السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
رأيت الرؤيا بالأمس .. نهار الجمعه الساعه التاسعه أو الثامنه صباحا ...
رأيت نفسي وكأني مع نفر كثييرين نمشي على جسر أو ممر أرضي تحيطه المياه من جانبين .. في الأسكندريه ..
وكأن الماء بدأ بالهيجان واشتد بقوه ورأيت ثلث موجات عظيمات كموجات تسونامي اتيه وبقوه وكل موجه تختلف عن الأخرى في ارتفاعها ..
فأيقنت انها ستأخذ الجميع ولن تبقي على أحد ..
ورأيت مجموعه من الناس تحاول ان تنزل الي البحر ففي ظنها انها اذا نزلت نجت من الموج أو سبحت لما خلفه وكان ورائه جزيره صغيره ..
ومنهم من يحاول أن يصعد إلى جسر مرتفع قليلا ببعض سلالم ومنهم من يركض فزعا ..
فوقع في نفسي أن أحاول الهرب كما يهرب الجميع ..
ولكني لا أعرف العوم ولكن استطيع أن أصعد فوق الجسر فأنجو من الماء والموج ..
ولكن قلت لا والله لن أفعل كما فعل ابن سيدنا نوح وقال سأوي إلى جبل يعصمني من الماء ..
فلا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم ..
فتذكرت زوجي وقتها فقلت اتصل به فأودعه فاني هالكهه لا محاله ..
فرفعت الهاتف أحاول أن أسارع بالإتصال به واشك في أن الموج قد تكون أسرع مني ..
فاستيقظت من النوم .."هنا منام داخل منام " لم أستيقظ صراحه ولكن استيقظت من منامي هذا لأدخل في غيره وكلهم منامات ..
فرأيت وكأني نائمه بجاور زوجي وأخبرته بما رأيت في المنام فحكى لي أنه رأى نفس منامي أي أنني في خطر وهو بعيد واني احاول ان اتصل به لأودعه ..
فطمئننت أنه منام وعدت للنوم من جديد ..
"عدت للرؤيا الأولى ."
فوجدت نفسي في نفس المكان والموج من حولنا عظيم والناس تفزع من كل اتجاه فأيقنت أنه حقيقه وليس بمنام ..
فظللت أذكر الله واستغفر كثيرا ..
وأنا ثابته في مكاني لا أحاول الهرب من الموج ..
وعندما أيقنت بان الجميع هالك وددت أن أنادي لأذكر الناس بذكر الله حتى يموتوا على طاعه ..
ولكن وجدت زوجي قادم من بعيد .. وكأن معه نجده .. وكأن النجده ليست من أهل الأرض شعرت وكأنهم ملائكه ..
وتحول ماء البحر الملاصق للممر الذي نحن عليه إلى جنود كثيييرين يحموننا ..
وهدمت الأمواج العظيمه دون أن تصيب أحدا بسوء ..
وأخذني زوجي وعدنا معا ..
متزوجه لي طفل ..
لا أعمل ..
لست مؤيده لمرسي ولا لما فعله في فتره حكمه ..
ولم انتخبه ولم أنتخب غيره ..
أنا من مؤيدي الشيخ الدكتور حازم أبو اسماعيل ..
ومن كارهي السيسي وأتباعه كلهم ..
وأدعوا الله أن تكون رؤيا خير
الرؤيا بتاريخ 4/10
رأيت الرؤيا بالأمس .. نهار الجمعه الساعه التاسعه أو الثامنه صباحا ...
رأيت نفسي وكأني مع نفر كثييرين نمشي على جسر أو ممر أرضي تحيطه المياه من جانبين .. في الأسكندريه ..
وكأن الماء بدأ بالهيجان واشتد بقوه ورأيت ثلث موجات عظيمات كموجات تسونامي اتيه وبقوه وكل موجه تختلف عن الأخرى في ارتفاعها ..
فأيقنت انها ستأخذ الجميع ولن تبقي على أحد ..
ورأيت مجموعه من الناس تحاول ان تنزل الي البحر ففي ظنها انها اذا نزلت نجت من الموج أو سبحت لما خلفه وكان ورائه جزيره صغيره ..
ومنهم من يحاول أن يصعد إلى جسر مرتفع قليلا ببعض سلالم ومنهم من يركض فزعا ..
فوقع في نفسي أن أحاول الهرب كما يهرب الجميع ..
ولكني لا أعرف العوم ولكن استطيع أن أصعد فوق الجسر فأنجو من الماء والموج ..
ولكن قلت لا والله لن أفعل كما فعل ابن سيدنا نوح وقال سأوي إلى جبل يعصمني من الماء ..
فلا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم ..
فتذكرت زوجي وقتها فقلت اتصل به فأودعه فاني هالكهه لا محاله ..
فرفعت الهاتف أحاول أن أسارع بالإتصال به واشك في أن الموج قد تكون أسرع مني ..
فاستيقظت من النوم .."هنا منام داخل منام " لم أستيقظ صراحه ولكن استيقظت من منامي هذا لأدخل في غيره وكلهم منامات ..
فرأيت وكأني نائمه بجاور زوجي وأخبرته بما رأيت في المنام فحكى لي أنه رأى نفس منامي أي أنني في خطر وهو بعيد واني احاول ان اتصل به لأودعه ..
فطمئننت أنه منام وعدت للنوم من جديد ..
"عدت للرؤيا الأولى ."
فوجدت نفسي في نفس المكان والموج من حولنا عظيم والناس تفزع من كل اتجاه فأيقنت أنه حقيقه وليس بمنام ..
فظللت أذكر الله واستغفر كثيرا ..
وأنا ثابته في مكاني لا أحاول الهرب من الموج ..
وعندما أيقنت بان الجميع هالك وددت أن أنادي لأذكر الناس بذكر الله حتى يموتوا على طاعه ..
ولكن وجدت زوجي قادم من بعيد .. وكأن معه نجده .. وكأن النجده ليست من أهل الأرض شعرت وكأنهم ملائكه ..
وتحول ماء البحر الملاصق للممر الذي نحن عليه إلى جنود كثيييرين يحموننا ..
وهدمت الأمواج العظيمه دون أن تصيب أحدا بسوء ..
وأخذني زوجي وعدنا معا ..
متزوجه لي طفل ..
لا أعمل ..
لست مؤيده لمرسي ولا لما فعله في فتره حكمه ..
ولم انتخبه ولم أنتخب غيره ..
أنا من مؤيدي الشيخ الدكتور حازم أبو اسماعيل ..
ومن كارهي السيسي وأتباعه كلهم ..
وأدعوا الله أن تكون رؤيا خير
الرؤيا بتاريخ 4/10