بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيت أني وشخص أخر بنهرب الرئيس هادي. وبينما نحن نهربه مسكوه شباب وكانوا يضربوه على أساس أنهم من شباب الثورة وكانت قناعتي أنا "وصاحبي" انهم ليس من شباب الثورة.
فجئة لقينا (علي صالح) فوق سيارة وكأنه وسط مضاهرة فوقفوا الشباب الخاطفين هادي جنب باب السيارة وتصور معاه وكأنهم يحييوا مناسبة ما. فكنت أنتقده همسا أن الصورة ليست لصالحه.
بعدها وصلنا لمكان وكأن من مسكوه أخذينه لمكان لا نعرفه. وفي لحظة كانوا يتناقشوا بينهم وكأنهم بحاجة فلوس فأخرج هادي من جيبه فلوس وبيعطيهم 100 ريال يمني قديمة فأخذتها ورفعت يدي قلت لهم خلاص هذه الفلوس وهادي يرتجف قلت له لا تخف بنتصرف وأنا احاول كسب الوقت. اقترحت عليهم نلبسه شال حتى لا يعرفه احد ولبسته الشال. مشينا أنا "وصاحبي" على اساس إننا ماسكينه مقيدينه حتى لا يهرب لتطمين الشباب الخاطفين وهم مستمرين بنقاشهم حتى وصلنا إلى قريب شارع فيه معرض سيارات مستعملة فركب بسيارة شاص فوقها مسلحي قبائل وكأنهم عمال ومشت السيارة.
وناديت أنا "وصاحبي" الشباب وكنا نشتمهم هرب يا اولاد كذا . فأسرعوا إلينا لنلحقه فأخذناهم بطريق أخرى لتتويههم. وكأن الرئيس ذاهب بإتجاه القصر . كأنه نجى منهم.
الغريب إن الأمن والجيش الذي في الشوارع يفترض أنهم معنا ولم يتدخلوا بل كنا احنا والشباب الخاطفين للرئيس نحاول نتجنبهم حتى لايشعروا ولا يشعر العامة.
الرؤيا منقولة 4 مارس 2016
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيت أني وشخص أخر بنهرب الرئيس هادي. وبينما نحن نهربه مسكوه شباب وكانوا يضربوه على أساس أنهم من شباب الثورة وكانت قناعتي أنا "وصاحبي" انهم ليس من شباب الثورة.
فجئة لقينا (علي صالح) فوق سيارة وكأنه وسط مضاهرة فوقفوا الشباب الخاطفين هادي جنب باب السيارة وتصور معاه وكأنهم يحييوا مناسبة ما. فكنت أنتقده همسا أن الصورة ليست لصالحه.
بعدها وصلنا لمكان وكأن من مسكوه أخذينه لمكان لا نعرفه. وفي لحظة كانوا يتناقشوا بينهم وكأنهم بحاجة فلوس فأخرج هادي من جيبه فلوس وبيعطيهم 100 ريال يمني قديمة فأخذتها ورفعت يدي قلت لهم خلاص هذه الفلوس وهادي يرتجف قلت له لا تخف بنتصرف وأنا احاول كسب الوقت. اقترحت عليهم نلبسه شال حتى لا يعرفه احد ولبسته الشال. مشينا أنا "وصاحبي" على اساس إننا ماسكينه مقيدينه حتى لا يهرب لتطمين الشباب الخاطفين وهم مستمرين بنقاشهم حتى وصلنا إلى قريب شارع فيه معرض سيارات مستعملة فركب بسيارة شاص فوقها مسلحي قبائل وكأنهم عمال ومشت السيارة.
وناديت أنا "وصاحبي" الشباب وكنا نشتمهم هرب يا اولاد كذا . فأسرعوا إلينا لنلحقه فأخذناهم بطريق أخرى لتتويههم. وكأن الرئيس ذاهب بإتجاه القصر . كأنه نجى منهم.
الغريب إن الأمن والجيش الذي في الشوارع يفترض أنهم معنا ولم يتدخلوا بل كنا احنا والشباب الخاطفين للرئيس نحاول نتجنبهم حتى لايشعروا ولا يشعر العامة.
الرؤيا منقولة 4 مارس 2016