / 2 / 2014م بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، ووزراء خارجية دول المجلس، والذي تمّ خلاله الاتفاق على أن يقوم وزراء خارجية دول المجلس بوضع آلية لمراقبة تنفيذ اتفاق الرياض. وقد تلا ذلك اجتماع وزراء خارجية دول المجلس في الرياض يوم 3 / 5 / 1435هـ الموافق 4 / 3 / 2014م . والذي تمّ خلاله بذل محاولات كبيرة لإقناع دولة قطر بأهمية اتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع اتفاق الرياض موضع التنفيذ والموافقة على آلية لمراقبة التنفيذ.. إلا أن تلك الجهود كافة لم تسفر عنها - مع شديد الأسف - موافقة دولة قطر على الالتزام بتلك الإجراءات، ما اضطرت معه الدول الثلاث للبدء باتخاذ ما تراه مناسباً لحماية أمنها واستقرارها، وذلك بسحب سفرائها من دولة قطر اعتباراً من هذا اليوم 4 / 5 / 1435هـ الموافق 5 / 3 / 2014م. وإن الدول الثلاث لتؤكد حرصها على مصالح شعوب دول المجلس كافة بما في ذلك الشعب القطري الشقيق الذي تعده جزءاً لا يتجزّأ من بقية دول شعوب دول المجلس، وتأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما سبق الاتفاق عليه ولحماية مسيرة دول المجلس من أي تصدُّع والذي تعقد عليه شعوبها آمالاً كبيرة .