- إنضم
- 9 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 1,762
- التفاعل
- 3,878
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه ايضا للقبه الزرقاء
البارحة....بعد العاشرة...في الشارع...
21 ماي 2017...
دعوت الله سرا...ان يصلحني ويصلح المنتظر...وادعية اخرى...
فسمعت صوتا داخلي مباشرة بعدما انهيت دعائي...يقول..
"""وما امرنا الا كلمح البصر""""..
ثم رجعت الى البيت...ولم يكن شئ ببالي...ولم ادع...
فرأيت بفضل الله وكرمه...
رايت اني اجلس على اريكة طويلة مع رجل جنب بجنب امام منزل جارة بيت جدي المتوفي ابراهيم وهذه الجارة اسمها (((جمعة)))...
فوقع في نفسي ان ذلك الرجل هو الامام المهدي...ثم اتت صديقتي درست معها سابقا...اسمها بينسان..****معناه اسم زهرة نادرة جدا تنبت في اعلى الجبال****.وجلست امامي في الجهة المقابلة تنظر اليا وانا اسالها عن حالها فاخبرتني ان اباها...خرج من السجن...وان سبب سجنه انه غاضب من العالم(( بفتح اللام)))...فوقف الإمام وطلب منها ان تقبله فقبلته من
خده.... ثم تكلم غاضبا وقال انه غاضب ايضامن كل العالم ثم اتت شابة اسمها فضيلة فمسكها من كتفيها فنهرته...لانه اجنبي عنها وهي منتقبة لكن فضيلة هذه كانت منتقبة ولكنها تلبس سروالا...فتعجبت من لباسها.
..وهو تعجب ايضا....كيف ان العالم بهذا الفساد ولا يزال هناك من هو مستمسك بدينه..او حتى نصفه.....
هكذا وقع في نفسي...
ثم تحول الى رجل يلبس ملابس بالية وشعره اصبح اطول ومجعد...مثل الدراويش...لكنه ليس درويشا...وبدأ يصرخ بصوت عالي...لا حضه كل اهل الحي...لكن لم يبالي احد به..ودخلوا بيوتهم وتركوه ...ولم يستفسروا حتى عن الامر...فقد اعتبروه مجنونا....
ثم وقفت انا وتقدمت نحوه وكلما تحرك تبعته وتقدمت نحوه...فجأة رايت عدة جياد لونها بني فاتح نازلة من فوق احسست انهم من جند الله وخطفوا الإمام...
وحاولت ان الحق به لكن لم اعرف الى اين فقد اختفوا بسرعة كانهم عادوا الى السماء ...ثم تركت المكان وواصلت المسير في طريق مستقيم في اتجاه القبلة...لكن بقيت التفت الى المهدي ...لاعرف ماجرى له...والتفت...ثم التفت...عدة مرات...وبعدها لم التفت وبقيت امشي فرايت اني اسير على الماء وان الطريق لم يعد معبد بالاسمنت بل بالماء وداخل الماء كان نور امامي كنت اتبعه ظنا مني انه سيرشدني الى مكان المهدي....ثم عرفت ان ذلك النور هي شمس خاصتي...سخرها الله لي...ثم مرت سيارة...فغطيت وجهي وشدني فقط نور مصباحها كان قويا اصفر غامق يميل الة البرتقالي كنور تلك السمش التي امامي تحت رجلي...ثم انتقل المشهد...
فوجدت الامام المهدي في مكان واسع به حجارة كثيرة ...... عاري جسده كله لكنه يختبأ وراء سور قديم جدا وقصير جدا(((..كأنه قاعدة احد البيوت..))).لدرجة اني رايت كامل جسده....فناداني باسمي...وطلب مني ان اساعده ليواري جسده العاري...
فرفعت يدي الى نقابي لاقطع منه قطعة يغطي نفسه...ثم تراجعت عن ذلك خفت ان يراني احد الرجال...فوجدت كيس بلاستيك ازرق فاعطيته...فاخذه وغطى النصف السفلي من جسده ..ثم خرج من وراء السور...يحمل بيده افعى صغيرة...وقد اعترض طريقه رجل...وكانت تلك الافعى كأنها سلاح له....
انتهى .
هذه الكلمات للقبه الزرقاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
بعدما قرات تعليق الاخ احمد علي...اردت ان اخبر اعضاء الجروب من تكون هذه المرأة...
لكن لم اعرف كيف اجيب...لاني خفت عدم تصديقي...
ثم لم اعد اهتم بهذه الفكرة واكملت يومي عادي...
لكن لما اخذت مضجعي...
حصل معي امر...
تكلم صوت داخلي يقول"""
لقد اكرمني الله بالدعاء فدعوته ثم اكرمني باستجابة الدعوت...لقد سبقتكم...ثم وقع في نفسي حديث الرسول صل الله عليه وسلم """سبقكم بها عكاشة""""...ثم احسست اني اكلمكم اعضاء الجروب.واحدثكم عن اوصاف هذه المرأة ...اما عن كلمة الاسراء اخفيته وقلت هو سري...واشياء اخرى...... (((.....)))..."""...
ثم هدأ هذا الصوت داخلي وسكن...
نمت فرأيت رؤيا طويلة جدا...
لكن لم اعد اذكر منها الا هذا...
وسبحان الله ليس من عادتي ان انسى رؤيا...
فرايت...
اني داخل بيت جارة جدي المتوفي ابراهيم وهذه الجارة اسمها جمعة وزوجها (((عبد العزيز)))....فجلست امام الغضة الحوراء اسراء... تكلمنا كثيرا لكن باقي الرؤيا...نسيته ....وهي طويلة...
انتهت..
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه ايضا للقبه الزرقاء
البارحة....بعد العاشرة...في الشارع...
21 ماي 2017...
دعوت الله سرا...ان يصلحني ويصلح المنتظر...وادعية اخرى...
فسمعت صوتا داخلي مباشرة بعدما انهيت دعائي...يقول..
"""وما امرنا الا كلمح البصر""""..
ثم رجعت الى البيت...ولم يكن شئ ببالي...ولم ادع...
فرأيت بفضل الله وكرمه...
رايت اني اجلس على اريكة طويلة مع رجل جنب بجنب امام منزل جارة بيت جدي المتوفي ابراهيم وهذه الجارة اسمها (((جمعة)))...
فوقع في نفسي ان ذلك الرجل هو الامام المهدي...ثم اتت صديقتي درست معها سابقا...اسمها بينسان..****معناه اسم زهرة نادرة جدا تنبت في اعلى الجبال****.وجلست امامي في الجهة المقابلة تنظر اليا وانا اسالها عن حالها فاخبرتني ان اباها...خرج من السجن...وان سبب سجنه انه غاضب من العالم(( بفتح اللام)))...فوقف الإمام وطلب منها ان تقبله فقبلته من
خده.... ثم تكلم غاضبا وقال انه غاضب ايضامن كل العالم ثم اتت شابة اسمها فضيلة فمسكها من كتفيها فنهرته...لانه اجنبي عنها وهي منتقبة لكن فضيلة هذه كانت منتقبة ولكنها تلبس سروالا...فتعجبت من لباسها.
..وهو تعجب ايضا....كيف ان العالم بهذا الفساد ولا يزال هناك من هو مستمسك بدينه..او حتى نصفه.....
هكذا وقع في نفسي...
ثم تحول الى رجل يلبس ملابس بالية وشعره اصبح اطول ومجعد...مثل الدراويش...لكنه ليس درويشا...وبدأ يصرخ بصوت عالي...لا حضه كل اهل الحي...لكن لم يبالي احد به..ودخلوا بيوتهم وتركوه ...ولم يستفسروا حتى عن الامر...فقد اعتبروه مجنونا....
ثم وقفت انا وتقدمت نحوه وكلما تحرك تبعته وتقدمت نحوه...فجأة رايت عدة جياد لونها بني فاتح نازلة من فوق احسست انهم من جند الله وخطفوا الإمام...
وحاولت ان الحق به لكن لم اعرف الى اين فقد اختفوا بسرعة كانهم عادوا الى السماء ...ثم تركت المكان وواصلت المسير في طريق مستقيم في اتجاه القبلة...لكن بقيت التفت الى المهدي ...لاعرف ماجرى له...والتفت...ثم التفت...عدة مرات...وبعدها لم التفت وبقيت امشي فرايت اني اسير على الماء وان الطريق لم يعد معبد بالاسمنت بل بالماء وداخل الماء كان نور امامي كنت اتبعه ظنا مني انه سيرشدني الى مكان المهدي....ثم عرفت ان ذلك النور هي شمس خاصتي...سخرها الله لي...ثم مرت سيارة...فغطيت وجهي وشدني فقط نور مصباحها كان قويا اصفر غامق يميل الة البرتقالي كنور تلك السمش التي امامي تحت رجلي...ثم انتقل المشهد...
فوجدت الامام المهدي في مكان واسع به حجارة كثيرة ...... عاري جسده كله لكنه يختبأ وراء سور قديم جدا وقصير جدا(((..كأنه قاعدة احد البيوت..))).لدرجة اني رايت كامل جسده....فناداني باسمي...وطلب مني ان اساعده ليواري جسده العاري...
فرفعت يدي الى نقابي لاقطع منه قطعة يغطي نفسه...ثم تراجعت عن ذلك خفت ان يراني احد الرجال...فوجدت كيس بلاستيك ازرق فاعطيته...فاخذه وغطى النصف السفلي من جسده ..ثم خرج من وراء السور...يحمل بيده افعى صغيرة...وقد اعترض طريقه رجل...وكانت تلك الافعى كأنها سلاح له....
انتهى .
هذه الكلمات للقبه الزرقاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
بعدما قرات تعليق الاخ احمد علي...اردت ان اخبر اعضاء الجروب من تكون هذه المرأة...
لكن لم اعرف كيف اجيب...لاني خفت عدم تصديقي...
ثم لم اعد اهتم بهذه الفكرة واكملت يومي عادي...
لكن لما اخذت مضجعي...
حصل معي امر...
تكلم صوت داخلي يقول"""
لقد اكرمني الله بالدعاء فدعوته ثم اكرمني باستجابة الدعوت...لقد سبقتكم...ثم وقع في نفسي حديث الرسول صل الله عليه وسلم """سبقكم بها عكاشة""""...ثم احسست اني اكلمكم اعضاء الجروب.واحدثكم عن اوصاف هذه المرأة ...اما عن كلمة الاسراء اخفيته وقلت هو سري...واشياء اخرى...... (((.....)))..."""...
ثم هدأ هذا الصوت داخلي وسكن...
نمت فرأيت رؤيا طويلة جدا...
لكن لم اعد اذكر منها الا هذا...
وسبحان الله ليس من عادتي ان انسى رؤيا...
فرايت...
اني داخل بيت جارة جدي المتوفي ابراهيم وهذه الجارة اسمها جمعة وزوجها (((عبد العزيز)))....فجلست امام الغضة الحوراء اسراء... تكلمنا كثيرا لكن باقي الرؤيا...نسيته ....وهي طويلة...
انتهت..
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا