بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على أحد الوضع الراهن على الأرض والتي أنذرت الرؤى
بوقوعها ضد الإسلام والمسلمين ومعقل الإسلام بلاد الحرمين
بل وتواطأت الرؤى في وصف هذه الحرب ومن هم المشاركين فيها
وغرضهم من الحرب وكيف سيكون حال أهلها ووضعهم
وعندما تتواطأ الرؤى في أمر ما فهذا يدل على صدقها وصحتها لأن مصدر الرؤى من الله عز وجل فإما ينذرهم أو يبشرهم
في الحديث المتفق عليه
أَنَّ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أُرِيَ فِي الْمَنَامِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ ، فَقَالَ : " إِنِّي أَرَى رُؤْيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُتَحَرِّيَهَا فَلْيَتَحَرَّهَا فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ " .
أقر النبي عليه الصلاة والسلام بصدق وصحة رؤى الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
فينبغي علينا كمسلمين اتباع نبينا صلوات ربي وسلامة عليه فيما أقره من رؤى الصحابة والأخذ بهذه الرؤى التي تواطأت بشكل كبير والحذر منها
وسأورد في هذا الموضوع الرؤى التي تحدثت عن هذا الحدث
نسأل الله السلامة والنجاة منها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على أحد الوضع الراهن على الأرض والتي أنذرت الرؤى
بوقوعها ضد الإسلام والمسلمين ومعقل الإسلام بلاد الحرمين
بل وتواطأت الرؤى في وصف هذه الحرب ومن هم المشاركين فيها
وغرضهم من الحرب وكيف سيكون حال أهلها ووضعهم
وعندما تتواطأ الرؤى في أمر ما فهذا يدل على صدقها وصحتها لأن مصدر الرؤى من الله عز وجل فإما ينذرهم أو يبشرهم
في الحديث المتفق عليه
أَنَّ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أُرِيَ فِي الْمَنَامِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ ، فَقَالَ : " إِنِّي أَرَى رُؤْيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُتَحَرِّيَهَا فَلْيَتَحَرَّهَا فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ " .
أقر النبي عليه الصلاة والسلام بصدق وصحة رؤى الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
فينبغي علينا كمسلمين اتباع نبينا صلوات ربي وسلامة عليه فيما أقره من رؤى الصحابة والأخذ بهذه الرؤى التي تواطأت بشكل كبير والحذر منها
وسأورد في هذا الموضوع الرؤى التي تحدثت عن هذا الحدث
نسأل الله السلامة والنجاة منها