أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك )
رواه الطبراني
اللهم اني مغلوب فانتصر
وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني
***** لا اله الا الله******
إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران..........................
﷽
قل هو ﷲ أحدﷲ الصمدلم يلد ولم يولدولم يكن له كفوا أحد..................
.............................
﷽
قل هو ﷲ أحدﷲ الصمدلم يلد ولم يولدولم يكن له كفوا أحد
..............................
﷽
قل هو ﷲ أحدﷲ الصمدلم يلد ولم يولدولم يكن له كفوا أحد
وهل يطيق احد اغلاق باب التوبه الا الله او على نفسه بيأسه من رحمة الله والعياذ بالله !!!
فحتى المرتد يفترض انه يستتاب حتى يعود ايضا فلو لم يكن له توبه لما حاولوا استتابته
ولكن السؤال الصحيح هو أي توبة تحتاج فعلى قدر الجرم تكون التوبة
نسأل الله العلي العظيم لنا ولكم جميعا توبة نصوحا قبل الموت على الدوام وعند الموت بإذن الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لست من أهل العلم لكني أحسب نفسي من طلبته ولا أزكي نفسي ولكن آذن لها بالنقل عن العلماء.
أخي السائل قبل الإجابة أحب أن أنبه أنه لا ينبغي التسوية بين الفاسق والمرتد كما يفعله الخوارج.
في الأغلب الفسق لا يخرج عن الملة، إذ قد يرتكب المسلم ذنوبا ترقى إلى درجة الفسق كالكذب والزنى وشرب الخمر والعياذ بالله، وهي لا تخرجه من الملة ما لم يستحلها ولكنه طبعا على خطر عظيم ما لم يتب.
أما التوبة فقال تعالى: إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب.
قال العلماء كل من عمل ذنبا فهو بجهالة. ولفظ "من قريب" فسرها ما بعدها من الآيات في قوله "وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حظر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار" وهذه واضحة في أن التوبة تقبل من العبد ما لم يحظره الموت كما قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم "إن الله عز وجل يقبل توبة العبذ ما لم يغرغر".
ويجدر التنبيه في هذا الباب إلى نقاط مهمة ولو باختصار:
- ما دام العبد لا يعرف متى وأين يموت فعليه أن يبادر بالتوبة ولا يغتر.
- إن مات شخص على الإسلام ولم يتب عن ذنوبه فهو تحت مشيئة الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه، ولا نجزم لأحد بجنة أو نار وإنما ندعو له بالرحمة والمغفرة. وفي الحديث "اذكروا محاسن موتاكم".
- التوبة كغيرها من الأعمال تحتاج إلى نية والنية محلها القلب والله وحده يعلم السرائر، لذا من تاب في الظاهر فنقبل منه ونكل سريرته إلى الله ولا تثريب عليه. يعني لا نبقى نذكره أو نعيبه بذنوب أرتكبها ما دام تاب منها. وفي الحديث بمعناه "لا تعينوا الشيطان على أخيكم"
- للمرتد عن الدين توبة تقبل منه ظاهرا وأمره إلى الله. قال تعالى: إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا..." فأثبت لهم إيمانا ثانٍ بعد الكفر.
- اختلف العلماء في حكم مرتكب بعض المكفرات هل يستتاب أم لا، منها سب الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث قال بعضهم يقتل من دون استتابة وليس هذا محل تفصيله.
ثم شروط التوبة ثلاث: الإقلاع عن الذنب والندم على ما فات والعزم على عدم الرجوع إليه، وإن كان الذنب فيه مظلمة للغير فيجب ردها أو طلب الإقالة (يعني طلب العفو من صاحبه).
و مما يعين على التوبة إخلاص النية ودعاء الله وهجر أصحاب السوء ومواطن السوء.
ومن علامات صدق التوبة حسن السيرة بعدها.
جزاكم الله خيرا على الرد
• فسَق الرَّجلُ / فسَق الرَّجلُ عن أمر الله عصى وجاوز حدود الشَّرع ، خرج عن طاعة الله ، انغمس في الملذَّات " { فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ .. وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسِقُونَ } [ ق ]، - { وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ } - { وَلاَ تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ } - { وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ } ".
الفسق كما فهمته هو الخروج عن طاعة الله ورفض أوامره ونواهيه وليس مجرد ارتكاب معاصي
أختي أمة الله (ارتد عن الاسلام سواء صار ملحدا او اتخذ غير الاسلام دينا)
للإجابة عن سؤالك أختي الفاضلة غداً نلقى الاحبةو الله أعلم نرجع إلى ما قاله لنا الله عز و جل لأهل الكتاب كمثال
" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ " 70 آل عمران هم عرفو الحق و كانو مسلمين ثم فسقو و ضلو
" أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِفَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ " 108 البقرة الإسلام رحمة من الله يعطي الفرصة تلوى الأخرى : يؤمن و يكفر ...يؤمن و يكفر ...يؤمن و يكفر ... حتى يمل العبد و يموت على ما هو عليه فتقام عليه الحجة إما مؤمن أو كافر
فإن مات و هو كافر هنا حكم الله عليهم حيث قال عز و جل : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ " 161 البقرة " إنَّ خلقَ أحدِكُم ليُجمَعُ في بطنِ أمِّهِ أربعينَ ليلةً ، ثمَّ يَكونُ علقةً مثلَ ذلِكَ ، ثمَّ يَكونُ مُضغةً مثلَ ذلِكَ ، ثمَّ يبعثُ اللَّه إليهِ ملكًا فيُؤمَرُ بأربعِ كلماتٍ : رزقِهِ ، وأجلِهِ ، وعملِهِ ، وشقيٌّ أو سعيدٌ ، ثمَّ ينفخُ فيهِ الرُّوحَ واللَّهِ إنَّ أحدَكُم أو الرَّجلَ منكُم ليعملُ بعملِ أَهْلِ الجنَّةِ حتَّى ما يَكونُ بينَهُ وبينَها إلَّا ذراعٌ ، فيسبقُ عليهِ الكتابُ ، فيعملُ بعملِ أَهْلِ النَّارِ فيدخلَها ، وإنَّ الرَّجلَ منكُم أو إنَّ أحدَكُم ليعملُ عملَ أَهْلِ النَّارِ ،حتَّى ما يَكونُ بينَهُ وبينَها إلَّا ذراعٌ ، فيسبقُ عليهِ الكتابُ ، فيعملُ عملَ أَهْلِ الجنَّةِ فيدخلُها" الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1543 خلاصة حكم المحدث: صحيح لكن ما لا يعلمه الإنسان ، أنه من الصعب التدبدب بين الحالتين بل و خطير حيث يتساوى الإيمان و الكفر في قلب العبد و للنفس طبعاً و ميلا للهوى فيغلب الكفر على الإيمان بسهولة
لذلك تأتي كلمة الصبر مقارنة بالعبادة حتى يتم تطويع النفس
المرتد عن الاسلام هو الذي يكفر بالاسلام كدين منزل من الله سبحانه وليس بالضرورة ان يكفر بالله
اتقصدين بالمرتد هو ما قلته اعلاه ؟
ام تقصدين اي شخص متأول لايات القرآن او السنة المطهرة؟
جزاكم الله خيرا على الرد
• فسَق الرَّجلُ / فسَق الرَّجلُ عن أمر الله عصى وجاوز حدود الشَّرع ، خرج عن طاعة الله ، انغمس في الملذَّات " { فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ .. وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسِقُونَ } [ ق ]، - { وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ } - { وَلاَ تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ } - { وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ } ".
الفسق كما فهمته هو الخروج عن طاعة الله ورفض أوامره ونواهيه وليس مجرد ارتكاب معاصي
أختي أمة الله (ارتد عن الاسلام سواء صار ملحدا او اتخذ غير الاسلام دينا)
كما في ردي هذا فهناك فرق بين الكفر بنعمة الله او إنكار آياته وبين الفسق الذي يعني كفر المرء بالله بعد إيمانه
فبعد ان يكون مسلما عارفاً لشرع الله مطبقا لأوامره ، مجتنبا لنواهيه ،يكفر بالله فهو فاسق ، اذ خرج عن طاعة الله بل عن دين الله مع علمه لما يترتب عليه فعله من حكم المرتد عن دين الله ،فما اعنيه بالفاسق ليس مرتكب المعاصي بل الرافض لدين الله بعد قبول والكافر به بعد إيمان .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.