بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رؤيا |20|12|2020السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رايت المهدي عليه السلام يقف على مفترق طرق ،كنت ارى الطريقين بشكل كامل وهو كان لايرى الا البداية لهما ..الاختلاف كان بعد المنتصف ،كانت البدايه جميله لكلاهما وبعد الوسط الايمن به نيران متقطعه وكان بنهايته كتاب وضع كجائزه لمن يقطع الطريق وضع على كرسي وكان يضيء فوقه ،،اما الطريق الشمالي كان بدايته جميله وعند الوسط يتغير لحفر ضخمه في العمق وبها اصوات عواء وظنها ذئاب وبنهايته اسد لم ارى في حياتي اشرس او اضخم منه
وكنت اتمنى من قلبي ان يدخل الطريق الايمن رغم انه به نيران متقطعه الا انني احسست ان باستطاعته ان يدخل او انني اساعده في اطفاء النيران .كنت ادعوا الله ان لا يدخل الطريق الاخرى ،لكنه للاسف دخل الطريق الشمالي احسست داخل الرؤيا بالتحطم من داخلي وكأنني ادعو ولا يستجاب لي فبكيت ووضعت يدي على وجهي ودعوت بدعاء مع بكائي ان ينقذه الله فرايت انه غير طريقه وتحول للطريق الطيب قبل منتصف الطريق الشمالي وسمعت مناد او هاتف يقول (وهديناه النجدين ) وحين عودته رايته يدخل الطريق الايمن الذي دعوت الله به ورايت ايضا 5 اشخاص يلحقوا به كنت اقول انهم من العلماء السبعه فانتبهت ان صديقتي تقف بجانبي وتقول اذا كان هو فله شامة على وجهه فنظرت فرأيت الشامة على انف المهدي لكنها ضخمه جدا