بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
كنت جالس أذكر الله قبل نومي ثم إذا بي أسمع (أنت السائق) فظننت الصوت من الشيطان ولم أعبأ به ثم بعده أي بعد انتقالي للنوم رأيت أني في منزلي و أمام البيت توجد سيارة فاخرة جدا سوداء اللون كالتي يعتمدها الملوك والرؤساء وقد كان المفتاح عندي ثم فجأة ظهر شخص لا أعرفه يريد أخد المفتاح مني فرأيته وعلمت أنه إبليس فقد رأيته قبلا في رؤيا فما إن علمت أنه هو حتى ارتعشت وخفت وفعلا دفعني وأخذ المفتاح لكنه سقط منه ثم تدافعنا من دون صراع هالته كانت مخيفة وقوية جدا فقد أرعبني حقا.ثم انتقل المشهد أني داخل السيارة فأردت إغلاق الباب لكني لم استطع لأن يدي ترتعش حاولت مرارا لكنه لم يغلق المهم اكتشفت أن المفتاح ليس معي فرأيت مفاتحي الشخصية في الواقع أمامي لا أدري كيف ظهرت فجربت إحداها فاشتغلت السيارة ثم رأيته قادم فانطلقت تاركا إياه ورائي ثم انتبهت فإذا بي أجد امرأة في المقعد الخلفي هادئة جدا ومعها طفل بجوارها سنه بين السنتين والثلاث سنوات كانت ترتدي لحافا أسود على رأسها ومع ذلك ظهر شيء من شعرها سنها في الأربعينيات تقريبا ثم وصلت إلى مكان فأوقفت السيارة وخرجت منها ثم نظرت فرأيت شخص قادم وكأن احد ناداه ب"توفيق" فعلمت في الرؤيا إن اسمه توفيق وللعلم استغربت من هذا الاسم وأنا في الرؤيا وكان يضحك بابتسامة عريضة أسمر يميل إلى البياض واستغربت من ضحكته أيضا كأنه غير مبالي بما يقع وقال لي: لما أوقفتها هنا أو أهذا هو القدر الذي تستطيع إيصالها له؟؟ثم أتت السيدة التي كانت في السيارة وحملت في يدها فاكهة (اللوز) وناولتها لنا لتناولها استعدادا لتسلم هذا السيد أمر السياقة واقسم بالله شعرت براحة كبيرة لما علمت أنه سيتولى القيادة و أصبحت مرتاح البال.وأضيف شيء في حق السيدة التي كانت في السيارة كنت سأناديها بالسيدة خديجة فعلمت أن اسمها خديجة.ورغم أن الرؤيا أكدت لي صحة الهاتف إلا أني لم أفكر في نشرها لكن عندما دخلت إلى الفصل في الصباح الباكر جاءتني إحدى تلميذاتي بنفس الفاكهة (اللوز)كهدية ثم استغربت أكثر أن اسمها خديجة ثم قررت أن أتشاركها معكم و الله اعلم بالصواب.
إضافة:عندما أفقت جاء الى بالي أن السيد الذي اسمه توفيق هو الإمام المهدي والله اعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
كنت جالس أذكر الله قبل نومي ثم إذا بي أسمع (أنت السائق) فظننت الصوت من الشيطان ولم أعبأ به ثم بعده أي بعد انتقالي للنوم رأيت أني في منزلي و أمام البيت توجد سيارة فاخرة جدا سوداء اللون كالتي يعتمدها الملوك والرؤساء وقد كان المفتاح عندي ثم فجأة ظهر شخص لا أعرفه يريد أخد المفتاح مني فرأيته وعلمت أنه إبليس فقد رأيته قبلا في رؤيا فما إن علمت أنه هو حتى ارتعشت وخفت وفعلا دفعني وأخذ المفتاح لكنه سقط منه ثم تدافعنا من دون صراع هالته كانت مخيفة وقوية جدا فقد أرعبني حقا.ثم انتقل المشهد أني داخل السيارة فأردت إغلاق الباب لكني لم استطع لأن يدي ترتعش حاولت مرارا لكنه لم يغلق المهم اكتشفت أن المفتاح ليس معي فرأيت مفاتحي الشخصية في الواقع أمامي لا أدري كيف ظهرت فجربت إحداها فاشتغلت السيارة ثم رأيته قادم فانطلقت تاركا إياه ورائي ثم انتبهت فإذا بي أجد امرأة في المقعد الخلفي هادئة جدا ومعها طفل بجوارها سنه بين السنتين والثلاث سنوات كانت ترتدي لحافا أسود على رأسها ومع ذلك ظهر شيء من شعرها سنها في الأربعينيات تقريبا ثم وصلت إلى مكان فأوقفت السيارة وخرجت منها ثم نظرت فرأيت شخص قادم وكأن احد ناداه ب"توفيق" فعلمت في الرؤيا إن اسمه توفيق وللعلم استغربت من هذا الاسم وأنا في الرؤيا وكان يضحك بابتسامة عريضة أسمر يميل إلى البياض واستغربت من ضحكته أيضا كأنه غير مبالي بما يقع وقال لي: لما أوقفتها هنا أو أهذا هو القدر الذي تستطيع إيصالها له؟؟ثم أتت السيدة التي كانت في السيارة وحملت في يدها فاكهة (اللوز) وناولتها لنا لتناولها استعدادا لتسلم هذا السيد أمر السياقة واقسم بالله شعرت براحة كبيرة لما علمت أنه سيتولى القيادة و أصبحت مرتاح البال.وأضيف شيء في حق السيدة التي كانت في السيارة كنت سأناديها بالسيدة خديجة فعلمت أن اسمها خديجة.ورغم أن الرؤيا أكدت لي صحة الهاتف إلا أني لم أفكر في نشرها لكن عندما دخلت إلى الفصل في الصباح الباكر جاءتني إحدى تلميذاتي بنفس الفاكهة (اللوز)كهدية ثم استغربت أكثر أن اسمها خديجة ثم قررت أن أتشاركها معكم و الله اعلم بالصواب.
إضافة:عندما أفقت جاء الى بالي أن السيد الذي اسمه توفيق هو الإمام المهدي والله اعلم